CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Thursday, June 24, 2010

الدنيا فى مصر لونها وردى...مش مصدقنى؟؟تبقى شيوعى..أو إرهابى..أو لست مسلمآ

هرشت رأسى كثيرآ،ومططت شفتى طويلآ لأجد شيئآ 
 هامآ أو مهمآ يستحق أن يكون محورآ لحديث فلم أجد
سوى أشياء لاتجد لها وزنآ أو حجمآ من الممكن أن
يفرد لها صفحة من الصفحات لتقرأها ثم تقول أنك قد
عاد عليك شئ من النفع فلا أنت أضعت وقتآ،ولا أنت 
أنفقت جهدآ..فما كان يكتب فى الماضى كان يمس كل
إهتمامات الناس ومن هم الناس؟هم جماعات لها كينونة
ووزن ولها ثقل وقدر ويعمل لها ألف حساب،فحين تصرخ
أو تئن من ألم يلم بها يكون من حقها أن يستمع لأنينها
القائم على ألأمر،ليتفهم حقيقة شكواها،أو يتعرف على
كنه بلواها...فقد ارتضته تلك الجماعات حاكمآ لها ليرعى
مصالحها،وليختار لها الصالح ليقوم على شئونها،وليبعد
عنها الطالح حتى يكون على البعد منها..وهكذا تستقيم
ألأمور الحياتية وينصلح حال الرعية.ا
لك مطلق الحرية أن تنتخب مانشيتآ تقوده قدماه ليتوسط
إحدى الجورنالات التى تتسرب إلى أيدينا كل صباح لنعرف
منها ماحدث،وكيف حدث،وهل كان الحادث مهمآ،أم هو
حادث عارض أو هو خبر مدسوس يتم حشره أو حشوه
للمحافظة على الشكل التوضيبى(بلغة أهل الصحافة)كما
يقولون؟؟
والصحافة اليوم أضحت فى يد الطبقة الموسرة إمتدت لها 
ألأيدى الطويلة المدعمة بالمال لتكون بوقآ لها ولتدافع عن
مصالحها،ولتدعم مطالبها ولتذود عن أفكارها وتساهم
فى فتح شهيتها أكثر وأكثر كى تبتلع ما يجرى فى طريقها 
من أراضى صحراوية،أو مساحات زراعية يتحرك بداخل
أحشائها البهلوان الذى تراه كالأخطبوط يحاول أن يحتوى
ما يقابله ليقع فريسة له يلتهمها كى يسد بها نهمه وشهيته
التى ما تمتلئ أو تكتمل؟؟
جزيرة فى أسوان يلتهما أخطبوط شره ليبتاعها بملاليم
ثم بذكائه الرأسمالى العفن يقيم عليها مشروعآ سياحيآ
يجلب له المليارات؟؟ولاأقول لك من منطق الحقد أو الحسد
أن هذا الرجل مجرم وعلى الدولة أن تحاكمه على غشه
وتلاعبه بل هكذا يكون الحسم والحزم مع أمثال هؤلاء
الذين أصبح دينهم النهب والسلب،والضحك على جموع
الشعب؟؟
قضت المحكمة بأن عقد بيع الأرض التى أقيم عليها أحد
مشروعات ألإسكان بواسطة أحد ألأباطرة الذى توهم
يومآ أن كل مايراد يشترى بالمال،حتى الجسد البشرى 
حتى لنعود إلى عصر النخاسة وإن لم يتم مايراد ،فالقتل
وسيلة ممكنة ..لتحقيق الطلب وبلوغ ألأرب؟؟
العقد باطل باطل باطل...والوزير مدان مدان مدان؟؟
ألم تقف إحدى شقيقات هذا الوزير يومآ فى ساحة ميدان
المحطة(رمسيس)لتعلن لمن يريد توقيفها جزاء ماقترفته
من مخالفات مرورية أحدثت إصابات بالمارة،إنتو مش عارفين
أنا أبقه أخت مين؟؟أنا أخويا الوزير محمد إبراهيم.....ا
وبدون سند شرعى أو غطاء قانونى تمت صفقات وتدمير
ذمامات لإرضاء شهوة الجشع،وإشباع شهوة التملك؟؟
وما يجرى من انتهاكات فى حق البشر بح صوت منظمات
حقوق الإنسان فى التلميح والتصريح بحدوثها..وودن  من
طين وأخرى من عجين..ولاحياة لمن تنادى..فكما يقول سدنة
الحال..البلد دى بلدنا،واللى مش عاجبه يرحل؟؟وهل استطاع 
أحد أن يجمع خلجاته وعزم على الرحيل والطفشان ونجح؟؟
البحر لهم بالمرصاد،وذوى الذمم الخربة يتحينون الفرص
للإنقضاض عليهم وتسليمهم لأسماك القرش بعد  أن يكونوا
قد سطوا عليهم وعلى نقودهم؟؟
بالذمة دى عيشة؟؟الله يلعن أبودى عيشة..ياعيشة...والمعنى
فى بطن الشاعر

No comments: