CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Saturday, May 9, 2009

القديمة تحلى حتى ولو كانت...........ا

هل تتذكر صوت مطرب الملوك محمد عبد الوهاب وهو يغنى فى الراديو
بعض المرات النادرة لأغنية هى ألأخرى بدورها نادرة قدمت للسوق
كمنتج غنائى فى بدايات القرن العشرين،حيث بزغ نجم عبد الوهاب وطبقت
شهرته ألآفاق وغنى روائع وكان منها هذه ألأغنية التى أتذكرها حين أذهب

برجليه إلى أحد ألأصدقاء الذين أسعد بلقائهم وأتمنى رؤيتهم ،وماأجمل
أن تدندن بصوتك الملائكى وأنت تستعد للقاء الحبيب وتغنى :
مريت على بيت الحبايب؟؟
اليوم وفى لحظة هدوء وسرحان لاستعادة بعض الذكريات أو لتذكر بعض
ألآهات،وجدتنى أتذكر أول مدونة إستجمعت شجاعتى لأكتب بها شيئآ،بل
أشياء حبيسة فى صدرى،أو تقدر تقول كاتمة على نفسى ونفسى حد يسمعها
منى،وياريت يقول لى هل كنت على صواب ،أم أن الصواب هرب منى وابتعد
عنى ليؤثمنى زيد،ولينهرنى عمرو؟؟
الحكاية أنى كمثلى(ولامؤاخذة)طقت فى دماغى أن أدون ماحدث،وقد كان ما
حدث مناف للطبيعى،أو مجانب للعادى،وأنت تعرف أننا ومن سوء حظنا
أن ولدنا ببقعة تعشق بل وتقدس التابوهات،ومنها تابوه يطلق عليه
الــــــــــــــــــدين؟؟
يؤثم،ينهر،يكفر،يقتل.....كل من يجانبه الصواب فى اتباع تقاليده،أو إحترام
تعاليمه؟؟حظنا كده هنقول إيه؟؟
وقد أفرغت تجربتى التى أصبحت فى طى النسيان بعد أن تقدم بى العمر
وأصبحت تلك الذكريات فى أحفورة العقل يتم إسترجاعها قسرآ،وبدون إنذار
لدى تذكرها بمناسبة مايقال أو يقرأ من أشياء تتشابه،أو تتماثل مع
تجربتى التى كلما تقدم بى العمر أحترمها،وأقدرها،وأعجب بنفسى لأنى
استطعت أن أكون محدثآ أو سابقآ لعمرى وعمر مجتمعى الذى يؤثم دون البحث أو
الفحص،ودون الفهم أو إعمال العقل!!ا
الحكاية بدأت منذ نعومة ألأظفار،وكما قلت أنها كانت تلقائية دون قسر أو غدر،دون
إلزام أو إكراه،رغبة،غريزة تبحث عن جسد يقوم بإشباعها،وهل فى ذلك من خطأ؟؟
وبتلقائية شديدة إستطعت أن أفك إسار المارد الذى بداخلى ،مع العلم أن ذلك
قد أتى متأخرآ ،ومتأخرآ جدآ،إلا أنى أحسست براحة،وإحساس وشعور بالإشباع
وهو نفس الشعور الذى تخبره حال أن تكون جوعانآ،أو بالبلدى عصافير
بطنك بتصوصو،ولاتلبث إلا أن تنقض على طبق من الجمبرى،أو صحن
من ألأستاكوزا،أو لو كنت آخر الشهر لتلتهم طبقآ من بابا غنوج؟؟وأهى أكلة والسلام ياسيدى
المهم أن ماحدث قد أفرغ من جوف ذاكرتى التى لم يحدث بها أدنى قسمات أو علامات للزمن الردىء الذى يأبى
إلا أن يضع لمساته ثقيلة الدم على هيئة ما يعرف باسم الزهايمر؟؟
كل شاردة،وكل واردة حصلت،أو حدثت قلتها وأنا مرتاح الضمير
واعتبرت هذا إعترافآ من متهم من قبل مجتمع ظـالم،على صفحات ألأثير ليشاركنى
فيها من هو مثلى،حتى وإن كان غير مثلى ،بل هو إنسان يتوق لأن
يعترف يقول يفرغ مافى خزانة عقله!!ا
وكانت حبيبتى وأثيرتى أو محبوبتى مدونتى قد شاركتنى همى وتلقت منى همومى،وآهاتى
ولم تتململ،ولم تنضم إلى قطيع الجهلاء وتعلن رفضها،أو عصيانها
لتقبل كلام قلة أدب وقلة حيا،ولا يصح أن يعلن على الملأ؟؟ليه؟؟
لأننا فى دولة تحترم الدين،وتحافظ على الدين،وتعتنق مبادىء الدين
وأعتقد أنه الشىء الوحيد الذى نسمع فيه المحافظة،والطبطبة،وإحترام سدنة الدين أما عدا
ذلك فمباح ويارب يجعل كلامنا خفيف على زبانية جهنم
وألا يستضيفونى فى فندقهم ذو العشر نجوم،والذى يتميز بوجود بطاطين من العصر العثمانى،وسلاطين
من العصر الكامبرى،أو شوم وعصيان من مخلفات أفندينا السلطان أو الخديوى
عبد السميع؟؟
ومرة تلو مرة أفرغت إعترافآ نم عن سلوك شخص ينتمى للجنس
الثالث،الذى يجب أن يقتل،أو يحرق،أو يعدم من فوق خازوق؟؟؟
ثم حدث مالم يكن بالحسبان،أن تلصص أحدهم،وكان كريمآ فى أن ينضح بالماء ألآسن الذى يجتره
بمعدته ليرهبنى،أو ليقلقنى بأشياء لاتطالنى وحدى بل تطال
عائلتى وجذورها بالقوصية (أسيوط)وذلك جزاءآ لمن يرضى
أن يكون ولامؤاخذة مثليآ
تركت تلك المدونة إلى فضاء آخر يحمل مدونة أخرى وكانت هى مابين يديك
مرة تكون ملحة فكهة ومرة تنضح بثقل الدم
ثم تذكرت ألأولى أو القديمة اليوم فعدت إليها ولسان حالى يقول:
القديمة تحلى حتى ولو كانت وحلة!!ا
سأغازلها من حين لآخر وسأدغدغ مشاعرها من وقت إلى وقت،فما أعذب المداعبات،وما أحلى القبلات
ولـــــــــــــــــــــــكن مع
حبيب القلب
www.methlyyy-world.blogspot.com

1 comment:

مثلي مغربي...عاشق المدونين said...

انا شاب مغربي...مثلي..ابلغ من العمر17 سنة.اتجهت الى مجال التدوين بعد ان ذقت ذرعا..من سكوتي و من اعداء المثليين...اخترت التدوين بعد ان اطلعت على مجموعة من مدونات المثليين..الذين اعجبت بشخصياتهم و عشقت قصصهم
...وجدت مدونتك بالصدفة عند احد المدونين...و قد اتارتني طريقة كتابتك و انا معجب بها...المهم اقول هذا لكي اكسب الاصدقاء مدونتي حديثة و انا اعاني من الوحدة و دون صديق او حبيب...ساكون سعيدا ان زرت مدونتي و شرفتني بتعليق...شكرا لك صديقي..()