CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Monday, August 13, 2007

حنين..وحنين إلى إكتشاف المجهول


MySpace Icons

صديقتنا ألآنسه حنان لها تفكير أقيمه من جانبى أنه
تفكير معنى بما وراء الطبيعه،أو مايعرف تحت مسمى
التفكير الميتافيزيقى،بعض الناس يجدون لذه كبيره
فى طرق هذا اللون من التفكير علهم يكتشفون
بأنفسهم ماانغلق عليهم من موضوعات أو يتابعون
المنحى التاريخى الذى سبقنا إليه أناس أخذوا على
عاتقهم مهمة التفكير فيما وراء الطبيعه.
الذى يواجهها ألآن هو إشكالية الجرأه لفتح باب فيما يعد
من المناطق الغير مأهوله فكريآ ومغلقه بالضبه
والمفتاح من قبل بعض من نصبوا أنفسهم حراسآ
وقيمين على الدين،وهؤلاء هم أقرب إلى الموظفين
الذين يكافحون بقوه وإستبسال نحو عدم إهتزاز
الكراسى التى يجلسون عليها ويستميتون ألا يشاركهم
أحدآ فى هذا الكهنوت ،فإذا تحدث شخص ما فى أمر قد
إستغلق عليه فهمه أو عصى عليه إدراكه رأيتهم
يخلعون عليه صفة إزدراء ألأديان،أو إنكار
شىء معلوم من الدين بالضروره،أو العيب فى الذات ألإلهيه
الإدعاء جاهز وتحت الطلب لكل من يرفع عقيرته ويسأل
عن شىء قد إستغلق عليه فهمه،وترى أحدهم
أو إن شئت فهو رائدهم ويدعى الشيخ يوسف قد أصبح
يجاور المحاكم ليقوم برفع القضايا والتى لها إسم
قضايا الحسبه على من يرفع عقيرته ليقول رأيآ
لا يناسب أو يجارى مزاج سيادته القمىء والذى
ينبىء عن عقيدة سلفيه ظلاميه يلبسها هذا الرجل
والذى كان من آثاره الغير مشرفه:
دعوى تفريق بين الدكتور نصر أبو زيد وزوجته الدكتوره
إبتهال يونس ولجوئهما إلى السفر لتستقبلهما أكبر الجامعات
ألأوروبيه بالترحاب!!ا
التاريخ ألأسود لهذا الرجل فى الهجوم على الدكتورة
نوال السعداوى
آخر ألآثار لهذا الرجل أنه قد أقام دعوى
قذف فى الذات ألإلهيه على الشاعر الرقيق المثقف المستنير
ألأستاذ أحمد عبد المعطى حجازى إذ تجرأ الرجل وعقد مقارنة ذهب بنتائجها أن الجماعات المتشدده ألإسرائيليه تتساوى فى تشددها مع جماعات التطرف الدينى عندنا،وليحكم على حجازى بغرامه
قدرها24ألف جنيه،ولتباع شقته إستيفاءآ للحكم المذكور
لقد عادت محاكم التفتيش التى يرأسها أناس
غير أسوياء أبسط ما يقال عنهم أنهم
أناس ظلاميون مستيدون بفكرهم غير مستنيرين
عوده لحنان:نحن نتحاور ونرحب بكل ما يقال بشرط ألا يكون هجومآ
على دين ما بل أن يكون الحوار إلتماسآ ورغبه
فى التحاور ومعرفة مالانعرفه والتحقق
مما يسكب فى آذاننا من ميثيولوجيات لابد أن يكون
العقل حكمآ بيننا وبين من يأصلون تلك الخرافات

No comments: