ألأستاذ/حمدى رزق صحفى مصرى مسلم ولامع..كتب مقالآ بجريدة "المصرى اليوم"
فى أواسط شهر فبراير حيث قام برواية مفادها أن حارس العمارةالتى يقطن بهادعاه
إلى شىء من
الحلوى بمناسبة أن من الله عليه بمولود..وماذا فى هذا ياهذا؟؟
حارس العماره متزوج من سيده تركها فى الباكستان ..وماذا أيضآ فى هذا حتى لو كانت
زوجته تعيش فى بلاد السند أو حتى تحت ألأرض فى جوانتانامو؟؟
يقول ألأستاذ ..أنا أعلم أن الحارس يعيش فى البلاد منذ أكثر من سنتين لم يغادرها لحظه
ولم يلتقى بتلك الزوجه قط طيلة هاتين السنتين!!ربما تزوج؟؟هكذا يقول ألأستاذ:
وعاد ليتأكد من الحارس:هل رزقت بهذا المولود فى مصر أم فى باكستان؟؟
ينبرى الحارس ليؤكد أن المولود جاء من الزوجه الباكستانيه وأنه قد ولد على أرض
باكستان؟؟؟
يتساءل الأستاذ السؤال المنطقى والذى لابد أن يسأله كل إنسان عاقل ليفصح عن
الدهشة والإستنكار ...وكيف؟؟؟
يقول الحارس لافض فوه:إن أحدنا يترك بنطاله(سرواله) عندزوجته ومن خلاله
يتم الحمل،فالولاده...فتابع ألأستاذ الحديث مع الحارس وقال:
ومن علمكم هذا؟؟
أجاب الحارس :شيوخ المنطقه -وأرجو أن تتأكد أن المعلم هو شيخ أى رجل دين إسلامى-
حيث يؤكدون للناس أن الطفل المولود هو من نتاجهم أى هو إبن لهم طالما أن البنطال
عند النساء،أى أنه لاضرورة لوجود الزوج..ويادار مادخلك شر!!؟؟؟
هذه الواقعه تذكرنى بشىء ،والشىء بالشىء يذكر،حيث أن أن أحد أصدقائى وكان يعمل
لدى الجمهوريه العالميه ألإشتراكيه الوحدويه ألأمبراطوريه العظمى...الليبيه،حيث أقسم
لى أن الرجل يكون بعيدآ عن زوجته لمدة قد تتجاوز الخمس سنين فى منطقة بعيده ،ثم
يعود ليجد زوجته قد طالها الحمل ووضعت ،ليقول شيوخ المنطقه "هذا عبد الله..هذا
مبارك"؟؟؟ويكتب وينسب للرجل الغائب؟؟؟
ويحمد الله أستاذنا حمدى رزق على أن تلك العقيده لم تطال بنطال أى من المصريين
المغتربين حتى هذه اللحظه وأنهم يرجعون بلادهم ومعهم بنطالاتهم فى حقائبهم...
عفوآ...هذا المقال وتلك الوقائع تجعلنى أنبش فى الماضى..البعيد جدآ،حيث عام الفيل
وماقبله حيث ذهب عبد المطلب "جد النبى" هو وإبنه عبد الله وهما سيكونان بطلا
الروايه القادمه التى سنحاول فيها طرح سؤال محدد..نتمنى أن تكون له إجابه
فى أواسط شهر فبراير حيث قام برواية مفادها أن حارس العمارةالتى يقطن بهادعاه
إلى شىء من
الحلوى بمناسبة أن من الله عليه بمولود..وماذا فى هذا ياهذا؟؟
حارس العماره متزوج من سيده تركها فى الباكستان ..وماذا أيضآ فى هذا حتى لو كانت
زوجته تعيش فى بلاد السند أو حتى تحت ألأرض فى جوانتانامو؟؟
يقول ألأستاذ ..أنا أعلم أن الحارس يعيش فى البلاد منذ أكثر من سنتين لم يغادرها لحظه
ولم يلتقى بتلك الزوجه قط طيلة هاتين السنتين!!ربما تزوج؟؟هكذا يقول ألأستاذ:
وعاد ليتأكد من الحارس:هل رزقت بهذا المولود فى مصر أم فى باكستان؟؟
ينبرى الحارس ليؤكد أن المولود جاء من الزوجه الباكستانيه وأنه قد ولد على أرض
باكستان؟؟؟
يتساءل الأستاذ السؤال المنطقى والذى لابد أن يسأله كل إنسان عاقل ليفصح عن
الدهشة والإستنكار ...وكيف؟؟؟
يقول الحارس لافض فوه:إن أحدنا يترك بنطاله(سرواله) عندزوجته ومن خلاله
يتم الحمل،فالولاده...فتابع ألأستاذ الحديث مع الحارس وقال:
ومن علمكم هذا؟؟
أجاب الحارس :شيوخ المنطقه -وأرجو أن تتأكد أن المعلم هو شيخ أى رجل دين إسلامى-
حيث يؤكدون للناس أن الطفل المولود هو من نتاجهم أى هو إبن لهم طالما أن البنطال
عند النساء،أى أنه لاضرورة لوجود الزوج..ويادار مادخلك شر!!؟؟؟
هذه الواقعه تذكرنى بشىء ،والشىء بالشىء يذكر،حيث أن أن أحد أصدقائى وكان يعمل
لدى الجمهوريه العالميه ألإشتراكيه الوحدويه ألأمبراطوريه العظمى...الليبيه،حيث أقسم
لى أن الرجل يكون بعيدآ عن زوجته لمدة قد تتجاوز الخمس سنين فى منطقة بعيده ،ثم
يعود ليجد زوجته قد طالها الحمل ووضعت ،ليقول شيوخ المنطقه "هذا عبد الله..هذا
مبارك"؟؟؟ويكتب وينسب للرجل الغائب؟؟؟
ويحمد الله أستاذنا حمدى رزق على أن تلك العقيده لم تطال بنطال أى من المصريين
المغتربين حتى هذه اللحظه وأنهم يرجعون بلادهم ومعهم بنطالاتهم فى حقائبهم...
عفوآ...هذا المقال وتلك الوقائع تجعلنى أنبش فى الماضى..البعيد جدآ،حيث عام الفيل
وماقبله حيث ذهب عبد المطلب "جد النبى" هو وإبنه عبد الله وهما سيكونان بطلا
الروايه القادمه التى سنحاول فيها طرح سؤال محدد..نتمنى أن تكون له إجابه
6 comments:
عزيزي صاحب القلب الطيب
ما يفتي به الشيوخ و العلماء او ايا كانت تسميتهم لا يعني بالضرورة انه جاء ذكره في القرأن الكريم او سنة الرسول محمد
ان كثير من هؤلاء الشيوخ يفصلون فتواهم بحسب اهوائهم و بحسب تقاليدهم و عاداتهم
كما يحدث كثيرا في الدول الاسلامية و منها من يحرمون قيادة المرأة للسيارة و لكن لم يحرم الدين الاسلامي شيء كهذا قط و ما هي الا عادات تلك البلاد
ما رأيك في من افتى بأن دولة باكستان ستظل في غياهب الجهل بسبب غلق المدارس الاسلامية بها
مع ان تلك المدارس لا تعلم الدين الاسلامي الصحيح على الاطلاق بل تعلمهم عادات قبلية مثل واقعة البنطال هذه
عزيزي حكيم جورج
قمة المسخرة هذه القصة إن صحت طبعا!!!لأنه يصعب علي تخيل هكذا قصص في الوقت الحالي الذي به ثورة حريات جنسية لا بأس بها ولكن لا اعرف هل وصلت للمناطق النائية من الباكستان أم لا!!!أرجو من كل قلبي أن يختفي الجهل والدجل من كل بلاد العالم
تحياتي
صديقي العزيز لوووف
الصراحه الفتاوي بقت موضه الأيام دي
فتاوي غريبه و مالهاش اي علاقه بالدين
كل واحد بيفصل فتوي علي مزاجه و الناس للأسف بتسمعها
و مش مقدرين حجم المصيبه اللي بيعملوها من اتباع الناس لفتاويهم
زي فتوي الأزازه و الرشوي و حاجات تانيه كتير
ربنا يلطف بينا بقه حتي البنطلون عملوله فتوي
:(
عزيزتى الضوء الخافتHeart beats
لم أكن أتصور أن هذه الحادثه لها جذورها الضاربه فى أعماق التاريخ حتى عام 15 هجريه حيث كان المجتمع ألإسلامى يعج بمثل هذه الفتاوى على عكس ماتفضلتى بذكره من أن هذه الفتاوى دخيله على ألإسلام؟؟
فيما سأكتبه العمود القادم ستتأكدين مما أقول أو (أدعى)..وإلى لقاء
صديقى ألأثير محمـــــــد ألأردنى الهويه المثلى الجنسيه
تحيه وأشواق
تستطيع أن تقول أننا فى عالمنا الشرقى السعيد بشيوخه وفتاواه ننعم فى ظلهم ونحظى ببركتهم..آخر ما سمعت من فتاوى إسلاميه:
الكرافته محرم لبسها على المسلم،لآنها تؤكد على عقيدة التثليث المسيحيه(؟؟؟)ومن يربط كرافت فهو آثم قلبه...إنتهى
ماتعليقك؟؟
عزيزتى البرنسيسه أجندا
كيف الحال؟؟أظنك بتضحكى وبتموتى على نفسك من الفتاوى المودرن دى
الدكتور نصر أبوزيد فى إشارته لتجديد ونقد الخطاب الدينى يقول أن المظهر لايغنى عن المخبر بمعتى أنه يافرحتى بوجود مصليين كثر ومساجد عليها ميكروفونات وزعيق وصراخ وفتاوى ولكن الجوهر مخوخ وتالف ومتهرىء!!
يتكلمون فى أمور تافهه وينسون صلب وجوهر عقيدتهم من عدم غش أو نصب أو تربح أوإستغلال للبسطاء وأحدهم يجزم أنه سعيد جدآ بالفتاوى التى يلقيها..وعنده سيارتين وعما قريب يتكزن المرسيدس الثالثه...؟؟؟هيه فوضى؟؟؟
Post a Comment