CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Monday, April 28, 2008

عيد ميلاد يقترب مع مائتين من الموضوعات



فى 30/6 من العام المنصرم بدأت بالكتابة
فى تلك المدونة والتى كانت إستكمالآ لمدونة
سابقة عليها.واليوم يصل عدد المقالات أو
سرد الذكريات بتلك المدونة إلى مائة وتسعين
موضوعـآ وقد تنوعت الكتابة من نقد إلى
سرد لسيرة ذاتية إلى رد وقل على قول لأحد
المدونين أو المدونات حرصت أن أكون محافظآ
على أصول التعامل بما يتفق وألآداب التى
توارثناها عمن سبقونا ،أو أخذوا على
عاتقهم تربيتنا تربية إعتمدت على حسن
التعامل مع ألآخر،وإحترامه،وإحترام وتوقير
الكبير ...إلى آخر ماكنا نتلقاة فى حصص ألأخلاق
وقد تعجب حين أقول حصة ألأخلاق!!نعم كانت هناك
حصة للأخلاق والتهذيب تلقى على مسامعنا الفضائل
والآداب وألأخلاق الحميدة بحيث لم يكن على عهدنا من
يتطوع ليلصق ديل ورقى بجاكت المدرس ،أو أن
نتجرأ لنتحدى الخوجه،وهو ألإسم الحركى للمدرس
وقتذاك،وقد كنا -ولاأظنك تحسبنى أتقول كذبآ-حين
أخبرك بأننا ماكنا نصادف الخوجة فى الطريق،إلا
نتوجه إلى لطريق آخر حتى لايرانا؟؟؟!!ا
بقدر ألإمكان كان هذا الخط ألأخلاقى محتذى فى كل
الموضوعات وأترك لك الحكم على ماجاء بها ...ا
بمرور الوقت أصبحت التكنولوجيا فى خدمة المستهلك
بحيث غدا صاحب المدونة فى موقف يسمح له أن يراقب
الحضور صباحآ ومساءآ،بل أكثر من ذلك بات يتعرف
على هويتهم ،أو جنسياتهم التى تختلف شرقآ وغربآ
بل ألأكثر من ذلك أنك تعرف أى الموضوعات لاقت
قبولآ وأيها كان المرور عليه مر الكرام.ا
دعنى أقول لك أنه بعد أكثر من شهرين من الزمان
إستطعت أن أتعرف على زبائن المدونة...وقد كانت
دهشتى كبيرة حيث إتضح لى أن أكثر من 80% منهم من
غير المصريين أبناء بلدى وجلدتى!!،وقد إسترعانى ذلك
وبالحاسة التحليلية تطرقت لأى سبب وياليتنى
أكون مصيبآ أو تقع المصيبة فأكون مخطئآ!!
ماأكتب فى مضمونه يحمل صفة الجد ،مما يعد اليوم
من باب ثقل الدم أو يحدث من جراء تناوله شىءمن
عدم ألإرتياح..ذلك أن الواقع الإجتماعى الحاضر
قد إختلف كثيرآ عما ألفناه أو تعودنا عليه فى زمن
فات،فما كان يجذبنا من آداب أو أحاديث قد ذهب عهده
وولى وأصبحت المفضلات عكس ما نهلنا منه ،أو إستقينا
من مصادره،وقد كنا نتلهف على ما تجود به المطابع
لكتاب شكلوا لناالعمود الفقرى للآداب والروايات
واليوم اصبح ما يغرى الشباب هو "باحبك ياحمار"،و
"حمرة ياقوطة"؟؟؟ا
إذن بضاعتى بضاعة مضروبة وذلك بلغة السوق التى أرجو ألا
يكون ذلك من متلازمات السوء.ا
من يقرأ المدونة المنكوبه والتى أصر صاحبها على أن
تكون لسان حال شاب بلغ من العمر 65عامآ؟؟
وتجدنى مندهشآ لأن من يقرأ بانتظام هم أبناء الخليج وسائر
الدول العربية!!،ونتفة غير منتظمة من الدول الأفرنجية
من إسكندنافيا إلى المانيا إلى أمريكا؟؟
هل تمتعت إلى هذا الحد بثقل الدم وعدم القبول بين أبناء وطنى؟؟
لابد أن بى عيبآ لابد من تداركه...والحل فى نظرى
أن هذا العيب يمكن إصلاحه لو خلعت الثوب العتيق الذى
أحافظ عليه وأرتديه،إلى ثوب شفتشى كبدلة رقص مما ترتديه
العوالم اللائى يتمتعن بقبول وجاذبية طالما أن ذلك
يتماشى مع الذوق العام والعملة السائدة.ا

أستميحك عذرآ أن أتركك لأهرش رأسى فيما سأكتبه من هنا
ورايح..مع ألأخذ فى ألإعتبار المساجلات التى قد تحدث بينى وبين
ألأخوه المدونين على غرار ما يقع من توافه ألأمور من
ألأخ الفقيد "حسام" أو "إحساس...."ا
فالحق يقال أنه يتمتع بجاذبية أحسده عليها..فقد بلغ
عدد المهاترات وليست "مداخلات" لديه مائه ونيف ...والعدد فى الليمون
ولكنها تنصب على أنه قد إتخذ من نفسه شعارآ يقول
أنه يتكلم أى كلام حتى لو كان فى البتنجان
أترانى أستطيع الوصول إلى قامته المتقزمه،أو أن
أبزه فى توافه ألأمور؟؟

No comments: