CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Wednesday, June 29, 2011

فتاوى ملحوسية..من نيافة مرشد الجماعة الملحوسية

بقدرة قادر أصبحت كل الذقون موالية للثورة،ولاتنسى
أنه لافرق بين سلفى أو إخوانى إلا بالتقوى،وبينى وبينك
فالعبد لله لايعرف الفرق بين التقوى والتقية على أى حال
سواء أكان هناك فرق أو فارق فأنا أؤمن بأنه كله عند 
العرب صابون؟؟وأن أحمد أخو الحاج أحمد؟؟
طبعآ متوقع أن يصول ويجول واحد زيى بصفتى إعلامى 
مرموق فى وصف مشاهد ألأمس الحزين،وتاريخه هو
الثامن والعشرين من حزيران حيث إختلط الحابل بالنابل  
وامتطت بعض ألأبواق صهوة أقلامها لتزف لنا نبأ حدوث
واقعة الجمل الثانية،أو بلغة السلفيين غزوة الجمل ولا
أدرى أهو جمل؟؟أم ناقة؟؟أنا أفضلها جمل والسبب يامحترم
أن الجمل ذكر أما الناقة فأنثى وأنت تعلم أن ألأنثى عورة
والعورة لاتظهر أو تبان للجمهور أو للعيان فهى خلقت
من أجل أن تستقيم فى خدرها أو أن تهب نفسها لتربية
عيالها فقد خلقها الله لسببين،أولاهما أن تكون وعاءآ
لماء الرجل من أجل أن تحضن أطفالها وألأمر الثانى هو
أن تكون خادمة لسى السيد راجلها وتاج راسها وسبعها
وبعلها ،هكذا خلق هذا المخلوق ولاحق له فى أن يكون
ندآ للذكر فهذه إرادة الخالق ومشيئته،ولاراد لمشيئته
ولو قلت غير ذلك سأقيم دعوى على سيادتك بسبب إنكارك
لشئ معلوم من الدين بالضرورة!!ورينى لو كنت راجل أو
دكر؟؟؟
ليس هذا هو المهم بل ألأهم هو أن مولانا وتاج راسنا 
عظمة المرشد العام (مرشد الجماعة الغير محظورة)قد أكل
أكلة دسمة يمكن تكون دجاج رومى وبطبيعة الحال قد يكون
ذكرآ،أو أنثى يعنى بالعربى ديك أو فرخة فالشريعة السمحاء
لاتفرق البتة بين أن يأكل المرء ديكآ أو فرخة وإن كان من
ألأفضل أن تكون فرخة لأن الشريعة السمحاء أباحت للمرء
أن ينقض على الأنثى أنى شاء ووقتما أراد،والكتاب المبين
يصرح بذلك صراحة فيقول فى محكم بيانه:نساؤكم حرث لكم
فاتوا حرثكم أنى شئتم...صدق الرب الكريم
وبعد ألأكل أراد مرشدنا الكريم أن يهضم الدندى فاحتسى قليلآ
من البيبسى كولا،رغمآ عن أن الشيخ مخلوف أحد السلف
الصالح قد أفتى بأن إحتسائها حرام،لوجود مادة خنزيرية بها
والخنزير محرم شرعآ ووجوبآ،إنتوا مابتفهموش ولاإيه؟؟؟
ثم تمطى ثم تثاءب وطقت فى أم رأسه أن ينتش فتوى فقال
لافض فوه :::ا
إن ماحدث من هزيمة وضعف عزيمة للمصريين إبان حكم الراحل
جمال عبد الناصر إنما هو غضب من الله تأتى فى الهزيمة المنكرة
التى تجرعها المصريون فى عام سبعة وستين من القرن الماضى
والتى كانت سوداء أكثر من سواد قرون الخروب علينا وأن الله
قد أراد أن يعذب تلك ألأمة لأن حاكمها قد نكل بالجماعة
الملائكية أو ما يطلق عليها جما‘’ ألأخوان المتأسلمين؟؟
أى رب هذا الذى ينكل بأربعين مليونآ مقابل حيود الحاكم أو ضلاله
أو تعامله المجحف مع جماعة دموية؟؟
وأراك تنظر إلى شذرآ مستنكرآ،أو مستنكفآ أن أصف هؤلاء
الملائكة بأنهم دمويين،والحق أنهم كذلك فقد قتلوا النقراشى
وأزهقوا حياة المستشار أحمد الخازندار لمجرد إختلاف فى الرأى
ولا تثريب عليهم فى ذلك فقد كان نبيهم رائدآ فى قتل من يختلف 
معه فى رأى أو يضطرب معه فى فكر فقد قتل كعب بن ألأشرف 
فى أيام عرسه لمجرد أن طالب بأن يكون سيدآ ليثرب؟؟
ومزق جسد عصماء بنت مروان جزاءآ لها وتأديبآ على ما
تجرأت به من قرض لأبيات من الشعر تهجو فيها سيد 
الكون وأشرف خلق الله فكان جزاؤها القتل أو الذبح وهى ترضع 
وليدها؟؟ألم يكن نبى الرحمة ياجاهل؟؟
لم يكن غريبآ أن يكون فكر المرشد متأثرآ بما تربى عليه أو
نشأ ونما فى كنفه من أن الرب ليثأر للمسلم حتى لو اقتضى ألأمر
أن يطبق السماء على ألأرض جزاءآ وقصصاصآ ممن تجرأ 
وعبث بماهية المسلم؟؟
طوبى لك ياسيادة المرشد،وأحسدك على فكرك الثاقب،أو تفكيرك
الناضج فمصر فى حاجة لاثنين فقط من أمثالك يكونوا قادة
الرأى فيها حتى تحترق أو تذبل أو تتزاوى بين بلاد العالم
جزاء لشعبها الذى يطالب بأولوية للدستور،وعدم إجراء
إنتخابات برلمانية حتى يحجب عنكم الإستحواذ على مقاعد البرلمان
حفظكم الله ذخرآ للبلاد ،أو تسمح لى نيافة المرشد العام بطلب
بسيط::
هل تدلنى على الكوافير الذى يمشط لك شعر رأسك،ويهذب لك 
شعيرات لحيتك؟؟أرجوك أرسل لى عنوانه فى خطاب بريدى
أو من خلال الهاتف،ولكن صه يارجل أن تتجرأ وترسله
فى ميل إلكترونى أو ماشابه فهذه بدع من عمل الشيطان
وفى النهاية أراك أمس عظمة المرشد العظيم

No comments: