CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Sunday, September 26, 2010

سى محمد أفندى..الهر محمد..محمد زفت...هباب الطين..وأهو كله بثوابه

تصدق بالله إنت فنجرى بق..قلتها فى نهاية الحديث
مع سى محمد..أو الهر محمد..أو الواد الجن بسلامته
محمد كمال..وهذا هو الإسم الرسمى الذى تبرع أبوه
ومنحه له رسميآ وعلى صفحات السجلات الرسمية
فى مكتب صحة ديروط ،أما تلك ألأسماء التى سبقت
هذا الاسم الرسمى فلكل منها قصة وكل تلك القصص
تصب فى ماعون واحد هو ولامؤاخذة ماعون الهلس
واصطحاب نساء الليل؟وكيف كان ذلك؟؟
محمد أفندى بشهادته يقول أنه بمجرد أن زلطته أمه
خالة بهانة وهى طبعآ صعيدية بنت صعيدى..والصعيدية
ليست مرضآ جلديآ ولامؤاخذة أو وباءآ معديآ بعيد عن
السامعين ولكنها هوية من يعيشون على الهامش فى
وجه قبلى أو صعيد مصر..بعد الولادة -كما يقول بل ويصر محمد هباب-أنه قد كتب فى السماء خلبوصآ،أو ولد سايب
بدون ظابط ولا رابط أو ماشى على حل شعره،كل يوم مع
بنت شكل،النهارده مع سيدة،بكرة مع صابحة،وبعد بعدة
يمكن مع جورجيت..وأهو كله ماشى..فدين سى محمد
الرسمى الحرية الغير منضبطة،أو المقننه،أو المحددة بأطر
التهذيب والمسئولية،لذلك فقد كانت حياته يقضيها
 بالليل جريآ وراء من ارتضين أن يكن على المشاع لكل
الرجال..ومن يدفع أكثر يستحوذ على ألأمتع أكثر
بل أكثر وأكثر..!ا
الواد دوخ أبوه..سبب له المشاكل،خلق له الزعل والعكننه
واصبحت سمعة الرجل فى أفواه المركز بالسوء طبعآ
وليست بالخير أو بالطيب!!ا
فى يوم نزل بديروط فوج سياحى كانت جنسيته ألمانية
ولم يشأ محمد زفت أن تضيع منه الفرصة واستطاع
بما كان له من مواهب وقدرات فوق العادة فى الإيقاع
بالنساء أن يجعل" بول"ا وهذا هو اسمها وهى إحدى
فتيات الجروب السياحى أن تقع فى حبائله وشراكه؟؟
كيف أو إزاى؟؟هذا هو سر المهنة أو التى أنا أعتبرها
صنعة وحرفة يبز فيها المرء أقرانه ويسجل اسمه بارزآ
فى صحيفة الهلس والمجون وبلباقته يمكنه أن يفوز
بالأنثى التى قد يفشل صديق له فى إقناعها بأنه الواد
الجن،أو اللى ماجابتوش ولادة؟؟
الست بولا سلمت لسى محمد ورفعت الراية البيضة
فى دقائق معدودة،وقام سى محمد بدعوتها الفورية
لنزهة على جناح حنطور استطاع أن يعود بالست
بولا إلى أيام بسمارك و العم غاريبالدى وفوقهم الهر
 أدولف هتلر..أيام الحنطور الأمبراطورى وبعده الريخ الثالث ؟؟
ومن يومها أطلق على الواد محمد ..الهر محمد فقد
استطاع أن يدخل فى زوارق ألألمان ويسلك مسلك
الجدعان..ليعرض عليها شهامة وذوق ،وحرفنة
المصريين فى إكرام الضيف..ولكن ليس على طريقتى
