إحترت واحتار دليلى وياريت ماتقولش على العبد لله
ملحد،كافر،وربنا ياخدك لأنى لست ملحدآ،ولا كافرآ فأنا
أحترم دينى وأقدسه وأحب مخلصى تمامآ كما يحب
ألآخر ربه ونبيه،إلا أننى فى دماغى مركز أو مايعرف
كما يقول عليه أهل الطب يحفزنى دائمآ وأبدآcenter
للتفكير والإسترسال فى البحث حول نقاط قد تبدو إلى
ألآخر كأنها شئ ميتافيزيقى يعنى فى كثير من ألأحيان
أفكر فى وجود الكون،وخالق الكون وسبب وجودنا على
ظهر البسيطة ،وهل يوجد مخلوقات أخرى على كواكب
أخرى وماهى ألأسباب المقنعة لكى أقول بل أجزم بذلك؟؟
أعرف أن ألآخر المسلم يقدس شيئآ جاء عن طريق نبيه
إسمه القرآن،وقد إتسم القرآن بالتكرار حول سرد موضوع
ما فتجده يأتى ذكره فى سورة ما ليعود ويتكرر بكلمات
تؤدى لنفس المعنى فى موضع آخر أو فى سورة تالية،وأنا
أعيب على من تصدى لجمع القرآن عدم جمعه على أساس
تسلسلى حيث أن المسلمين يؤكدون أن قرآنهم قد نزل مفردآ
فجاء جمعه لايمت بصله للتتابع التاريخى فكل سورة تأتى
بها لقطة ثم يبدأ بعدها لقطة أخرى لشئ مختلف وموضوع
آخر،وليس هذا بيت القصيد بل أود أن أذكر أن بعض
ماجاء بهذا الكتاب كان خاصآ بمحمد ومس حياته الشخصية
والإجتماعية من زواج وطلاق وتبنى وغنائم تخصه أو
سبايا تتعلق به ويقولون أن ذلك كان أمرآ إلاهيآ نزل
به جبرائيل الملاك من فوق سبع سماوات ؟؟؟
هل ترك ألإلاه حاكمية الكون وتصريف شئونه ليتفرغ
لنصيحة محمد كى يتزوج إمرأة من تبناه ثم دخل داره
فى غيابه فأعجب بتلك المرأة وسال لعابه عليها
ولاتنسى أنه كان يحمل فى جوفه مقدار أربعمائة شهوة
مثل مايحمل باقى الرجال،فنزل جبرائيل يمنحه التصريح
الكتابى بأن يتزوجها؟؟أى إلاه هذا الذى ينشغل بقضايا
شرعية لبشر ما ويزوجه أو يجعله يطلق إمرأة أخرى؟
أى إلاه(عفوآ أنا أصر على كتابتها هكذا)هذا الذى يبرئ
إمرأة من زيجات محمد الذى بلغ عددها مايربو على
الخمس وألأربعين مع تعداد ملكات اليمين اتهمت يومآ
بأنها ضبطت فى هودج رجل غريب عنها؟؟ وهنا
لايطيق إلاه محمد على أن يترك ألأمر هكذا أو يترك
محمدآ حيرانآ ساهمآشاردآ وهو الرجل الذى أشرف
على الستين من عمره وهو متزوج من عائشة ذات
التسعة أعوام؟؟ولكنه يحبها فيقولون بأن الله قد أعطى
له الضوء ألأخضر وبرأها مما لحق بها من ضرر
أو سوء سمعة؟؟هل هذا يعقل ياسادة؟؟
المسلمون يجزمون بأن إلاههم قد أشفق على قلب محمد
وسارع فى تبرئة زوجته؟؟ألم تقل هذه المرأة ذاتها
يومآ لمحمد إن ربك ليسارع فى هواك؟؟إعتبرها مزاحآ
أو سخرية ولكن عقلها لم يتقبل أن إلاه محمد جاهز
لأى مشكلة تحدث فيلبى طلبه ويوافق فى الحال على
مايريد.ا
ولماذا لم يفعل الرب هذه ألأفعال مع سائر الأنبياء إن
كان محمدآ صادقآ بالفعل فى نبوته؟؟هل تدخل الرب
يومآ مع يسوع ليأمره بشئ جعله فى حيرة من أمره؟؟
صديقى المسلم
هل وقعت فى حبائل أحد من ألأجلاف الذين يقطنون فى
الفيافى والبيداء وطقت فى رأسه فكرة أن يكون موفدآ
من قبل الله؟؟
لقد كان قائدآ حربيآ،منظرآ سياسيآ وأيديولوجيآ،ومصلحآ
إجتماعيآ ،ثم لاتنسى أنه كان أيضآ قاطع طريق قام بالعديد
من ألإغارات مع جماعته على تجارة بنى قومه وليحل
السبى للنساء وألأموال منهم بل يقول أن الله قد أمره
بأخذ خمس ماغنم؟؟
لقد كان على غير مثال ولم يجود الدهر حتى اليوم
بمثله فى مكره ودهائه،وإبتداع ألأكاذيب حتى يؤكد صدقه
فيما يقول أو يهرطق
No comments:
Post a Comment