CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Wednesday, June 15, 2011

أما آن لك ياأختنا العزيزة النعامة أن تقلعى عن تلك العادة الغبية؟؟

وهم يتخذون من الحيوانات ألأعجمية رمزآ يستبشرون 
به ويقدسونه أو يجلونه،وليس أدل على ذلك من الفراعنة
الراحلون والذين نتمسح بتاريخهم وحضارتهم إذا ماأبتلينا
بموقف شديد الصعوبة،أو كثير الدقة،فتجدنا نحشر الفراعنة
أجدادنا كمؤسسوا حضارة منذ سبعة آلاف سنة،وبعضهم
قد يقوم باختصارها إلى خمسة،ولا ضير فى ذلك المهم أننا
نحصل على شيئ قد يحيلنا إلى جذور ثابتة،أو أصول
جامدة،فقد اتخذ الفراعنة من القطة شيئآ مقدسآ،وصنعوا
لها التماثيل وألأيقونات ،وقد قلدهم فى ذلك اللبنانيون
وعلى ألأخص حزب الكتائب حيث اتخذوا من العنزة رمزآ
موحدآ لهم..على ألأقل حدث ذلك من عشرات السنين
ولاأدرى اليوم هل حرم ذلك بأمر من القطيع الشيعى
حيث التحريم هو ألأصل،والإباحة هى ألإستثناء!ا
ولاأدرى هل أتخذ شعب من الشعوب الحمار رمزآ له 
يقدسه ويمشى وراءه؟؟
يشطح بى فكرى أن أمة ما أو فصيل بعينه من الواجب
أن يتخذ الثعبان رمزآ لما يسلكه أو يتبعه فى التعامل مع
ألآخرين،فهذا الفصيل ناعم كنعومة جلد الثعابين،ولكنه
غادر،وسام ولا يترك الضحية إلا إذا سفك دماءها،أو
هتك فكرها فهو فصيل شأنه كشأن الجسم الغريب فى
جسد الحيوان ؟؟وأترك لذكائك أن تتعرف يقينآ على
هذا الفصيل وأن تهرب بجلدك منه حتى لايقضم جسدك
ويلوث دمك وهو يبتسم ابتسامة صفراء ليقول من 
ورائها أنه يبغى الخير والصلاح..وياناس إنتوا خايفين
ليه..نحن نعيش فى عصر الديموقراطية وحرية الكلمة؟؟
ولنرجع إلى رمز من الرموز طاف بفكرى أن يتخذه
المصريون لهم كممثلآ لما هم فيه من عادات،أو سلوكيات
تحكمهم،أو تقودهم سواء إلى شر،أو أيضآ إلى شر فالواقع
ياصديقى أنه لاخيار بين أمرين فالواقع المر يقول أننا
فى ظل هذه ألأمور ولك مطلق الحرية أن تسمى ألأمور
بمسمياتها،فنحن فى عصر الحرية فقل ثم قل ولكن فى 
حدود المسموح أو عدم القذف أو التجريح.ا
من بنات أفكارى..والعهدة على شخصى أقترح أن يتخذ
المصريون من النعامة وأفترض أنك حاذق فى علم الحيوان
ليرتسم فى ذهنك مصاحبآ لهذا الطائر الجميل الذى بدأ
الناس فى الإقتتال على أكل لحمه أو إقتناء بيضه،أن النعام
يخفى رأسه بالرمل-وأرجو ألا أكون مصيبآ أو صادقآ- فى 
تلك المعلومة لأنها تصف النعامة بالغباء وبذلك سنصبح
كلنا جميعآ منتسبين لحزب ألأغبياء؟؟والحقيقة أن المصرى
ذكى بطبعه يولد وهو يشع ذكاءآ،ويصبح متفوقآ فى التعامل
حتى سن السادسة حيث يبدأ أتون الغباء المتمثل فى مناهج 
الكى جى وان أو توو،أو مابعدها فى التكأكؤ على مخه 
ومحاصرة رأسه فيقل الذكاء ويسود التخلف!!ا
هل معنى ذلك أن ألأجيال الحديثة تتفوق فى غبائها عن أندادها
