CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Thursday, July 30, 2009

من 37سنة حدث خطأ تم تصحيحة هذا ألأسبوع....لايصح إلا الصحيح

      
 
 
 
 
 
 
وقد أحسست بتناقص ملحوظ فى معدل التعرض لتلك المدونة
الغلبانة والتى قد بدأت منذ فترة وجيزة أن تسترد بعضآ من
عافيتها،وتستجمع قواها لتصل نسبة التعرض لها إلى ما يفوق
الخمسة والثلاثين ..فضل وعدل ،أما ماحدث من وعكة ألمت
بالمدونة فمرده فى خاطرى إلى سبب وحيد قد يمحو بمفرده 
باقى ألأسباب التى كنت أطمع أن تكون فى الحسبان...ا
السبب هو أن بسلامته القائم على التدوين قد أنفلت منه العيار
أو انفرط منه العقد وطفق فى ألآونة ألأخيرة يؤثم وينتقد
خلق الله من أصحاب الديانات "السماوية" ألأخرى والتى قد
تقع على النقيض مما يؤمن به صاحب المدونة من تعاليم
أخرى أحاط بها أو إحتواها دين سماوى آخر يشرف صاحبنا
بالأنتماء إليه أو ألأعتماد عليه فى غدوه أو رواحه ويؤمن
به أشد ألأيمان ويقع فى قلبه ويتبوأ مكانة عالية لايستطيع
أى فرد أن يحركها أو يستبيحها بغرض التحول أو التأسلم
ممن يتشدقون بأنهم يؤسلمون الضالين،ويهدون الكافرين.ا
ومادمنا قد ذكرنا الكفر واقتربنا من الضلال،فلا أعجب إلا
ممن تركت دين القيمة،وكانت تكتسب درجة فوقية عمن 
عداها من الضالين أو المغضوب عليهم وترفل فى حلة
إيمانية تارة تجعلها خمارآ أو حجابآ،وتارة أخرى تجعلها
نقابآ تتباهى به أمام القوم ولتؤكد أنها ذات صون وعفاف
وأن من تهمل أو لاتعتد بتلك الملابس لتنتمى إلى طائفة
الفسق وصاحبات الضلال،ألم يقال ويتأكد يومآ بعد يوم
أن الحجاب صون وعفاف؟؟يعنى المرأة التى تنتمى للفريق
الضال هى ليست عفيفة بل تتمايل وتتمايع على قارعة
الطريق وبذلك تكون شرآ بينآ يجب إجتثاثه من حياتنا
حتى نزداد رفاهية وتقدمآ ونستزيد من الحياة التى ننعم
بها من نتائج وآثار الحجاب..عفوآ ولاتنسى النقاب؟؟
على صفحات الجرائد اليومية ومنذ أيام وشاركتها أيضآ
القنوات الفضائية بث الخبر المرعب الذى يعلن تحول 
الناشطة الحقوقية "نجــــــلاء ألأمام" وهى لامعة فى مجال
حقوق المرأة من دين ألأسلام الذى نعمت بأفضاله ومزاياه
طيلة سبع وثلاثين سنة وقد أفاء الله عليها بطفلين كانا
ثمرة زواج -علمآ بأنه لم يكن موفقآ-فما الذى حدث؟؟
تستطيع أن تتأكد بذاتك منها وبشحمها ولحمها إذا 
دعبست فى صفحات النت ودخلت على موقع اليو تيوب
لتجد القصة برمتها ..هى من خصائص أختى كاترين
-عفوآ-أصبح إسمها كاترين بعد نوالها شرف التعميد
الكنسى وكل الفيديوهات متاحة لمن يريد أن يتعرف 
على الوقائع ن ألأخت كاترين بذاتها.ا
ما أثار أسفى وبطبيعة الحال شاركنى فيه كل من يتوق
لأن يرى إعلامآ شفافآ صادقآ يبتعد عن أية شبهة،ولا يكون
كما حدث من صحيفة أقل ماتوصف بأنها صحيفة مغمورة
ليس لها حضور أو تواجد قوى فى شارع الصحافة،لونها 
يميل إلى اللون ألأصفر،يرأس تحريرها صحفى لم يوفق فى
أن يبرزها باللون المطلوب بحيث أنها لاتقارن مثلآ بصحيفة
محترمة مثل "الشروق"،أو "المصرى اليوم"والتى أجبرت
القارىء على رفع القبعة لها إعترافآ واحترامآ لما يبذل فيها
من جهد ،واحترمت القارىء فاحترمها.ا
اليوم السابع فى عدد 30من يوليو الحالى ادعت بهتانآ وكذبآ
أن "كاترين" لم تتنصر،أو تنضم للأسرة القبطية،وأن ماذكر
عن ذلك إنما هو محض افتراءات؟؟
كانت الصحيفة الوحيدة التى يخرج منها الخبر المكذوب دونآ
عن سائر القبيل الصحفى الذى يعج به الشارع الصحافى فى 
مصر المحروسة؟؟لمصلحة من ياسابع يامن تقزمت حتى 
أصبحت قامتك دون الصفر أو أقل قليلآ؟؟
ماعلينا..أود أن أؤكد لنيافتك أن "كاترين" لاتبغى الشهرة
أو المال،فهى فى حل من أن تبحث عن أحدهما أو كلاهما
فهى من أسرة مرموقة ذات ثراء وفى الجملة فهى مستورة
كما نقول عندنا فى مصــــر..!ا
والشهرة معها فى صداقة مستمرة تصول وتجول فى ردهات
المحاكم لتنصر ضعيفآ أو تقوى مظلومآ..وهذا ثابت دون زيف
أو تشويه للحقيقة.ا
اأحسست به أن شيئآ ن داخلها قد ناداها بأن تعرج إلى الطريق
القويم،وأنه قد آن ألأوان أن تعدل من المسار المعوج والذى
لبثت به سبعآ وثلاثين عامآ إلى حياة يقينية موثوق بصحتها
وسلامتها، متحررة عن الأساطير،ولاتخضع لأضطراب أو
تضاد!!ا
وأعجبت أيما إعجاب بما أبدته من شجاعة وإقدام وإدراكها 
أنها قد دخلت عش الدبابير،وأنها قد خضعت لقانون الردة
وولوجها فى دهاليز ألإستتباب(؟؟)والتى لايملك كهنة الدين
إلا إياها،كخطوة تعزيرية،ثم يهدر دم الضحية دونما ثمن أو دية
وهذا فى عرفهم صحيح الدين؟؟أى دين لايحل مشاكل البشر
إلا بالسلاح ألأبيض؟؟ولا تنس أن يقال وهو يذبح::
      اللـــــــــــه  أكبر........اللــــــــــــــه أكبر؟؟؟؟؟
أختى كاترين...
لاأجد على شفتى ماأقوله لكى سوى....أهلآ..أهلآ ..أهلآ LORD BLESS YOU

