CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Thursday, August 2, 2007





الموضوع إللى نفسى أتكلم فيه من زمان وإللى إستثارته
فى دماغى والتعجيل بتناوله مش عاوز أقول إنه تجربه
شخصيه بقدر ماهو سائد وله وزنه بين أفراد غير قليلين
لازم من يقرأ ألآن معى أن يرضى ويتفق على طول
الخط بأنه ليس هناك 100% هيتيروأو 100%هومو
وبنلاقى بعض البحوث إللى من بلاد الفرنجه الكفره بتؤيد
الكلام ده،وأنا متأكد أن ألأخ مهند هيقوللى فين الوثائق
إللى تثبت الكلام ده؟مش عارف الناس معندهاش ثقه فى
أى كلام بنقوله أو بنحكيه،يعنى لما العزيزه"روزا"نشرت
إحصائيات مدعمه بجرافات منقوله وأكيد من مصدر منشور
ألأخ مهند يقول منين جبتى الكلام ده،على العموم أحب أطمن
كل من يتشكك فى أى كلام أن يتعب نفسه شويه ويدخل
على الجوجل ويطلب الموضوع المنشور ليتأكد ويرتاح
قلبه.ا
نرجع للموضوع بتاعنا وهو أن الولد بيكبر وبيكبر معاه إحساس
بشىء مختلف عن سلوك ألآخرين،نفس الشىء للبنت،حب
للمدرس بشكل خارج عن ألإعجاب العادى أو التقدير
الشخصى،أو تفكير يستحوذ كل وقت البنت تجاه مدرسه أو
بنت زميلتها،تجربتى الشخصيه كانت فى سنه أولى إبتدائى
صدقونى لقيت إحساس غير عادى تجاه جورج زميلى
غصب عنى لازم أكون بجواره،من الضرورى أن العب معه
فى الفسحه،إيه ده ماكنتش أعرف،واحده حكتلى أن شعورها
تجاه مدرستها فى ألأعدادى لفت نظر زميلاتها وهات ياتريقه
ولعب بالأحاسيس،!!ا
وبنكبر والله أعلم بيحصل إيه خلال فترة ماقبل التخرج
أو الخروج للحياه،هل بنقفل على نفسنا وننزوى ونجلد الذات على
أحاسيس مختلفه عن أحاسيس ومشاعر وسلوك المجموع؟؟
أم بنعتبر ألأمر عادى ونبحث عن توأم ألإشباع لعواطفنا
وأحاسيسنا؟؟البنت لصديقتها،والولد مع صاحبه،وبتنسج
قصة حب وإستمراريه لحياه ماقدرش أقول إنها سويه100%ولكن
حياه يلعب السر والكتمان فيها دور البطوله المطلقه بقصد
الحياه كما يحياها سائر القطيع!!ا
طيب لما الولد بيكبر أو البنت بتكبر وتتخذ الحياه المسار
الطبيعى من تزاوج من ذكر لأنثى بيحصل إيه؟؟
الخضوع والخنوع لتعاليم ألأهل ورغبات ألأسره الموقره
ولزوم خطوبة حماده،أو زيزى لأبن الحلال أو لبنت الحلال
وهذه هى الطامه الكبرى حيث تبدأ تمثيليه بايخه وبناء
بيت بارد مفيهوش عواطف أو أحاسيس دافئه..حياه روتينيه
خد هات ..فين المشاعر ..فين الحب من ذكر لأنثى؟؟
كل ده غير موجود وفى الباى باى
ياخساره حتى اللحظه التى يقال عنها لحظه حميميه..لاتكون
وتكتسب صفة العدم ويكون الخجل هو سيد الموقف!!ا
لحظات أقل ماتوصف أنها عديمة اللون والطعم والرائحه!ا
هل أقول لها أو تقول هى له أنى أغترف اللذه وأطلب المزيد؟؟بالطبع لا
فلم أكن كاذبآ فى يوم من ألأيام،وهى..مالحال بالنسبه لها؟؟
أهى تمثل مبردآ آخر يعد من أثاث المنزل؟؟لاتجاوب ..لا إحساس
لاإستمتاع..وأضف أو أضيفى ما شئتى من أللاءات الممكنه
والغير ممكنه حتى تستوعبى ماأريد توصيله
هل تقترحون المصارحه؟؟والمكاشفه بكل صراحة ووضوح بين
ألأثنين؟؟هل هناك من تداعيات تعتبر أحكامآ قاسيه من المجتمع
البدوى أو القبلى أو الجاهلى الذى نعيشه ونحياه؟؟
بعض الناس لايقيمون لما طرحت وزنآ أو قيمه ولكنها حقيقه
تعيش بيتتا ,,يلزم أخذها فى الحسبان دون أن نصم آذاننا عنها كما
يفعل العامه من ألأصماء أو الطرشان

1 comment:

Heart Beat said...

صاحب القلب الطيب الحنون

مين يسمعك بجد و يفهمك كمان لان الاستماع بدون الانصات و الفهم مالوش لازمة

لو الناس قدرت و لو للحظة واحدة بس تفهمنا مش هايكون في بينا اختلاف خالص

لكن انا لاحظت انهم مش عايزين حتى يقروا و يبحثوا و كلامهم دايما من واقع سمعوا من فلان و عرفوا من علان

و ينتهي الامر زي ما قلت كده بجوازه عقيمة مالهاش معنى و لا لون لمجرد ارضاء الآخر و اثبات رايه

و زي ما الموضوع المعروف في مجتمعنا ان لو الزوجة اتكلمت عن رغبتها الجنسية مثلا بوضوه تبقى ليلتها مش فايته و يتقال عليها كلام مالوش اخر