أو طريقة توأمى،بل بالطريقة الحلمانتيشية التى تثبت
أن المصريين من أبناء المناطق الحارة الذين يمارسون
الطقوس الجنسية بمنتهى ألأمانة حال وقوعهم فى
موقف يتطلب أن يشمروا عن سواعدهم ويثبتوا أنهم قدها
وقدود..وبعد المشوار المعروف يغنى الواحد منهم دور...المصريين أهمة،أو ينتع دور:أنا المصرى مش عارف إيه سليل المنكبين
أهه..كله بالمصرى؟؟
أسأله بعد أن شاءت الظروف أن أتعرف أو بالأحرى ساقته
قدماه إلى أن يتعرف على..أى تقدير حصلت عليه من الست بولا؟؟ليقول وبمنتهى الثقة:إمتياز طبعآ..وبدرجة الشرف
كمان؟؟أى شرف وأى أمتياز يامحمد الكلب؟؟
ويهمس فى أذنى حتى لايسمعه أحد غيرى..:تعرف
بولا قالت إيه وهيه بتلبس هدومها؟؟
قالت  تحيا مصر..وأظن ده أحسن تكريم ياخده واحد
يقدم  خدمة لأمنا مصر..شهادة قالتهالى بس بالألمانى
كل يوم هباب مع واحدة شكل،وهو من أنصار ألمبدأ الذى
يقرر أن الستات زى الفاكهة أو زى الزهور..كل واحدة
لها طعم وريحة وشكل،يعنى ممكن واحدة يكون طعمها
وريحتهاوشكلها زى التفاحة،وممكن واحدة تكون زى البرتقالة
ولامؤاخذة ممكن واحدة تكون زى الحنظل..أو طعمها
زى طعم الصبر..مر،أو علقم..أو على رأى الست
 أم كلثوم...علجم والله علجم!!ا
شاءت ألأقدار أن يأتى إلى مطرقآ كاسف البال على
غير عادته فهو دائمآ بشوشآ فرحآ،ضاحكآ مسبشرآ
وهو إلى حد كبير يحترم المبدأ الذى يطبقه ويقدره
أنه لايوجد شئ فى الدنيا يستاهل نزعل عليه،وهو
إلى حد قريب يتشابه مع المبدأ الذى أحتضنه فى
غدوى ورواحى:مبدأ طـــــــــــــز؟؟ياريتك تكون عارفه
وبتعمل بيه..ا
ليه يابوحميد ده الدنيا سيجارة وكاس،وماتستاهلش
دمعة حزن أو نهنهة فرفور..؟؟
وبعد جهد جهيد استطاع الهر محمد أن يرسم ابتسامة
عفوآ..والله كانت ربع إبتسامة فقط لاغير..ويبدو أن
ألأمور متأزمة لدرجة كبيرة بحيث أن الضحك فى مثل
هذا الحال يصبح سلعة نادرة.ا
وبماأنى دكتور..فقد كان يؤمن محمد أفندى وغيره
بأنه لامناص من المكاشفة بالأمور الحساسة التى
قد تندرج تحت باب الطب والصيدلة،وصدق من قال
اسئلوا أهل العلم(الذكر)إن كنتم لاتعلمون..ا
بصراحة يادكتور أنا ربنا الظاهر غضبان عليه
بدليل أنه أصابنى فى رجولتى..وأصبحت كيف الحريم
ياسنة سوخة ياولاد..يقول الهر محمد..ماعاد لى شئ
فى النسوان؟؟أحلج شنبى يابوى؟؟ألبس طرحة ياولد
عمى؟؟جولى أتصرف كيف يادكتور؟؟إدينى دويان أو
حتى مستعد آخد تلابيس زى بعضه بس أنا أفوج
من المصيبة دى؟؟ده أنا عندى 40سنة ياولد..يعنى
فى عز شبابى؟؟
وهكذا كانت بداية علاقة حميمية بينى وبين الهر محمد

كيف تعاملت مع هذا الموقف الحساس؟؟
سوف أكمل لك الحديث قريبآ جدآ
باى باى كامبوره

No comments: