CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Sunday, July 22, 2007

عــود عــلى بــــــدء


إستثارتنى بنتى"حنين" أمس بطرحها سؤالها وقع حظه منى فى تصنيفه فى زمرة ألأسئله الميتافيزيقيه والتى تنتج من السؤال الذى يبحث فى أمور ماوراء الطبيعه عن الكون وخالق الكون
وحتى ألآن لم أجد منها تجاوبآ لى ولغيرى
بفرض أن ألآخر كان حريصآ مثلى
على المسارعه بالإجابه عما عن لها من تساؤل
ولقد حاولت أن أوضح فى ما كتبته
أمس عن الله وهل هو يحمل صفة التذكير
أو يوصف بالأنثى؟؟وإنتهيت إلى أن الله
أو تلك القوه الخفيه التى تحكم وتمسك بزمام هذا الكون
إنما هى بعيدة كل البعد عن أن تكون ذكرآ كما يحلو للبعض أو أنثى
كما يروق للآخر
واليوم نكمل الحديث عن السياده الذكوريه
وأطرح فرضية تقول أن ألأنسان هو الذى جعل هذا الذكر سيدآ للجنس البشرى
وأن ألأنثى تابع ليس إلا،وألأنثى ظلت على قدم المساواه مع الرجل فى الحضارة الفرعونيه
حتى قرب زوالها وإنحسارها،فانقلب ألأمر إلى سيادة هذا
الذكر ودعمها ما جاء بالعهد القديم
من قصة الخلق التى إدعت أن الرب قد خلق آدم
وخلق منه ألأنثى!!ا
وأعتبر هذا أمرآ غير متسق مع أولويات التفكير ومفردات العقل
ألأنسانى الذى يتفهم ألأمور بسلسال منطقى
السؤال؟؟هل آدم هذا كان له رحم حيث يستطيع أن يتحمل ويحمل
الأنثى التى سماها الرب بحواء؟؟
ألم كان من المنطقى أن يكون الذى يحمل هو حواء بما
لها من رحم ؟؟
مالحكمه أن آدم يحمل؟؟
ولماذا لم تستمر عملية الحمل إلى النهايه؟؟
وهناك من الميثيولوجيا السائده أن حواء
قد خلقت من ضلع،وكان أعوجآ لآدم؟؟؟
هل العظام تستطيع أن تستوعب حمل جسد
إنسانى بحجم حواء؟؟؟
أشك فى ذلك،ولا أتقبله،كما أنى لم أتقبل أن حواء
وآدم كانا فى الجنه التى كان موضعها فى غير ألأرض،وكان أيضآ يسكنها
الشيطان؟؟هل يسكن الشيطان جنة الله؟
مجموعه من ألأسئله الميتافيزيقيه أرجو أن أجد لها إجابه

3 comments:

"Gay Boy" Weekly (Blogger Ricky) said...

طالما كنت اسأل هذه الاسئلة واكثرن ودخلت في اسئلة اعمق بكثير، لكن الجواب كالعادة "لاينبغي علينا معرفة كل شي" لماذا لاينبغي علينا معرفة كل شيء؟ اعتقد من حقي كأنسان ان اجد جوابا لكل سؤال

h said...

هاي عم جورج
انا روز

موضوع مثير ومدهش
حسب تجاربي في سماع اراء الناس رايت انه تختلف النطلقات التي ينطلق منها كل انسان للسؤال عن اشياء ما وراء الطبيعة او عن الله وحسب نقطة الانطلاق نتلقى اجوبة واسالة تتلائم فقط لنقطة البداية , ولكل انسان نقطة انطلاق مختلفة وتستحق الانتباه والتفكير

حسب ما ورد لم تاتي نتائج بالايجاب المطلق او النفي المطلق لاننا نتفاوت في نقاط الانطلاق
لان الاجوبة مختلفة
والنتائج مختلفة

الله موجود وغير موجود , ولكن هذا ليس الجواب لانه يوجد بين الابيض المطلق والاسود المطق ملايين اخرى من الالوان التي مررنا بها في تساؤلنا عن وجود الله

لهذا فمن الخطا تصديق او نفي وجود الله

وحسب ما ورد يجب الا نتوقف هناك بل علينا ان نتقدم خطوة اخرى ونعود للانسان وعقل الانسان الذي يبحث عن معنى لوجوده اصلا وليس عن وجود الله لان التسؤل عن وجود الله هو تبرير لاخفاء اسلة اولية وهي من نحن ولماذا نحتاج الى هذا البحث

تبنيت لي افكار عديدة واعتبرتها هي اشكال - مودل للرب واحدها :- المحبة , مصطلح سخيف لاستفسارات صعبة ولكن "احبب لغيرك ما تحب لنفسك" فهذا تجلي لا يقدر عليه كل انسان , وبنظري الله او معناه موجود/ة ايضا في هذه الكلمة وهو/هي ليست ذات اعضاء تناسلية حتى نتعرف عليه/ا من بطاقة شخصية

وسؤال جوهري اخر :- الحجر هو جماد ولكن له صيغة مذكر
هل للجماد صيغة مذكر ومؤنث ؟؟؟
ولماذا نحتاج الى تصنيف الجماد بصيغة مذكر ومؤنث ؟؟؟

اعود واتسائل عن وجود قوة عليا اوجدت العالم وليس بالتحديد التسمية الله ذكر او انثى

هل من لديهم اجوبة ؟؟؟

كفاية كدة النهاردة

روز

human said...

استمتعت بحديثك واتمنى ان ترى مدونتى الناشئة