CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Monday, May 24, 2010

هل لديك وقت لنتواصل ثانية فى شأن ألأسراء والمعراج؟؟

وبتاريخ 23/5/2010 تفضل ألأستاذ /طلعت خيرى فى موقع مركز ألأبحاث
والدراسات العلمانية فى العالم العربى
بالرد على ألأستاذ/سعيد علم الدين حيث أفرد مقالآ عنوانه :أخطاء قرآنية..إشكالية الشمس حيث تلمس فيها بعض ألأخطاء التى وردت على لسان نبى
ألأسلام فى قرآنه والتى فندها بالرجوع إلى الحقائق العلمية التى
أضحت من الثوابت واختلف تفسيرها عما جاء فى القرآن.ا
وقد كانت الشمس وغروبها من ضمن تلك النقاط التى أوضحها
ألأستاذ/سعيد أنه لايوجد علميآ ثمة شروق أو غروب للشمس
كما اعتقد نبى ألأسلام بأن الله يأتى بها من المشرق وتساءل
إبراهيم للنمرود أن يأتى بها من المغرب؟؟وقد بين الحقيقة التى
أصبحت واضحة للعيان أن تلك الشمس معلقة فى الفضاء وثابتة 
فى مكانها،بل أن ألأرض وأخواتها من سائر المجموعة الكوكبية ا
الشمسية هى التى تلف وتدور حولها،أى أنه لايوجد شرق أو
غرب ولا مشرق ولا مغرب؟؟ثم استطرد متحدثآ أو متهكمآ فى حديث
لاتمل من أن تتبعه أو تقتفى أثره بسؤال :ا
وهنا نصل وكما جاء في سورة الإسراء الى صعود محمد الى السماء على ظهر البراق ولقائه الله في السماء السابعة.
لنقل انه في طريق الصعود كان متشوقا لرؤية الله ولم ينظر الى الكرة الأرضية التي غادها طائرا. ولكن في طريق العودة الى الارض:
هل من المعقول لو ان هذه الاسراء حدث حقا ان لا يرى محمد كروية الارض ويحدثنا عنها بشوق العرف وثقة العالم؟
ليس هذا فحسب، بل هل من المعقول لو ان محمد طار على ظهر البراق ان لا يرى ما يوجد وراء بحر الظلمات" المحيط الأطلسي" الذي كان يخافه المسلمون، مكتشفا بذلك أمريكا قبل كريستوفر كلومبوس؟!
والا ما هي الفائدة العلمية التي جنيناها من هذه الرحلة المعجزة؟
لقد عرج الرجل على حادثة ألإسراء والمعراج والتى كنا قد ابتدأناها سويآ 
منذ يوم أو يزيد ولاأدرى أكان وهمآ ما نفثته من صدرى على ورق أو
أرسلته فى أثير لايكل أو لايمل مما يحشر به من آراء أو يعبث به من
أنباء صحتها،أو خطؤها يعلمه الله وتستطيع أن تعدها من قبيل 
الفضفضة أو من باب المزاح لو ثبت حيودها عن الطريق المستقيم
أو تستفيد من صحتها إذا ماحالفها الحظ وسارت فى الطريق القويم.ا
انبرى ألأستاذ/طلعت خيرى وفى ذات الموقع ليرد على مجمل تلك
ألإشكاليات التى أثارها أخونا سعيد وقد انتهى إلى تقرير شىء لم 
أسمع به من ذى قبل أو يصافح أذناى لامن قريب أو من بعيد كى نعلم
منه أن من يقول أن نبى ألأسلام قد عرج إلى السماء فهو متوهم أو
لم يرد فى القرآن لينبئنا بما رآه فى السماء فى تلك الرحلة المباركة
والتى قيل أنه من أحد أسبابها هو ترضية أو تسرية حبيب الله أو
سيد البشر أو أفضل خلق الله عما لحق به من حزن،أو زاده منغم وهم
جراء فقده للأحبة والعزيز من ألأهل فى زوجه خديجة بنت خويلد
أو عمه أبوطالب!!ا
ماذا قال أستاذنا /طلعت خيرى؟؟:ا
وهنا نصل وكما جاء في سورة الإسراء الى صعود محمد الى السماء على ظهر البراق ولقائه الله في السماء السابعة.
لنقل انه في طريق الصعود كان متشوقا لرؤية الله ولم ينظر الى الكرة الأرضية التي غادها طائرا. ولكن في طريق العودة الى الارض
تعليق رقم(6)
إن قصة الإسراء قصه واقعيه.. والمعراج قصه خرافية.. لم يذكرها القران أبدا... ثم إن قصة الإسراء تخص محمد كأيه تثبته على النبوة ولا علاقة لها بالدعوة إلى الإسلام .. الآية حالها حال أي نبي له أية .. والدليل
في قول الله.
لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ..
§ § الإسراء(مكية)111 §§~
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ{1

