CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Sunday, March 23, 2008

وكان هذا الفصل خير ختام للتحقق من نسب سيد ألأنام!!




......أما فى الصفحة الثانية عشر من كتاب"المجهول فى حياة الرسول" فنجد

أن الدكتور المقريزى قد واصل إستشهاده و"فريته" على نسب سيد ألأنام
"محمد" ليقول:

*عيون ألأثر فى المغازى والسير لأبن سيد الناس باب تسميته محمد وأحمد

وهنا يعترض أبن سيد الناس ويحاول جاهدآ التقريب ويأخذ بأقدم وأول من
كتب سيرة محمد والذى قال بأن حمزة أكبر من محمد بسنتين.لكن الواقع
تقول أن الفارق أكثر من ذلك!!


*جاء فى ألإصابه: ولد حمزة قبل النبى صلعم بسنتين وقيل بأربع.

*أخبرنا محمد بن عمر....عن أبيه قال كان حمزة معلمآ يوم بدر بريشة
نعامة....وقتل يوم أحد وهو ابن تسع وخمسين سنة وكان أسن(أكبر)
من رسول الله بأريع سنين قتله وحشى بن حرب وشق بطنه....


*الطبقات الكبرى لأبن سعد باب طبقات البدريين من المهاجرين ذكر
الطبقة ألأولى.


من هذا الحديث نرى أن حمزة أكبر من محمد بأربع سنوات، ومن الحديث
السابق له أن حمزة أكبر بأربع سنين طبقآ لحديث الزبير أو بسنتين طبقآ
للحديثين التاليين،رغم أن أم حمزة وأم محمد تزوجتا فى وقت واحد.
نعم غزوة أحد كانت فى السنة الثالثة من الخجرة فكان النبى صلعم
يقارب الحامسه والخمسين،ومن هنا يصبح حمزة أكبر من محمد بأربع سنوات
.

*حدثنا أبو محمد عبد الملك ابن هشام قال حدثنا زياد بن عبد الله البكائى
محمد بن اسحق قال ولد رسول الله صلعم يوم ألأثنين ،لثنتى عشرة ليلة
خلت من شهر ربيع ألأول ،عام الفيل.

(*) السيرة النبوية لأبن هشام باب ولادة رسول الله صلعم.

*غزوة أحد كانت فى شوال سنة ثلاث من الهجرة باتفاق الجمهور

(*)السيرة الحلبيه للأمام برهان الدين الحلبى باب غزوة أحد.
مات محمد فى السنة الحادية عشرة من الهجرة أى بعد ثمان سنوات
من موت حمزة،الذى مات سنة ثلاث للهجرة،فبطرح ثمان سنوات
من ثلاث وستون عمر النبى عند موته ،يصبح عمرة فى عزوة
أحد خمسة وخمسون وعمر حمزة تسع وخمسون.



إلى هنا وقد إنتهت الصفحة الثانية عشرة من هذا الكتاب الذى لم نستدل
حتى اليوم على كنه مؤلفه؟؟من هو الدكتور المقريوى؟؟هل هو ممن
يدينون بدين ألأسلام؟؟ ؟؟أم ممن يريدون إحداث الفتنة بين أتباع محمد
وليزرع الشك فى قلوبهم؟؟
على أية حال أنت واحد من إثنين:أولاهما من لايطيق أن يشمع أو أن
يذكر أمامه شىء يخالف ما درج المسلمون عليه من أخبار أو سيره
قد ألصقت بمحمد ،وهكذا تتوارث تلك السيرة دون أن يجهد أحد عقله
نحو التحقق مما جاء بكتب تخالف ما استقر عليه الرأى أو أصبح
من الثوابت!!
ألأمر الثانى أن تتحقق مما تم ذكرة وأن تتثبت أن هذا الرجل المدعو
المقريزى إنما ما يذكره فهو فريه على محمد،وأن حديثه مجرد خبال قد
عصف لخاطره فبثه على الورق...؟؟
فإذا كنت من الفريق الثانى فسلام لك وتحيه وإعجاب يليه إغداق من
ثناء ومديح، لأنك قد خالفت الجمود الفكرى الذى يقبع فيه الملايين
من البشر ولا يفكرون أن يعملوا غقولهم كى يكونوا على طريق النور
وأن يبتعدوا عن الظلمه والمعروف من الدين بالضرورة أو إنكاره

No comments: