CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Saturday, July 28, 2007


تيجو نسيب الغم والهم ،والذكريات إللى لازم تلبس نقاب
علشان مانشوفهاش ولا تفكرنا بالماضى والذى كان
المهم نكون راضيين من جوانا ،والضحكه ماتختفيش من على شفايفنا

كلنا اليومين إللى فاتوا كان عرقنا مرقنا،والحراره كانت شده حيلها
والكل كان هربان للمصايف..خاصة سكان القاهره بيحبوا التصييف
يمكن راس البر وإسكندريه أهم مصايف الجمهوريه،يمكن واحد
يهب فى وشى ويقوللى :بقى تقول عليهم أهم مصايف مصر ونسيت
الساحل الشمالى،مارينا والقرى الإستفزازيه(السياحيه)والذى منه

صدقونى أنا باتكلم على الغالبيه من سكان مصر إللى 41%منهم تحت خط الفقر
إنما الناس التانيه مالناش دعوه بيهم /دول الناس إللى فوق ،أما إحنا
فحاجه تانيه ساعات يسمونا الغالبيه العظمى وساعات يقولوا علينا
الطبقه الكادحه..وسواعى يقولك :طبقا لتوجيهات الرئيس بعدم المساس بمحدودى الدخل ،عندهم قدره عجيبه على التوصيف
إللى الناس بتتندر عليه وبتضحك علشان تسلى غلبها!ا

فى شارع المنيل كان فى الصيف لازم تقوم خناقه وغالبآ
ماكان سلاحها سكاكين ومطاوى،طيب ليه ؟؟
الحكايه إن المياه الغازيه كانت بعافيه شويه قول صنفين تلاته همه إللى بالسوق
شركات تعبانه وإنتاجها موش ولابد،وممكن تلاقى صديقتنا الذبابه! وكل تلات أيام كانت عربية الساقع توصل
يتلموا عليها أصحاب التلاجات والبقالين(خلى بالك ماكانش فيه حاجه إسمها سوبر ماركت)،قبل
ألإنفتاح يعنى،يااه كان منظر إتعودنا عليه بالرغم إن جودة المشروب
كانت متدنيه جدآ،مكانش حيلتنا غير كده!ا
الحاجه الوحيده إللى كنا نطفى بيها نار شهر أغسطس

متتصوروش لما زجاجه كانت معجبه بنفسهاوشكلها بنت ناس نزلت السوق وإسمها "سفن آب" و"سبورت كولا"بس
كانت غاليه يعنى فى حدود 5قروش مصريه؟تصوروا

كورنيش النيل كان المكان المفضل لنا خاصة طريق حلوان ،أسر كتير
كانت تلجأ للمكان ده خاصة سواقين التاكسى مع أسرهم تلاقيهم فارشين وبيشموا
هوا النيل وده طبعآ قبل ما يصبح نيله مش نيل

ياترى التاريخ بيعيد نفسه لما نلاقى كوبرى 6أكتوبر أحتل من أسر
القاهره ،تلاقى وابور وكنكه أو براد لعمل الشاى والذى منه
وكراسى ،وشمسيه لتجنب الرطوبه والندى ؟؟
والله نقدر نقول الحاجه أم ألإختراع وأن المخ المصرى مش على
الزيرو وأنه بيفكر كويس ،الحاجه إللى مازلت أفتكرها إن مجله كانت
مشهوره فى الوقت ده كان إسمها"ألأثنين والدنيا" إقترحت إن مطافى القاهره تقدر تخلى فقراء القاهره
يستمتعوا بالصيف ويطفوا نار أغسطس وده يكون عن طريق رش البلكونات بخراطيم
المطافى وألأولاد بدل ما يمشوا ورا عربيات الرش يبلبطوا فى مية المطافى
والله فكره ياريت وزارة الداخليه(أللهم تجعل كلامنا خفيف على سيادتهم)تنفذ ألأقتراح ده

3 comments:

Egypt Rose said...

مدونتك حلوة واحلى حاجة فيها شخصيتك الجميلة فيها .. الذكريات القديمة بتفكرني بحماى كان دائماً ما يذكر ايام الملك الجميلة وبانه كان بياخذ مرتبة بالجنية الذهب .. الله يرحمهم هما الثلاثة .. حماى .. الملك .. الجنية الذهب

عجبتني حكاية الست بتاعتي جداً .. وهى فكرة المرحاض الرجالي .. الرجل المصري بيعامل الست الى اساس انها حمام خاص متاح في اى وقت للتخلص من الفضلات !! صدق او لا تصدق تلك هى الحقيقة المؤلمة

love said...

Rooosaحبيبة قلبى ألأميرة
أنا زعلان منك لأنك حسستينى إن أنا قد حماكى،إللى كان بيكلمك على الملك فاروق..يعنى حماكى ده يطلع كده من ألأسره العاشره ،أنا ياروزه أصغر بكتير منه يدوبك أنا من ألأسره التمنتاشر ،أقولك على سر أنا والواد توت بن عم عنخ بن جدو آمون كنا زمايل فى مدرسة واحده
المهم حمدالله على السلامه وسلامة شادى،ما بتضبعيش وقت ياروزا ومابتهمديش كلام عن المرأه وده فى حد ذاته إيمان بقضيه وتحدى لهاموش عايش بينا
تصورى باحترم المرأه رغم أنها عملت فيا مقلب عمرى ماأنساه أيدآ
لو أقولك ياروز التشبيه إللى قولتيه عن المرأه أنها مرحاض أو مبوله،ده بيحترمه أكثر من90%من الرجل الشرقى للأسف والنسبه دى مش بين أوساط الجهله فقط لآ دى بين كثرة المثقفين
عاوز أقولك إستمرى وإكتبى والعيار إللى مايصيبش بيدوش
تحياتى لكى يامنيالاويه وباى أحسن نازل الغمراوى أزور جماعه جرايبنا

Egypt Rose said...

خلطة مطبعية مش مقصودة .. انا قصدي فكرتني بالواد اخويا الصغير حمايا .. اسمه كده..هههههههه

سلملي على اصحابك في الغمراوي يا منيالاوي