شعور ألآخر...إلى آخر المحددات التى يجب ألا يتعداها للآخر.ا
بيتهيألى كل شىء له حدود أو إطار يجب ألا نتعداه،فى حديثك مع المرأه،يلزم
قدر من ألأحترام،بعض الكلمات وألأسئله لايجب أن تمنح مطلق الحريه
للسانك كى يتفوه بها،مثل أن تسألها فى مقدمات التعرف عن سنها؟؟هذه سقطة
كبيره لاتغتفرها لك ألأنثى وطبعا يعد هذا من أولويات التعامل مع المرأه
الشىء المحرج ألآخر أنك تسأله/تسألها عن ديانته؟؟وأعتقد هذا السؤال
قد فات موعده وأصبح اليوم من ألأشياء التى لا يعتد بها،لذلك زعلت وأصابنى
الحرج لما شفت واحد عمل مداخله مع واحده زميله أقدرها جدآ ويسألها
إنتى مسلمه ولا مسيحيه؟؟
قواعد بسيطه ومحددات أو سقف للتعامل يجب ألا نتعداه...هذا بين ألأشخاص
ولكن أن تقوم وسائل ألأعلام باختراق سقف التعامل مع المتلقى
سواء فى الماده ألأخباريه أو الدراميه أو...وهذا بيت القصيد فى
الماده ألأعلانيه!!هذا خروج على الميثاق المهنى الذى يجب أن يحترمه
كل أعضاء المهنه وأبسطها عدم الزج بالمواد التى لها تعامل خاص
أو وضع معين فى التعامل ولاتخرج عن التناول إلا بأمر جهة
مسئوله مثل الدواء فهذا غير مقبول تمامآ!!ا
فى كل بلاد العالم لا يتم ألأعلان عن الدواء إلا فى المجلات المتخصصه،
من أوروبا وأمريكا أو حتى من بلاد واق الواق أما فى الصحف اليوميه أو
ألأذاعه المسموعه أو المرئيه فممنوع تمامآ حيث أنها موجهه للمتخصص و
غير المتخصص،والعكس فى المجله المتخصصه والتى لا يكون القارىء
فيها سوى متخصص جدآ
إستلفت نظرى منذ أسبوع أو أكثر إقدام إحدى القنوات الفضائيه غير
المتخصصه فى ألإعلان عن منتج "يزود شحن البطاريه؟؟؟"وهو كلام
مرسل غير محدد ولم أستوضح ألأمر إلا مؤخرآ حيث دققت النظر فى
الغلاف الخارجى للمنتج ،وتأكدت أنه منتج يقع فى دائرة المنشطات الجنسيه
ياللطامة الكبرى..هذه المواد تعمل من خلال العمل على إسترخاء العضله الغير إراديه
فى منطقة العضو الذكرى وليندفع الدم ليملأ تلك ألأجسام الكهفيه
التى تجعل العضو الذكرى صلبآ ليلائم الوظيفه التى عهدت إليه وليمارس العمليه
الجنسيه بين رجل وإمرأة أو بين رجل ورجل؟؟
هذه المواد وأرجو أن نتكلم عنها لاحقآ لايجب أن يأخذها أى رجل..لأن لها آثار جانبيه تقع
مع بعض الناس لتصيبهم بأضرار هم فى غنى عنها
ولكن مصلحة القناة والدخل المادى له ألأولويه فى إذاعة أى ماده
بحيث تدر ألأموال لصاحب القناة!!ا
ياناس حرام إللى بيحصل عندنا ده..صحة الناس أهم من الفلوس
الكلام بقوله للبنى آدمين إللى عندهم ضمير ويخافوا ربهم
2 comments:
ابويا الروحي و حبيب قلبي لوووف
موضوع جميل و فعلا مهم اوي عزيزي
الاخلاقيات و السلوك في معامله الاخر
صدقني مش بس الموجه للمرأه لأي شخص
دلوقتي بتلاقي ان نادرا لما تلاقي فيه احترام في الحديث و افتقار اساسا لاسالايب الحوار
و فعلا بيستفزني جدا لما الاقي مثلا سؤال في تاج انت ديانتك ايه و ليه؟
سؤال مالوش معني اساسا و ليه؟حتفرق مع المتلقي ايه؟
ياريت كل واحد يفهم و يتعلم اسلوب الحوار الصح و ان الديانه مش هي اللي بتكون شخصيه البني ادم لكن حاجات تانيه كتير و ياريت التعصب يختفي من حياتنا
بشكرك كمان علي التنويه عن الاعلان اللي نوهت عنه جزاك الله كل خير ياجميل
تحياتي ليك علي الموضوع المتميز و دي عادتك دايما
:)
عزيزي صاحب القلب الطيب
طيب هل سمعت اعلان الواقي الذكري سوترا في محطة اذاعية مصرية جمهورها الاول الشباب من الجنسين و الجميل كمان ان في جوائز من نوعية اشتري المنتح و اكشط و اربح الكوبون المرفق
و اول الاعلان او بدايتيه يعني مالهاش علاقة اساسا بالمنتج نفسه يعني بيديك مثال من اليحاة اليومية على غرار ان لحافك يغطي رجليك فده ستره و فجاءة تلاقي الاعلان بيتكلم عن ستره من نوع تاني خالص اه فهمت
تحدثت احدى المدونات عن الاعلان ده و ان في طفل شاهدته في احدى الصيدليات مصر على شراء سوترا ده عشان يمكن يفوز بالعجلة اذا كشط الكوبون و ربح عجلة ههههه يعني الاطفال بيسمعوا الاعلانات زي دي
و اذا كلمنا واحد من اللي بيقولوا عن نفسهم مسئولين عن ايه ماعرفش و نطلب منه عدم اذاعة الاعلان بالشكل الغربي ده و ان الاطفال بيسمعوه و لسه بدري عليهم عشان الحاجات دي ممكن اوي يرد المسئول ده علينا و يقول و مالو خلي الاطفال تتعلم و تتعظ من دلوقتي عشان يستخدموا سوترا ده بعد كده و هما عارفين ده بتاع ايه بالظبط
Post a Comment