CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Saturday, June 18, 2011

حنانيك ياشيخنا العلامة فالكل يلهج لك بألسنة لوامة

أحمد الله على ثلاث-مع ألإعتذار لسيدنا سقراط-الذى قالها
من قبل وسأكون من يرددها بعد أن الله قد من على بمدونة..و
مصريآ لا بوركونافاساويآ وحرآ فى إبداء الرأى لامقهورآ أو
غير قادر على الإفصاح عما يدور فى عقلى أو يحتبس فى
صدرى من كلمات أو آراء ...ا
أمس كنت واضحآ جليآ فى أن أرسل فكرة أومن بها وبجديتها
عسى أن يكون لها القبول أو أن يكون من حظها التنفيذ...ا
رغمآ أن من قرأها قد أسف أو أبدى إمتعاضآ أو حزنآ على من
يروج للرذيلة على ألأقل فى رأيه هو ويدعو لفتح المواخير
أو بيوت الدعارة لمن يود أن يقضى حاجته أو يمارس حقه
فى الحياه ،وماكان قصدى إلا أن نستجمع شجاعتنا لنواجه
الواقع المر أو الحاضر ألأليم الذى يجرى أمامنا فى جلاء 
ووضوح دون أن يتحرك ساكن أو أن يلقى أحد بالآ لكارثة
مجتمعية قوامها إنتشار ألأمراض الجنسية دونما ضابط أو
رابط،متعللين بالتمسك بأهداب الدين وحفاظآ على تعاليم
لاتلقى بالآ لأزمة حادة أو مشكلة مستحكمة تعصف بشباب
تغتاله البطالة ولا يقوى على الزواج؟؟
هل الغرب الكافر استطاع أن يحل مشكلة شاب لايستطيع
ألباءة؟؟
نعم ومايذكره المتشددون من أن السائد لدى الغرب هو
إباحية جنسية هو قول يماثل نصف الكوب الفارغ ولا
يلقى بالآ للنصف ألآخر الممتلئ..حيث نبرز المساوئ
ولا نلقى بالآ للفوائد التى قد يجنيها مجتمع ملئ بما
يقعده عن الإنطلاق واللحاق بركب الشعوب المتقدمة.ا
على أية حال لن أرجع للماضى حتى ولو كان هو 
ألأمس القريب بحلوه أو مره فاليوم يطارحنى فكر آخر
يتعلق بالخربطة التى نعانيها من جراء الفيصل الذى
لايستحى أن يطرح آراءآ أقل ما توصف بأنه قد عفا
عليها الزمن ولفظها مجتمع كونى ينضوى تحت 
لواء رأى عام عالمى وملخصه أن العالم قد ترك
تجارة النخاسة أو سياسة الغزو من أجل السبى
وامتلاك مقدرات من تقف فى طريقه ألأيام ليصبح
مهزومآ أو مدحورا؟؟
يتطاول من يدعى أبو إسحاق الحوينى الذى وفد علينا
من نجع أو كفر أو قرية من أعمال محافظة مصرية
تدعى بكفر الشيخ وقد تشبث بأن يكون إبنآ شرعيآ
لكلية ألألسن المصرية،وأغلب الظن أنه قد تخصص
فى اللسان ألأسبانى إلا أنه حاد عما قدر له وكان
مثبتآ فى شهادة معترف بها من السلطات الرسمية
لينطق باللغة ألأسبانية إلى أن يكون إبنآ غير
شرعى للفقه الدينى ألإسلامى حيث استطاع أن 
ينهل من الكتب الصفراء التى أكل منها الدهر أو شرب
وأصبحت ماتحمله من أحبار تخط بها أفكار آسنة
عملة غير قابلة للتداول إلا فى بلاد الواق واق أو
ترحب بها شعوب تقتات على فكر ألأجلاف أو تعتنق
دين التخلف !!ا
يخلص هذا الرجل إلى روشتة فكرية يتوهم أنها تفضى
بنا إلى حل مانع جامع لما نعانيه من مشكلات إجتماعية
أو مساوئ إقتصادية ليذكرنا بمن سبقه من قبل أن الحل
هو ألإسلام؟؟؟إلا أنه كان موفقآ فى الإفصاح والإبانة
فيما يخفيه ألإسلام من مبادئ واستراتيجيات يعتنقها
ويحض عليها من أجل تحقيق هدف ما يسعى إليه الدين 
ويحض على تنفيذه لمريدية !!ا
يتمنى أن يهب المسلمون أو يجتمعوا على قلب رجل
واحد ليغزو دول الشمال ووسط أوروبة وإن أمكن كذلك
ألأمريكيتين ؟؟ثم ماذا بعد؟؟من وجهة نظرى ووجهة
نظر من له عقل وجنان أو عينان ولسان أن لكل سبب
مسبب ،وعليه فسبب الغزو فى نظر العلامة ،وهو ما
يلقب به الشيخ الهصور من تلامذته ومريديه أن الغزو
وبعد أن يتم النصر على أيدى المسلمين على الكفرة
المارقين سيهجمون على نسائهم،وسيستلبون أموالهم
ولسوف يرجعون لبلادهم بعد ذلك ليستقبلوا إستقبال الغزاة
الفاتحين،ثم توزع السبايا وألأموال على الشعوب
ألإسلامية بالعدل والقسطاس فلكل رجل إمرأة،ولو تبقى 
من النساء شيئ فيعاد التوزيع فيكون نصيب الذكر واحدة
أو واحدة ونصف،أو واحدة وتلات أربع،حسب التساهيل
ولكن ليعلم المسلمون أن يد الله مع الجماعة وإن
تنصروا الله ينصركم ،ولن يخذلكم الله أبدآ مادمتم على
قلب رجل واحد ولتتمثلوا أباءكم وأجدادكم ألأجلاف
الذين خرجوا من بطون الجزيرة العربية يهربون من
الفقر المدقع الذى نهش أجسادهم فكانت غزواتهم 
مماثلة لغزوات رائدهم وقطعه الطريق على أبناء
جلدته حتى يكسب المال ويغنم النساء،وليتزوج منهن
حتى ولو كان ذلك ليلة قتل أزواجهن وبعولتهن؟؟
هل أذكرك بصفية بنت حيى التى تزوجها محمد ليلة
مقتل زوجها...كعب بن ألأشرف أحد سادة اليهود 
حال كونه فى شهر العسل لزواجه ؟؟
الظاهر أن هؤلاء المنظرون للأسلام لم يستطيعوا أن
يخفوا حقيقة دينهم فآثروا ألا يتلونون أو يكذبون
على الناس بعد اليوم وهذا شيئ يحمدون الكثير عليه
فهذا هو جوهر الدين السبى والإغارة والنهب والسلب
على من يختلف معهم على مبدأ،أو ينهج منهجآ غير 
الذى يسيرون عليه.ا
لاعليك ياسيد حوينى فهناك طرق متعدده تستطيعون
بها أن تكسروا شوكة هؤلاء المارقين الكفرة ألا تعلم
ماهى؟؟إنها العلم والفكر المنفتح على شعوبكم التى
تعيش فى بركة آسنة من الجهل والتخلف وإنفاق
وقتها الثمين فى ألإنصات لما تخور به من أفكار بائدة

No comments: