CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Saturday, January 1, 2011

هلاوس،تخاريف،شقاوة قبطـــــــــــــــــــــــــــــــى

 من المعتاد أن أقول أول كل عام جملة كلاسيكية تقال منى *
ومنك كنت سأقولها وكانت على لسانى حتى الساعة الثانية
عشرة ،ولكن لم أستطع أن أنطق بها،فقد تجمدت الكلمات
على شفتى،ولاأستطيع أن أقولها لك أو لأخى الذى يعيش
فى بلاد العم سام،فأنا أخجل أن تخرج تلك الكلمات من فمى
هل عرفت السبب؟؟
 نطق البابا "بينيديكت"بكلام قد يغضب النخبة وسراة القوم*
ولكنه كلام ينيب فيه عن الرأى العام العالمى:إحموا ألأقباط 
فى مصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
أخونا فى الوطن محمد سليم العوا:بدون لف ولا دوران،ممكن*
تيجى معايا مشوار صغير نزور فيه كنيسة القديسين،لابقصد
أن نقول لآبائنا وشعبنا "كل سنة وأنتم فى خير وسلام"
ولكن بقصد أن نبحث عن ألأسلحة المخزونة فى الكنيسة
،وبالمناسبة لماذا لم تستخدم تلك ألأسلحة صباح اليوم فى
محاربة ألإخوان الذين تشابكوا مع ألأقباط ؟؟؟؟
يبدو أنها أسلحة فشنك ولم تستخدم لأنها طلعت فالصو!ا
أقترح إصدار قانون بمنع القبلات وألأحضان خاصة بين *
سيدنا وشيخ ألأزهر ليس لسبب كما يتصور بعض الناس
من الخبثاء ولكن بقصد عدم إنتشار إنفلونزا الخنازير
الذى ثبت أن الخنزير بريئ منها وأن السادة أعضاء مجلس
الشعب من الطائفة المحظورة كانوا متقلين العيار حبتين
حال أن طلبوا إعدام خنازير المقطم وخنازير مصر؟؟
أقترح إصدار بوستر فيه صورة سيدنا وشيخ ألأزهر وهما*
يقبلان بعضهما البعض من زمن فات،وتحتها سؤال:هل
هذه صورة حقيقية أم صورة كده وكدة؟؟؟؟
والعهدة على الراوى يقال بأن ماحدث فى كنيسة القديسين*
صباح اليوم كان بطريق الخطأ؟،فالحقيقة أن أحد ألأطفال
كان يريد أن يحتفل برأس السنة بإشعال صاروخ  كدة وكدة
تفاريح يعنى لكن الراجل إللى باع الصاروخ كان متقل العيار
حبتين فغلط وباع للولد شوية ديناميت فحصل إللى حصل
شقاوة عيال يعنى
من هو الشهيد فى مذبحة كنيسة القديسين؟؟هل من قام بتفجير*
الكنيسة،أم المسلمين الذين طالهم التفجير؟؟طبعآ الناس 
التانية إللى ماتت أو إخوانا البعدا غير شهداء لأنهم .....ا
كفاية كدة
كفاية كدة
كفاية كدة..........................اا 

1 comment:

Hussein said...

سلمت يداك ياصديقى(اسمح لى بذلك) فى كل ماكتبته فأنا رجل فوق الستين وأشعر تماما بما تشعر به وأنا رجل ولدت مسلما ولكنى لم أشعر يوما ما بأن هناك أى فرق بين اى مسلم وأى شخص من دين آخر أوحتى بلا دين فالكل أنسان يجب أن يعامل على هذا الأساس وأنا فى غاية الأسى والحزن على وقوع هذه الكارثة ومثيلاتها