CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Friday, October 12, 2007

أعتذر لمن يدفعه الهوى أوتقذف به ألأقدار إلى مدونتى التى لن أكذب على نفسى وعلى من يقرأ
لأدعى أن ذلك كان من سوء حظه أومن نكد ألأقدار أن ساقته قدماه إليها،بل لأقول أنه قد طرق
باب المدونه التى أعتز بها وأرتاح إليها لأنها نتاج مايستثير فكرى،وما يتصارع داخل عقلى،وهى
كالوليد الذى تحتضنه أمه لأنه جزء لايتجزأ عنها،ولايجوز أن ينفصل منها..وهذه المدونه
هى كحكومة الظل التى تظل متوارية أو محتجبه حتى يقضى اللـه أمرآ لترى النور وتنتشر
بين العامة وتتنائر بين الخاصه!!ا
توافق الحال أن نكون على أبواب عيد يحتفل به الكثره ويشارك به القله،وهو مايجمع بين
ألأثنين فى نسيج واحد،أو فى معزوفة متناغمه وبينى وبينك لقد إفتقدنا هذه الصوره التى كانت
تجمعنا على حب ووفاء،وأن تجتث ما بدا بيننا من هجر وجفاء
العيد فرحه والفرحه لن تتأتى إلا إذا كنت متحررآ من كل هم أو قيد..لتستطيع أن تؤدى مشاعر
الفرحه وأنت خفيف لا مثقلآ بهم أو مشحونآ بغم،وهو ماكنا نمارسه ونحن صغارآ..فى مراحلنا
السنية ألأولى حيث اللعب البرىء على أشكاله وأنماطه المتعدده،والتى كانت القيود فيها غير
وارده،كنا نتشقلب على النجيله فى حدائق مفتوحه لنا،وكأنها هى وأزهارها تفتح ذراعيها
لنا لتقول لنا مرحبآ،وتكتم أناتها أو عذاباتها من فرط ماكنا نؤتيه من قطع لرقاب براعم ألأشجار أو
ذبح لأوراق ألأزهار،واللعب الذى أعتبره غير برىء حيث نجرى وراء بعضنا البعض ويمسك كلانا بالآخر
مسكات كانت مقصوده لذاتها حيث كنا نجنى من ورائها إحساسآ نتمنى أن يتتابع ويتكاثر من فرط
حلاوته ومن كثرة لذته؟؟وأقف مع نفسى لأسألها:هل كنا نعى ونحن صغارآ أننا ننتمى إلى جوقة مختلفة عن كثرة زملائنا؟
وهل كان ذلك مكتسبآ أى يخضع لميزان التجربة والخطأ،والمزيد والتكرار ،نستعذب منه كل ما له بهجه أو حلاوه،
ونتجنب كل ما يتأتى من ورائه بالعذاب أو بالشقاوه؟؟
فى الحديقه كنا نعانى أثناء اللعب حين يلمس الواحد منا شخصآ بعينه من شعور مبهم،أو إحساس مفعم،..
أصدقك القول كان هذا الخدر اللذيذ قد وعينا عليه من أول ماأقدمنا عليه من لعب أو مرح..
وهو برهان على أن مانتمتع به من خصائص جنسيه هو أمر فطرى لادخل لنا فيه أو أن تكون لنا يد فى حدوثه!!ا

إذا سألتنى وأنا اليوم فى حلقة العمر السابعه:ماذا تتمناه فى يوم عيد؟؟أجيبك أنى أتمنى الصفاءوالشعور بالحب والإنتماء
وأن تتحقق أمنيه ليس لى من غيرها المزيد..ولو تحققت لى سأخبرك أن اليوم هو يوم عيــــــــد......ا

2 comments:

Heart Beat said...

عزيزي صاحب القلب الطيب

الامنيات كثيرة منها ما نستطيع ان نحققه و منها ما نموت و لا زلنا نتمنى تحقيقه

العيد بالنسبة لي ليست مناسبة بعينها تتكرر كل عام في نفس التوقيت

ان كان المقصود بالعيد هو الفرح و السعادة اذا فهو كما ذكرت يكون فقط حين تتحقق امنية او توجد سعادة او صفاء و حب

و هو الحال بالنسبة لي يوم عيد و فرح اذا تحققت فيه امنية غالية و حلم انتظرت تحقيقه طويلا

و عيدي هو يوم اجتمع بحبيبتي في حب و سعادة دائمة

اتمنى ان يلوح عيدك انت ايضا في الافق القريب

"Gay Boy" Weekly (Blogger Ricky) said...

بالنسبة لي اعتبره يوم سعيد ذاك اليوم الذي مررت في على مدونتك لاول مرة، لتبتدي معها صداقة رائعة اعتز بها جدا

من الجميل مشاركة الاخرين افراحهم، وان نكون على قلب واحد، مع احترام حريات الغير

اتمنى ان يأتي ذلك اليوم الذي تحقق فيه اغلى امنياتك، وان تأتي لتخبرنا بها، ونشاركك الفحرة كما نحن نشاركك الان عقليتك الرائعة والتي لا استطيع الاستغناء عنها ابدا