من ألأجيال الشابة فى تنزانيا،أو فى بوركينافاسو؟؟أرجوك قم
بالأجابة عما يرد فى ذهنى من تساؤلات،ولا تذكرنى بالحيطة أو
الذكاء فأنا أبعد ماأكون عنهما .ا
نرجع للنعامة التى تدفن رأسها فى الرمال..حال حدوث خطر 
أو محاصرة صياد لها فتظن بذلك أنها قد أخفت جسدها،أو 
ضللت الصياد وعليه فلن يحيق بها أذى؟؟بالذمة ده كلام ياست
نعامة؟؟لن نؤاخذها فهو تفكير نعامات،أو نواعيم ولا أعرف
حقيقة ماهو جمع نعامة وأرجو أن تختار أيهما أو تقل لى
ماهو الجمع الصحيح..رجاء
الشعب المصرى تحكمه قوانين نعاميه..خد عندك ياسيدى
الموظف المصرى الذى يعمل ولايعمل،يخدم المجتمع ولا يطيق
أن يقضى مصالح الناس إلا بوسائل أنت تعرفها وأنا أدمنها
وهو كذلك قد تقولب عليها..يحكمه قانون عدم الجمع بين
وظيفتين،فإما هذه،أو لتتنازل عن تلك..ولك الخيار ولا عزاء 
للموظفين فهذا القانون يحرمهم من تنمية مواردهم الذى لن
يعوقهم عن تأدية أعمالهم بما يرضى الضمائر أو ما يريح
النفوس،ولكن المشرع منع منعآ باتآ فلو ضرب الموظف رأسه
فى الحائط،وليختار حائطآ يكون قد أقامه مقاول خرب الذمة
حتى يكون لينآ يفتقد الصلابة التى تدمى رأسه وإلا لوكان 
الحائط صلبآ أعتقد أنه لن يهتز أو يصاب بخلل ما ؟؟
ولأن المصرى يكره القانون أو فى الواقع هو يقوم بكسره
والإلتفاف حوله تجده يعمل فى عمل وآخر دونما طلب
أو استئذان،بل حبآ فى أن يخرج لسانه للقانون،ويردح للحكومة
ويصفر لها دون أن يصفق حبآ أوشكرآ ؟؟
وقد سادت تلك الظاهرة ردحآ من الزمن حتى غدت قاعدة
وليست إستثناءآ،والحكومة تعلم ذلك ولكنها تحب النعامة وما
تقوم به من دفن الرأس بالرمال..تفتكر ده ذكاء فطرى من
الحكومة؟؟يعنى بالعربى فهمها على أده كما يقولون بالعربى
العامى؟؟
شيئ آخر ولا تسيئ الظن بى كان متواترآ ماقبل الثورة 
المباركة فى تموز من عام1952 حيث كان هناك ترخيص ..يعنى
كارت بلانش لمن يحب فتح بيت دعارة..............ا
أعتقد أنك تقوم ألآن بتسديد اللعنات على شخصى لمجرد
ذكر شيئ من هذا القبيل..وكيف لا ونحن فى بلد إسلامى
وهناك نهضة إسلامية كبرى(؟؟؟؟)ومن مظاهرها أو دلالاتها
إطلاق اللحية،ومسك المسبحة،ولبس الطاقية أم حيطة
وانتعال الصندل ذى السيور ...ألا يكفيك نهضة ياأخى ده انت
طماع ..وعينك فارغة..ثم لاتذكرنى بمبادئ التعامل بين
الناس التى حض عليها أى دين..وليس ألإسلام فقط
فهو يأمر أهله بحسن المعاملة وعدم أكل مال الغير..وأشياء
أخرى تذكر فى كتب التربية الدينية فقط ولا تعد مادتها مادة 
نجاح أو رسوب فيكفى النهضة الإسلامية ألأخرى التى قمت
بتذكيرك بمظاهرها فقط.ا
أرجوك فكر اليوم فقط حتى الغد لأستكمل معك أحد ألأمور
التى تنتسب إلى ماتؤتيه السيدة نعامة فالى لقاء

No comments: