CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Monday, March 24, 2008



يعنى لازم نناسب الحكومة (على رأى نبضات قلب فى بوستهاالجديد) حتى نأخذ حقنا أو تمشى أمورنا؟؟ خطر لى هذا السؤال أو الخاطر حين ترامى إلى سمعى أن الوزير الفنان...يعنى لازم كلمة الفنان؟؟طيب مانقول واحده من ألأثنين:ياالوزير وهى الصفة الرسميه لسيادته أو نقول الفنان وهى الصفة المهنيه لسعادته؟؟ وأتذكر أيام حكم الراحل العظيم(؟؟) محمد أنور الساداتى الذى حكمنا من عام 1970 حتى عام 1981 وقد خلعت عليه بطانته من باب التلميع أو من زاوية الدعاية والتسويق أن يسبق إسمه بالرئيس المؤمن؟؟وهل هناك رئيس مؤمن ورئيس غير مؤمن؟؟ تكثر علامات ألإستفهام لتقودنا إلى فضاء آخر غير الذى نقصد أو نريد، ولكن القصد ينحصر فى أن سيادة الوزير(عفوا بدون فنان) قد قصد زميله فى الوزارة الغير مرغوب بها أو مرتاح إليها من جموع الشعب قاطبة،السيد زقزوق وزير الأوقاف ليسكت أصوات ميكروفونات إجتمعت حول مسكن الوزير لتقض مضجعه، ولتجعل مزاج سيادته فى حالة من عدم الصفاء مما يجعله لايقوى على إنتاج اللوحات العالميه التى يتحفنا بها أو يهدينا إياها،والتى حسب ما يقول-لا فض فوه- أنها من فرط مستواها تباع بالشىء الفلانى مما يزيد من رصيد ثروته وجعله يدخل مجال البيزنيس ويتملك(بالحلال) بعض البواخر السياحيه !!ونحن لانحسد سيادة الوزير بل نتمنى أن يشترى حتى نهر النيل نفسه ولكن بشرط أن يكون الثمن حلالآ زلالآ!! تسألتى مارأيك أقول لك أنى مكتوى بنار الميكروفونات حيث يحوطنى فى عين العدو ثلاثة مساجد،أكثر الله منها ولا حرمنا إياها أو حرمها جوارنا فنحن لانعترض على إقامة مسجد (أو كنيسه) فهى دور تستخدم إستخدامآ أمثلآ فى طاعة الرب بدلآ من أن يقام مرقص-يعنى ملهى ليلى-ولكن... ألا يكون هذا المكان مصدرآ لأذى من يسعد بجواره...وكيف يكون ذلك ياجبرتى عصرك ويا مؤرخ زمانك؟؟ زعموا فيما كان وقت أن كان لدينا من السنين مالايتجاوز السادسة من عمرنا المديد أنه كان فى أحد ألأحياء بالقرية التى كانت تشرف بأن كنت أحد قاطنيها، رجل يملك منزلآ وكان إسمه ومازلت أتذكره جيدآ على حسنى،وقد أقيم بجوار المنزل مسجد ،إلى هنا والأمر لايعدو أن يكون عاديآ، ولكن...آه من لكن فالرجل كان إبن حظ،والحظ يجلب أشياء غير متقبله من عامة الناس كشرب المنكر أو اللعب بالورق...الخ يدلف أستاذنا على حسنى إلى المنزل فى الثالثة صباحآ ليأخذ قسطه من النوم، ولا يستغرق الوقت كثيرآ حتى يوقظه من كانت وظيفته إيقاظ الناس لصلاة الفجر أى فجر هذا الذى يقض مضاجع ألأستاذ على حسنى؟؟أى جرم يارجل تفعل ه بالقرب من بيت ألأستاذ ؟؟ ليهب ألأستاذ ويتجرد من كونه ألأستاذ المحامى الذى له شنة ورنه فى ردهات المحاكم ليجعل من نفسه حاكمآ أو قاضيآ ويصدر الحكم بمنع المؤذن من أن يقوم بعمله ويؤذن للصلاه؟؟؟ وبناءآ على سطوة وهيلمان الرجل لم يكن من حيلة أو رد فعل للمؤذن إلا أن يرضخ وينزل من على المئذنه كل ذلك بسبب أن ألأستاذ يريد أن ينام.... وتمر ألأيام وتتوالى السنون ويمرض ألأستاذ بمرض عضال لم يجد ألأطباء له من تشخيص ناجح بل قالوا أن الأستاذ على قد أصيب بمرض عضال لادواء له إلى أن كانت الخاتمة المعروفه التى تضع حدآ وحدودآ لكل شىء..وهو الذى قيل عنه أنه إحدى الراحتين..إنه الموت..الغير لعين وما أن مات الرجل حتى إنطلقت ألإشاعات وتحدثت ألأقاويل تفسر بل وتقوم بتشخيص الداء الذى أجهز على ألأستاذ..أتعرف ماهو؟؟؟ إنه غضب من الله بسبب ماكان يقترف فى حق الله ويأمر بأن يسكت الصوت الذى يقيم ذكر الله وأن المساجد إذا غضبت على أحد فإن غضبها لشديد...وهو مستمد من غضب الله...ياحفيظ يارب!! وأنا بدورى أسألك..هل لو تجرأ شخصى الضعيف وطالب حتى بخفض أصوات الميكروفونات ألخمسه التى تحوطنى و(تقض مضاجعى)... سامحنى يارب أنا لاأقصد أن أغضبك ولا أريد أن يلبسنى شبح ألأستاذ على هل سيحدث لى ماحدث معه؟؟ إذا حدث فسوف يحدث مع تغيير بسيط فى مسار السيناريو الحزين وهو معرفة السبب الذى سأموت به لأن ألأستاذ على حسنى قد مات بعد معاناة طويلة مع المرض اللعين...وأقصد به مرض السرطان وهو مالم يكن قد أكتشف بعد أو أن يعرف له علاجآ... ماأتذكره مع هذه الحدوته التى حدثت بالفعل أن الدين أو الإسار الدينى لدينا مخيف ويتم تأويل ما يحدث لنا من نوائب أو كوارث بسببه أو نرجعها إليه... طبقآ لسطوته وشدة أثره علينا عافانا الله من كل نازلة أو نائبه طالما أننا لانغضب الله ونمنع لا موذن أو ميكروفون

No comments: