CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Monday, April 27, 2009

ياعم البدرى فرغلى وجعت دماغنا..إنت مفكر نفسك الحاج أحمد عرابى؟؟عاملى هوجة معاشات؟؟

المعاشات ....تانى وتالت...هوه ماعادش لنا سيرة غير المعاشات؟؟؟
باتصور أنه لولا العيبة،وبقاء نتفة من قليل من حياء مازال يطفو
على وجه حكومتنا الرشيدة لكانت اتخذت قرارآ بالتخلص ممن ينتمون
لجوقة أصحاب المعاشات!!ا
وأتصور أن هذا قد يقع فى سيناريو قد يكون مفعمآ بالسواد،أو الهباب
فعندى لافرق بينهما فالكل يستوى فى أثره أو تأثيرة على طائفة من
الغلابة وصلوا لسن الستين ومن قلة ذوقهم أن صمدوا لما بعد الستين 
وطالع،فتجد بعضهم مؤبد فى هذه الدنيا ويصر على تجاوز الخامسة
والستين،أو تطلع فى دماغه فيواصل حتى سن السبعين،وياليت 
ألأمر يقف عند هذا الحد بل يتطاول على الحكومة الرشيدة وبكل 
بجاحة ياأخى يمد يديه المرتعشتين لصراف البوستة،أو للبيه موظف
البنك كى يناوله مبلغ قد يحمل متوسطآ لايتجاوز المائة جنيه،جنيه
ينطح جنيه؟؟؟
ولن أنسى السيناريو الذى أفاء خيالى على به حال زهقان أو طهقان
الحكومة الرشيدة من هذه الفئة التى تعكر صفو مزاجها كل شهر
وتنهش فى لحمها بما يسمى بالمعاش،رغمآ أن هذا العجوز المكحكح
قد دفع سابقآ من لحم الحى مبلغ وقدره تحسبآ لمقدم هذا اليوم
الذى هو يوم نكد وتاريخ هم وغم أو سيكون يوم لن تسطع فيه
شمس!!ا
تفتق ذهن الحكومة عن تخفيض تلك المنحة الحكومية لخلق الله
إلى نصف ما كان متبعآ من قبل،وفى هذا توفير وإقتصاد
لمصروفات الحكومة،ولاتنسى أن حكومتنا الرشيدة قد لعبت
المليم بعشرة(مع ألأعتذار لصديقنا محمد السلامونى)الذى
جسد هذه اللعبة من قبل،وفى الجملة هى لعبة نصب
ولن تجد ذهنآ متقدآ،أو عقلآ متوهجآ(فى ضروب الشر طبعآ 
أو عكننة خلق الله مثل الحكومة الرشيدة)،ونجيبلكم منين؟؟
المشهد التالى لو حدث هوجة أو عصيان كما يتطاول نقيب
أصحاب المعاشات البدرى فرغلى ليقول هنقفل لكم الدنيا
وهنحتل الميادين؟؟إيه قلة ألأدب دى،وصدقنى لوقلتلك
إن حكومتنا الرشيدة بالها طويل وعندها صبر أخونا أيوب
لما تسيب راجل زى ده ولا تعاقبه،أو حتى تقرص 
ودنه على ما يقول؟؟ولكن هذه مظاهر الديموقراطية التى 
ننعم بها وبفساتينها ومناديلها أم أويه؟؟
لو عملوا هوجة زى هوجة عرابى وقالوا الكلام الكبير إللى
بنسمعه فى الحالات إللى زى دى،فالمشهد التالى بالضرورة
سيكون ولابد أن يكون ولا حل آخر أن يتم تعبئة هؤلاء
المارقين الذى ولابد عندهم بارانويا ومفكرين نفسهم
أبطال عظام يأمروا فيطاعوا؟؟إذن الحل هو تعبئتهم 
فى أجولة على أن تكون تليق بمقامهم الوضيع أى 
أن تكون من أردىء أنواع الجوت،وتكون ريحتها وحشة
جزاءآ لهم،همه مفكرينها سايبة؟؟
طيب وبعدين هتوديهم فين ياحكومة يارشيدة؟؟بسيطة 
نوديهم الصحراء الغربية ولا من شاف ولا من درى
وزى أى واحد بيختفى إثر حادث مؤسف سيكون المأسوف
على كهولتهم،أو شبابهم الذى جاوز السبعين ربيعآ يعيشوا
فى الصحراء الجرداء حيث الفرصة سامحة أو سانحة للتأمل
فى مخلوقات الله،أو إنشاء صداقات جديدة تلطف الجو
بينهم وتوتة توتة خلصت الحدوته؟؟
وهل هذا يرضى حد ياعالم؟؟هوه مافيش حقوق إنسان؟؟
فيه حقوق إنسان بس مين هوه ألأنسان؟؟ألأنسان الذى
تقدره حكومته وتحسبه بنى آدم عليها له حقوق وطبعآ 
عليه واجبات،وهنروح بعيد ليه؟؟
هوه المأسوف على شبابه جوزيف ستالين أقبره الله شرقبرة
ولا يقيله من ثمة عثرة،فقد قام بنفس السيناريو ولم
العواجيز مرة واحدة،أو فى مقطف واحد وأرسلهم
فى بعثة لسيبيريا المحطة حيث ماتوا من الزمهرير،
ولم يجدوا رغيف عيش أو حتى لقمة من الفطير ومرة تانية
توتة توتة ولكن هذه المرة لم تخلص الحدوته
ده الحدوته لها توابع وتوابع زى زلزال سنة أربعة
وتسعين...وتسعوا كده فى الخير  

No comments: