CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Thursday, September 10, 2009

وبعض ألأحايين يكون البنطال مصدرآ للشقاء...وكيف كان ذلك؟؟؟يابيدبا

حبس الصحفية السودانية لبنى شهرآ لرفضها
دفع 500 جنيه غرامة
قررت محكمة سودانية أمس تغريم الصحفية السودانية
لبنى أحمد حسين -والتى كان قد حكم عليها بأربعين
جلدة بتهمة ارتداء بنطلون-500 جنيه سودانى،إلا أنها
رفضت دفع الغرامة،وبالتالى فسوف يتم حبسها لمدة شهر
ورفضت المحكمة الأستماع إلى أحد الشهود فى جانب
لبنى مؤكدة أن تهمتها هى ارتداء زى فاضح فى مكان
عــــــــــــام....ا
 وإذا كان للبنطلون ذكرى أو ذكريات لذيذة،وإن كانت اللذة
أو ألإحساس بها هى من أخص خصائص المتحدث،فلن
يضير المتلقى أن يستقبل ما كان يحس به من سعادة،أو
يشعر بلذة؟؟؟
ما سردناه اليوم هو ماجاء على لسان الجريدة الغراء
الشروق بتاريخ 9/9/2009 حيث كان الخبر لما انتهت
إليه المهزلة التى كان بطلها نظام الحكم السودانى
المتهرىء،أو القبيح،أو المرفوض دوليآ،ومن قبل
شعبيآ لما يسود عقله من جنون،أو يمتزج فكره بأفيون
يجعله فى مصاف المخدورين،أو فى تعداد المهبولين!ا
النظام السودانى -ولعلنا نشاركه -ألآلام التى يئن منها
بسبب تخبطه فى مجال السياسة الدولية،ولم يكتفى
بالخيبة القوية بل أصر على زيادة الطين بلة وطفق
يعبث بحريات الشعب من قسوة وقسر،وقد هداه تفكيره
العطن أن يستخدم لعبة الدين عله يجنى من ورائها
كسبآ أو حفنة دولارات من جماعة الوهابيين الذين
عاثوا فى ألأرض فسادآ،وصور لهم خيالهم المريض أن
يبسطوا نفوذهم المتهرىء على الشعوب المجاورة
باسم التعاليم الدينية،وإلزام خلق الله بارتداء أزيائهم
الفلكلورية تحت مسمى الفريضة أو موجبات الدين؟؟
تصور النظام العفن الذى يمثله جماعة مرفوضة من
حثالة الحكام السودانيين أن التمسح بما يسمى الحكم
ألأسلامى سوف يجلب لهم السعادة والحظ مترجمآ
فى حفنة بترودولارات،علها تحلحل شيئآ مما أصابهم
نتيجة التخبط أو المس،أو الصرع الذى ليس له دواء
وانعكس على تصرفاتهم وسياساتهم فعاثوا فى ألأرض
فسادآ،وقتلوا ألأبرياء،وهتكوا أعراض النساء،فأضافوا
سوادآ لسوادهم،وزادوا جرمآ على جرمهم...ووقف
العالم يشهد عبثهم،ويصدر أحكامآ بشأن رؤسائهم علها
تقلل مما يعبثون،أو تنقذ شعبهم مما يلهون!!ا
وفى مجال الحكم ألأسلامى الذى قوامه مجموعة من
القوانين المستوردة من بلاد الرمال تتعلق بارتداء المرأة
زيآ يطلق عليه الزى ألأسلامى،والذى يعرف بالحجاب
حيث يتم تنميط المرأة فى زى موحد لاتختلف عنه أو
تحيد،وإلا أصبحت مهملة فى فرض من فروض الدين
القويم،أو مهدرة لتعليمة من التعاليم؟؟
وهذا ما حدث فى حالة الصحفية لبنى التى -على ما
أتذكر -كانت فى ملعب رياضى يؤمه العديد من خلق
الله يشاهدون ألعابآ رياضية ،وليسوا فى مكان منغلق
معها،أو سيكون الشيطان ثالثهما لتقع الفاحشة؟؟؟
كم من الجرائم التصقت بك أيها الشيطان وأنت برىء
منها براءة الذئب من دم إبن يعقوب!!ا
إمسك حلق حوش إقبض على هذة المرأة اللعينة التى
استباحت لنفسها أن تكسر ما قد إلتزمناه من فروض
الدين(؟؟)،أو التعاليم ألأسلامية حيث ارتدت تلك اللعينة
البنطـــــــــــلون؟؟؟يالهوى؟؟بنطلون مرة واحدة!!ا
إنها لكافرة،إنها لزنديقة،إنها لمحرضة على الفتنة؟؟؟
وعلى رأى المثل المصرى كما يقولون:خدوها من الدار
للنار حيث أقيمت المحاكمات وألقيت ألأتهامات لمن ارتدت
البنطال،ومن وجهة نظرى ولك أن تصدقنى أو تحكم على
بالجنون أو أنى رجل مأفون حينما أقول لك أن لبس
البنطال فى عرف الوهابيين،ليساوى فى جرمه وخطيئته
قيادة المرأة للسيارة؟؟؟ومرة تانية لابد أن أقول بتلقائية
شديدة:::يالهوى؟؟
إنه إسترسال لعبث الشيطان وتحريض على الفجور
وشوية شوية لن يستطيع طويل العمر أن يسيطر على
هؤلاء الرعاع أو البدو الذين عاث أسلافهم فى ألأرض
فسادا،فصور الخيال المريض لبعضهم أنه قد طار فى
السماء،وقابل الرب،وقابل ألأنبياء،وصلى بهم فى
أرض تبعد عن مقامه فراسخ وأميالا؟؟؟ويصدق
المأفونون ماقيل ؟؟؟يالهوى
وأرى من وجهة نظرى الشخصية أن خطيئة لبس
البنطال والتى أقدمت عليه لبنى الصحفية لأن البنطال
يملك صفة التذكير،ولبنى على ماأعتقد أنثى لذلك
وبناءآ عليه وطبقآ للقانون بما يحمله من مواد جاهلية
أو قوانين تخلفيه لايجوز أن ترتدى البنطال إمرأة قد
خلقها الله لتكون تحت أقدام الرجل ،ولابد ألا تبيت
بجواره،إلا وهو راض عنها،وإلا فستحرم من دخول
الجنة،ولن تأكل التفاح وتشرب اللبن؟؟
بالذمة صورة العرب والمسلمين أمام العالم هى
صورة مشرقة؟؟،أم صورة قاتمة ؟؟
الجواب أجده عندك حتى لاتقول أنى منحاز ضد
أسيادنا وتيجان رؤوسنا...العرب ألأشاوس

2 comments:

Anonymous said...

اولا يا اخ انت تكلمت فى موضوع ما تفهم فيه مين قلك انو الحكومه السودانية مرفوضه من شعبها..اصلا السودان ما تتطور الا على يد هذا النظام الذى يحكمه البشير...وتتحدث عن عدالة دوليه صادقة لانها تريد المساس واسقاط الحكم وتدمير البلاد وارجاعها الى الوراء قرنا اخر..وطبعا انت ممن يصدقون كل الفبركات الاعلا ميه التى ينشرها الغرب ضد النظام السودانى الذى رفض الذل والخضوع للغرب ولم يبع ارضه ولا اموال شعبه من اجل ارضاء الغرب او ما تسميه المجتمع الدولى...يا اخ ضع عقلك فى راسك..النظام السودانى ظل طوال فترة حكمه رافضا التطبيع مع اسرائيل رغم الضغوط الدوليه والحصار الاقتصادى وظل يدعم المقاومة الفلسطينية حتى ادرجو السودان تحت لا ئحة الدول الراعية للارهاب بجانب ايران وسوريا وغيرها...ام انت يا اخ لم تتعظ بما جرى فى العراق عندما دمروه فقط بكذبة صغيرة انه يمتلك اسلحة دمار..واكيد انت كنت صدقت الخبر وايدت الحرب على العراق..ولان تريدهم ان يدخلو ويدمرو السودان بكذبة اخرى..من قال بان هناك ابادة فى دارفور واغتصاب غير المنظمات الصهيونية والتجسسية التى كل هدفها تفكيك السودان..اهل دارفور يعلمون جيدا ان لم يتم هناك اى ابادة ولا اغتصاب لان هذه ليست من شيم المسلمين ولا النظام السودانى المتشدد...انها الحرب مع المتمردين الذين زرعهم العدو لزعزعة استقرار السودان...وعلى فكرة لو الحكومة السودانية كانت قبلت بانها تطبع مع اسرائيل وان تضع السودان فى ايدى امريكا بطبق من ذهب كنت راح تسمع...النظام السودانى اكثر نظام ديمقراطى..النظام السودانى يسعى لتحقيق السلام والعدالة فى المنطقه..الرئيس البشير رئيس عادل...ارجو ان تكون يا اخ فهمت من كلامى انو السودان وقيادته مستهدفه ولذلك تكثر عليه المصائب من كل صوب...اما عن الشعب السودانى انت تابعت عندما صدر قرار المحكمة الجنائية الكذابية كيف التف الشعب السودانى حول رئيسه والشوارع كانت كلها مغلقة بسبب المسيرة المليونية التى ادهشت الغرب....اما بالنسبة للبنطلون..الحكومة غلطت وكبرت الموضوع صح..لكن الفتاة كمان غلطت..هى عارفه نفسها ماشية فى دولة مسلمة محافضة يبقى المفروض تستر نفسها وما تلبس بنطلون ضيق بطريقة ملفتة للنظر..هى لو كانت عملت هيك فى ايران..كان الله يرحمها..وشكرا

love said...

سيدى غير المعرف
تحية وسلام وبعد
أما وقد قلت أنى لاأعرف فقد أصبت كبد الحقيقة لأنى أعلم أنى لاأعرف بخلاف من لايعرف ويجهل أنه لايعرف،فالمصيبة فى ألأولى تعنى جهلآ بسيطآ أما المصيبة الثانية والتى تنتسب لك ولأمثالك فهى تعبر عن جهل مركب ،لايدرى صاحبه أنه يجهل ويقذف بتشويشات لامكان لها بين العقلاء مثلما تفضلت وأتحفتنا بما جاء على لسانك من هرطقة سياسية لاتدرى أولها من آخرها!!ا
ياغير المعرف
أستحلفك بكل نفيس لديك،أو عزيز غالى إليك أن تجيبنى وتجيب كل متسائل::هل كل البعثات واللجان التى عهد إليها بتقصى الحقائق(الصحيحة)وليست المفبركة قد طالها التزوير،وأدخلت فى تقاريرها الخطأ والتخدير؟؟
ياغير المعرف لقد أوضح ألأعلام الذى لايكذب صور المكلومين ومناظر المشردين والبائسين ن جراء هتك ألأعراض والقتل الجماعى لسكان دارفور،وماجاء على لسان السكرتير العام للأمم المتحدة كان صدقآ،أم هو ألآخر يعيش فى منظومة الحقد والكذب الذى تدعيه من كل العالم على النظام السودانى الذى يرسف فى لباس النعمة وثوب الرفاهية؟؟
ألم يكن المأسوف على شبابه المدعو"أسامة بن لادن" أحد قمم ألأرهاب بالعالم بل رأس ألأرهاب نفسه وراعى مصيبة 11أيلول!!ا فى السودان وعاش بها فترة متحالفآ مع النظام ألأسلاموى للبشير؟؟
لاتلوى الحقائق واعترف أنت ومن شربوا الخدر العظيم ليسبحوا بحمد النظام المتهرىء الذى يتمسح بالدين ليلتف حوله الناس وليحظى بتأييدهم .ا
عن أى مساعدة تتحدث ياغير معرف التى قدمها النظام السودانى العقيم للفلسطينيين؟؟إن النظام المتهرىء السودانى لم يقدم المساعدة للفلسطينيين،بل منح مقدرات وأموال الشعب السودانى لما يعرف بعصابة حماس قاتلها الله وجعل أعزتها أذلة،والتى تتاجر وتراهن على الشعب الفلسطينى فى كل مشكلة تتعرض لها؟؟
تمامآ كما يحدث فى مصر من المنحرفين الذين يحملون لقب ألأخوان المتأسلمون:
يرسلون السيارات المقنطرة بالغذاء،والدواء للشعب الفلسطينى بغزة،وهم على ما نعتقد يجهلون أن بفلسطين بقعة تعرف بالضفة الغربية تعيش فى فقر مدقع وحرمان؟؟
ولماذا لاتوجه تلك المعونات لقرى فى مصر أو بالسودان تقع تحت خط الفقر والحرمان؟؟اليس أولى القربى أحق من ألآخرين؟؟
ثم نأتى للبنطال الذى أضحك وأبكى العالم مما تركه من أثر فى نفوس البشر قاطبة المسيحى والمسلم واليهودى على حد سواء:ا
أمازلت تسير وراء دعوى من يسير وراء التعاليم البدوية ليحرم كل ما يتمتع به البشر من مستحدثات تفيد وترقى البشر؟؟ياغير المعرف:ا
ليس البنطال من عمل الشيطان ولم نسمع من قبل أن الشيطان قد لبس البنطال أو جال به تيها ليغرى البشر بارتكاب الخطيئة |أو لأغراء البشر
العيب كل العيب أن تكذب على الناس لدرجة أنك تصدق ماتقول لتكذب على نفسك وتظن أنه الصدق
تحية لك ياغير المعرف....يابشيرى