يعيش فى داخلى إنسان له من ألأولاد مامن الله به عليه ،يحدث فى كل ألأسر أخطاء تتحول إلى سبب للفراق
بين الزوجين،ألأولاد عالبآ ما تكون فى وضع حيادى بين المتنافرين،فى حالة صديقى كان الإنحياز رفيق أولاده،إستمرت الفرقه بينهم وبين ألأب لأكثر من سبعة عشر سنه!!ا
حتى التليفون لم يكن شاهدآ على مجرد السؤال عن ألأب،كبر ألأولاد وأشتد عودهم،وكبرت الجفوه
مع أبيهم،شاءت الظروف أن تكون المبادره فى يد ألأب الذى هاتف أحدهم ورجوه أن يتقابلا سويآ
كانت إستجابة ألأبن أكثر من مضحكه أو أكثر من مبكيه
لاوقت عند ألأبن ليقابل أبيه؟؟
هل أصبح هذا السيناريو يعيش بيننا هذه ألأيام؟؟
مارأيك ؟؟هل هو جحود ألأبناء،أم عقوق ألأولاد؟؟
مارأيك...أب لم يسمح أبناؤه برؤيته لأكثر من سبعة عشر عامآ....ماذا تسمى هذا؟؟
بين الزوجين،ألأولاد عالبآ ما تكون فى وضع حيادى بين المتنافرين،فى حالة صديقى كان الإنحياز رفيق أولاده،إستمرت الفرقه بينهم وبين ألأب لأكثر من سبعة عشر سنه!!ا
حتى التليفون لم يكن شاهدآ على مجرد السؤال عن ألأب،كبر ألأولاد وأشتد عودهم،وكبرت الجفوه
مع أبيهم،شاءت الظروف أن تكون المبادره فى يد ألأب الذى هاتف أحدهم ورجوه أن يتقابلا سويآ
كانت إستجابة ألأبن أكثر من مضحكه أو أكثر من مبكيه
لاوقت عند ألأبن ليقابل أبيه؟؟
هل أصبح هذا السيناريو يعيش بيننا هذه ألأيام؟؟
مارأيك ؟؟هل هو جحود ألأبناء،أم عقوق ألأولاد؟؟
مارأيك...أب لم يسمح أبناؤه برؤيته لأكثر من سبعة عشر عامآ....ماذا تسمى هذا؟؟
4 comments:
هاى عزيزى
رايت تعليقك فى مدونة صديقى مثلى
فحضرت لزيارتك، احييك على الوضوعات الجيدة
بالنسبه للجفوة بين الاب وابناؤه بتهيالى كلهم برجة ما مسئولين عن كدا
بس مسئولية الاب اكبر
سعدت لانى قرات لك
وتقبلنى صديقا
شاهدت تعليقاتك الرقيقة على مدونتى فأحببت ان اشارك بقراءة مدونتك، ووجدتها حياتية وجميلة . تحياتي لك
رشا
عزيزى المتوحد
لم يعد من المستغرب أن تقرأ ألأنباء التى لم تعد غريبه فى زمن العولمه من طرد إبن لأمه ليحصل على شقتها ويتزوج بها،أو أولاد يجرجروا أبوهم لغاية دار المسنين حيث يودعوهإلى ألأبد لأنهم زهقوا منه وبلاش وجع دماغ
أرجوك أن تقرأ كتاب:ماذا حدث للمصريين للدكتور جلال أحمد أمين ..بعدها قوللى ::ماذا حدث للمصريين؟؟
تحياتى وشكرا على رسالتك الرقيقه
آنستى العزيزه ..رشـــــــا
مازلت أصر على أن شيئا ما يجذبنى إلى شخصك وروحك..أهو تواصل على البعد أم هو إلتقاء أرواح؟؟رغما عن بعد المسافه بيننا والتى قد تصل إلى 580 كيلومتر
الفضاء الكونى فيه متسع للجميع وهو حمول صيور يحمل آهاتنا،يتقبل إبتساماتنا،لايضيق أو يتبرم بآلامنا..هو أثير ،أثير على نفوسنا..وسيط بيننا نتوزع فيه آراءنا ونقتسم به آمالنا
Post a Comment