2 comments:

mary victor said...

يا استاذ لاف
ارجو ماتفهمش كلامى على انى بدينك
لكن انا متابعة البلوج بتاعك بقالى فترة و فهمت ان حضرتك gay
و دلوقتى حضرتك بتقول انك مسيحى مؤمن
ممكن اعرف ايه رؤية حضرتك للموضوع دة؟
يعنى هل الموضوع اللى انا قريته لحضرتك دلوقتى فرح لقبول نجلاء نعمة الخلاص و لا فرح فى المسلمين؟

love said...

آنستى الصغيرة
للعواجيز هفوات،أو لكبار السن شطحات فلا تبالى مما ترى أو تسمعى..وأحسب أن صفة
GAY
هى توصيف لتوجه جنسى لايد لنا فيه ولاحول لنا معه ولاقوة..وهذا الموضوع قد قتل بحثآواستقرت ألآراء حولة وهدأت ألأقلام نحوه فى البلاد المتحضرة بحيث أضحى من المسلمات!!ا
عزيزتى
كان المقال ألأخير لى بمثابة فرح وتقدير للأخت "كاترين"التى أفاء الرب عليها بنعمة الهداية والرجوع إلى طريق الحق،وما حدث أثار شجونى وعواطفى نحو التقدير والتبجيل لكل من أعمل عقله وفكر ولو قليلآ بهدف الوصول إلى الحقيقة على ألأقل من وجهة نظره هو!ا
ألأخت كاترين لن تؤثر بالسلب قبل ألأيجاب نحو أى من الديانتين ولكن أنا منبهر بعقلها وتفكيرها وكما قلتى أنى فرح أو جزل بما حدث وليس فرحى منعكس على ماأصاب المسلمين من تراجع أحد أعضاء حزبهم وتحوله إلى الحزب المعارض أو الحزب ألآخر..فكثير أيضآ يتحولون تحت مؤثرات عدة من المسيحية(النصرانية)إلى دين الصحراء أو دين البدو ولا عجب
كنت أود أن أصافحك ياعجوز القلب أو ذات القلب العجوز..لكن يبدو أنها تعاليم فوقية لاتسمح بالتواصل مع GAY،
أو فرد على غير دين الصحراء
سعدت بتسكعك المستحب على مدونتى الغلبانة....هههههه