وعلى مدى مايقرب من قرن إلا اليسير لم يجرؤ من يجد لهذا الهراء
الذى يعصف بآذاننا كل عام وفى نفس الموعد من أن سيد الخلق قد
صعد إلى السماء وهو ممتطيآ صهوة براقه وإلى جانبه رئيس الملائكة
جبريل؟؟وهل ياترى أكان جبريل هو الذى كان يمسك بلجام البراق
على اعتبار أنه متمرس على قيادة تلك الدواب النورانية؟؟أم كان
محمدآ الذى فضله الله على البشر والجن والملائكة وجعل له شيطانآ
مثل سائر البشر بدليل أن هذا الوغد الشيطانى قد جعله يتلعثم و
يزيد ويضيف أشياءآ من عندياته لتخرج إلينا حادثة الغرانيق التى
أصاب المسلمين جهدآ جهيدآ نحو تفسير حدوثها أو كيفية ظهورها؟ا
وتفسيرى المتواضع لما قذفنا به ألأستاذ/طلعت خيرى من كلام حديث
أو تفسير حثيث لحادثة المعراج هو أنه نوع من التهرب أو التعليل
ولكنه تعليل خائب وتفسير راسب لأشياء أصبحت من المضحكات
المبكيات حين نسمعها ليقولها المسلمون كحقائق لايحيدون عنها،
أو يغيرون شيئآ منها ويتوارثونها جيلآ بعد جيل،وقرنآ بعد قرن 
حتى أصبحت تلك القرون خمسة عشر تنوء بأكاذيب يتوهم
مليار وربع المليار من البشر الذين لايقدرون إلا أن يفكروا بروح 
القطيع حيث ينبرى مشايخ أو عمائم لتقرر أساطير،أو لتؤلف ما
يجود به الخيال المريض من معجزات ليتم لصقها بنبى ألأسلام
وهم فى وهمهم يتصورون أن ذلك يشد من أزر دعوتهم،أو يرجح 
من صدق أو حديث نبيهم؟؟
لقد عبثت الفضائيات بكل الثوابت المتهرئة والتى استمرت
قرنآ تلو قرن ليفيق الناس على وهم قد تجرعوه،أو سم قد رشفوه
ممن اتخذوا الدعوة للدين مصدرآ للرزق،أو سببآ للمال؟؟
لاأملك إلا أن أقول سامحك الله ياشعراوى يامن كانت لك القدرة 
على جعل ألأبيض أسودآ،أو تلى الحقائق كى تجزم بصدق ماتقول 
أو تدعى،ولاأنسى حديث الغير شيق على ألأقل بالنسبة لى ،حال أن
قلت نعم كان الرسول بحالته الروحية وصورتة الجسدية فى
الرحلة المباركة ليصل حتى سدرة المنتهى وليقول له جبريل:ا
لو تقدمت أنت لاخترقت،أما لو تقدمت أنا لاحترقت؟؟؟؟؟
وكيف ياأستاذ طلعت والقرآن المجيد قد أعلنها صراحة أن
نبى الله قد كان قاب قوسين أو أدنى؟؟وكيف ورب محمد 
قد بادره بالتحية لتصبح من ثوابت صلاة المسلم حيث قال
له "السلام عليك أيها النبى""،وليرد عليه سيد البشر قائلآ:"السلام
علينا ورحمة الله وبركاته"؟؟
هل نلغى عقولنا ونصدقك ياشعراوى؟؟أم نضحك ملئ أشداقنا
ونضيف أسطورة محبوكة إلى قائمة ألأساطير التى امتلأت بها
كتب السيرة ودواوين التاريخ؟؟

No comments: