CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Tuesday, May 6, 2008

LOVE TO BE SUCH THAT
هو عنوان أول مدونة إجتهدت فى ألإرهاصات ألأولى لى
فى التدوين أن أدفع فيها ما كان خبيئآ فى نفسى من رغبات أو
تطلعات لشىء مر بى وأصدقائى زمان حيث كنا نحلم بأن
ينشر لنا شيئآ مما نكتب أو نشخبط فى كراريس كانت
طاقتها لاتزيد عن إثنتين وثلاثين ورقة...ا
وقد كتبنا الكثير ولم يكن لدينا ألأمل فى أن يتلقفنا أحد لترى
كتاباتنا النور ،أو نلقى شيئآ يسيرآ من ألإهتمام!!
هكذا كانت الدنيا ضيقة أمامنا والفرصة غير سانحة إلا لمن
يتواجد فى العاصمة حيث الصحافة ملعلعة ودور النشر
متبغدده ..وقبل ذلك كله الواسطة..ثم الواسطة...ثم الواسطة
وقد حدث أن ضجر صديقى"إبراهيم طمان" من حالة الركود التى نعانيها
وكان من ضمن ماكتب "قصة" لم يقرأها أحد،أو حتى يعطى
رأيه فيها؟؟؟فكان أن طلب من أخيه ألأصغر أن يستمع للقصة
التى بذل فيها جهدآ جهيدآ -على حد قوله- وقد أغراه بخمسة
قروش نظير إستماعه له أو للقصة...
وفى آخر القصة إلتفت صاحبنا إلى أخية ليأخذ رأيه فإذا
به يراه يغط فى نوم عميق وهو جالس على الكرسى ويبدو أنه لم يسمع بشىء!!!
هكذا كان الحال ولم تكن بدعة قصور الثقافة قد حلت بعد أو أتيح
لها أن تظهر على مسرح الحياة الثقافية،والتى لاشك قد
حركت البركة الآسنة التى كنا نحياها..أو تحتوينا فبرز من خلالها بعض
ألأدباء الذين كانوا يلقبون بالأدباء المغمورين..!!ا
إذن كانت تلك المدونة حاملة لذكرى حبيبة إلى قلبى وقد كانت الملاذ
الوحيد لى لبث أفكار أو ذكريات جاءت بها من قريب أو من
بعيد..!!ا
ثم تمردت عليها أو إن شئت فقد هجرتها لمكان آخر يتسم بالتحديث
دون المنظر الكلاسيكى..فصورة تخدم القال من هنا أو من
هناك وتعليق دافىء يلطف الجو..وجدال محترم..الخ
وقد أوقفت التعليقات من فترة لتواجد "فيروس" ناقل للأمراض
الكل قد عرفه وأصبح تواجده بيننا يشكل عبئآ كبيرآ لم نهد
نحتمله أو نحتمل آثاره...هو "إحساس...." ليس بحى ،ألأمر
الذى دعانى لإراحة رأسى والحفاظ على تلافيف مخى من
هذا الفسل الذى عاث فى ألأرض فسادآ..
إلا أننى على إتصال دائم ومعرفة تامة بعدد من يتفضلون بالزيارة
أو يدعبسون فى مقالات المدونة التى تتسم بالمقال دون القصة
أو الرواية.
من أمس والتعليقات مفتوحه لكلتا المدونتين لمن يريد أن يلقى
برأى أحاول أن أتواصل معه بأدب وهدوء دون ألإزعاج أوخلق المضايقات..
وأرجو أن أكون فى تواصل تام مع من نتناصح بالرأى والرأى ألآخر...ا

No comments: