CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Monday, March 3, 2008




فى مدونة"دقات قلب" كان لى حظ المداخله حول ما كتبت بعنوان "لأجل النبى" والمأخوذ أصلآ
من مقال ألأستاذ"إبراهيم عيسى"
حيث كانت مداخلتى تتمحور حول بعض النقاط:
1-"أن المسلمين قد جربوا من قبل المظاهرات العارمه والهتافات الهادره ولاحرج أيضآ حرق
الكنائس للنصارى أو قتل ألأبرياء من ممرضات يطببون جراحهم أو أناس لاناقة لهم ولا جمل
فيما يحدث،وكان ذلك أقصى مااستطاعوا"
2-عزوت وهنهم وقلة حيلتهم لأنهم "لاحول لهم ولاقوه فهم فى تشرذم دائم وذوى جسد ساقم!!"
3-أن أهل الشمال الدانمرك والسويد أو من يقطنون فى بلاد الشمال "لايبغون من المسلمين شيئآ
سوى أن يبتعدوا عنهم بإرهابهم أو خلاياهم السريه وتدبيرات القتل وإزهاق ألأرواح ونتساءل:
أهو ترسم خطى من كان يامر بقتل وإزهاق أرواح من يختلفون معه أو يصيبونه بقول شارد أو شعر
يتمتع بصفة الهجاء؟؟لعله السبب وراء الهجمه على الدانمرك أو الغرب عامة "


كانت تلك هى مقاصدى من المداخله التى عقب عليها ألأخ"رئيس جمهورية نفسى" حيث كان الرد على صفحات مدونة "دقات قلب"،وأختلف معه أن تكون أرض أحد غيرنا مجالآ للرد أو التناصح بالرأى بل يجب أن تكون على
أرض أحدنا وقد قبلت أن تكون مدونتى مساحة للرد عليه.
أولآ-حينما تقرأ ماكتبت ستجدنى أرجع بالذاكرة إلى الوراء إلى أحداث أيلول 2006 حيث كانت
الغزوه ألأولى للمسلمين مع أهل الشمال ونستعيد ألأحداث الجسام التى عبرت عن غضب هادر فى
البلاد ألأسلاميه وحدث فيها تجاوزات من حرق إلى تدمير إلى قتل وذلك لكنائس وأعلام وممرضات
(فى اليمن) راهبات كن يقمن بالتمريض ؟؟كل ذلك حدث كما قلت فى الغزوة ألأولى وقد أوردتها
كل الصحافه العالميه والقنوات الفضائيه وذلك كصحافة مقروءه وإذاعه مسموعه ومرئيه!!
لم أنطق بأن فى الغزوة الثانيه فى شباط 2008 وبعد تكرار نشر الرسوم المعترض عليها من قبل
المسلمين،ثمة قتل أو تدمير أو حرق أو أى صنف من صنوف ألأرهاب الدموى ؟؟؟؟ولتعد ياسيادة
الرئيس إلى ماكتبت ولنفتش سويآ عن كلمة تنطق بما أنكرته من وقوع حوادث أو تفجيرات ...!!؟
ثانيآ- أنى قد قلت على المسلمين لاحول لهم ولا قوه ..نعم ياسيادة الرئيس يشهد القاصى والدانى
بذلك وهم على كثرتهم قوة غير فاعلة بل لاوزن لها فى المحفل الدولى أو الوسط العالمى..وأحمد الله
أن ذلك ألأعتراف يأتى منهم أنفسهم على شاشات التلفاز وفى ألأحاديث العامه وفى المنتديات الخاصه
وليس أدل على ذلك من تضاؤل الوزن النسبى لهم (كأمه إسلاميه) إزاء ما يجرى لأحد من دولهم..
ولنأخذ مثالآ والأمثله كثر:فلسطين..العراق..السودان...الخ حيث لايوجد الفكر العربى الذى لديه
رصيد طيب من فكر نحو مواجهة الكوارث أو حل ألأزمات!!وعليه فالنتائج التى تأتى فى كل أزمه
تواجهه هى بالقطع وككل مره فى غير صالحه.اليس ذلك مرده إلى التشرذم والفرقه ياسيادة
الرئيس؟؟أليس ذلك ماقاله نبى ألأسلام"وأعتصموا بحبل الله جميعآ ولا تفرقوا..فتذهب ريحكم""
إنها الضعف والهوان ...والشرذمه التى ترسف فيها ألأمه ألإسلاميه.هل أصبت أم كنت من المفترين؟؟
ثالثآ-نعم ..ليس فى بلاد الشمال فقط بل فى كل أنحاء العالم الغير إسلامى/فقد أقيمت الحصون
ونصبت المتاريس لصد الغزوات العنتريه وألأهواج ألإرهابيه من الخلايا الجهاديه ألإسلاميه التى
تتلمس القتل فى سبيل الله لتلحق بالشهداء والأبرار ممن سبقوهم فى الجهاد..مثل "جعفر" الذى
قتل بينما هو يحارب الكفار وبينما الجمع واقفون سمعوا نبى ألأسلام يقول..وعليكم السلام؟؟فقالوا
لمن تقول يارسول الله؟؟قال رأيت جعفر فى الجنه يطير بجناحى ملائكه فسلم على؟؟صدقت يارسول
الله..ألا ترى معى فخامة الرئيس أنه يجب أن ننحنى صدقآ وطاعة لنبى ألأسلام وهو يقول ذلك؟؟
ألأرهاب سيادة الرئيس لا يعرف موطنآ ولكن يختلف باختلاف المقصد والغرض/فمنظمة "إيتا"
الأسبانيه تعتبر أن ماتقوم به هو "جهاد" ولكن على الطريقة الكافره لأنه يسعى لإستقلال أهليها
عن الحكم السائد،وكذلك منظمة "الجيش ألأحمر "تدعو لإستقلال بلدها عن "بريطانيا"
أما المجاهدين المسلمين فهم يقاتلون كل من كان حتى يقول لاإله إلا الله عملآ بقول نبيهم"أمرت أن
أقاتل الناس جميعآ حتى يقولوا لاإله إلا الله"؟؟؟ومازال هذا القول سائدآ وحتى تقوم الساعه/ألا ترى أن القتل
قد أصبح شريعة لكل مالا يهوى المسلمون؟؟أقرأت عمن كتبت بحثآ على هيئة كتاب تقول فيه
عن" الحب والجنس فى حياة الرسول" للكاتبه " بسنت رشاد" قد نالها حد الرده،وحظيت بوسام التكفير
وقلدت فتوى القتل؟؟وقس على ذلك كل من يحاول أن يميط اللثام عما هو مستور فى حياة النبى
مثل الشيخ "خليل عبد الكريم" أو الكتب التى تبحث فى نسب محمد لترجعه بالمسطرة والقلم إلى نسبه
الحقيقى،أو ما ذكر عن توسل محمد بالقتل لأعدائه ممن إستخدموا شعرآ أو نثرآ فى تفنيد مزاعمه،
واسمح لى سيادة الرئيس أن أفرد لذلك مقامآ آخرآ..إذ أن الديك قد صاح وأمرنا أن نسكت عن الكلام
المباح أو حتى المستباح...عمت صباحآ فخامة الرئيس وأرجو ألا تضيق بى من مداخلات فالحجة
لاتقرعها سوى حجة لها مثيله ليتصل الكلام بين سائر ألأنام

No comments: