لو كان لدى ألإمكانات المعملية التى تساعدنى على
إكتشاف عقار يشحذ الذهن ويعمل على التوجيه السليم
نحو التفكير بعقلانية والتخلص من عقدة ألأضطهاد
وأن ألآخر يتحين بى ألأحايين ويتلمس الظروف لينقض
على من حيث لاأدرى أو أحتسب لفعلت..ولأهديه إلى
أقوام تفكر إلى الوراء،والوهم يملؤها والمعتقدات العفنة
تسكنها لتقول لك فى كل شاردة أو واردة أن ألآخر
يتربص بى وأن كل همه هو ألإنقضاض على؟؟وذلك
لالشىء إلا أنى أفضل منه وأنى قد ضمنت مقعدى فى
الجنة وأنه يعلم فى قرارة نفسه أنه على خطأ وأن دينى
هو الصواب وما يفعله إنما هى غيرة منى ومن أفضليتى
عند الله؟؟؟
لقد تآكلت العقول وذبلت وأصبح هؤلاء لاهم لهم سوى
تصيد ما يصدر عن أى مفكر أو مستنير ليصوروا
فكره أنه موجه لدينهم وأن ما يقوله إنما هو كفر بواح!!
لو أعملنا العقل وقلنا أنه من المستحيل أن يخرج كائن
بشرى من نطاق الأرض..إلى كوكب آخر إلا إذا إستقل
مركبة من المراكب التى تستعين بصاروخ ليقذفها ثم
لتسير وتتخذ مدارآ أو لتتجه نحو كوكب آخر..وهو مايحدث
تمامآ ومع ما يقوم به العلماء ..يعتقد قوم قد أكل منهم
الدهر وشرب أن أحدهم أو قائدهم أو نبيهم أو زعيمهم
قد خرج من نطاق الجاذبية على ظهر دابة أعطى لنا
أوصافها بأنها ليست بحمار أو هى بالفعل حصان؟؟ولكنها
تجمع بين ألإثنين.
الذى ينتج من إلتقاء الحصان بالحمار هو مايعرف بال
"البغل" وهو لايتناسل ولكن ألأوهام قد زينت له أن
يطلق عليه "البراق"؟؟ولم يعرف علماء الحيوان فى
تقسيمهم النوعى للثدييات الحيوانية شيئآ إسمه "براق"
فعفوآ وبادىء ذى بدىء لايوجد فى السجل ألأحفورى
ما يعرف بهذا الشكل أو تلك القدرات العجيبة والتى
من شأنها أن تصعد إلى السماء ولتعود فى أقل من
ست ساعات؟؟
بعد الغلاف الجوى الذى يحيط بالأرض لايوجد ما
يعين الحيوان على أن يتنفس؟؟
ثم أن هناك سؤال نتوجه به إلى من يؤمن بهذه ألأوهام:
أين هى تلك السماء؟؟ ماهى السماء؟؟ أهى ذلك اللون ألأزرق
الذى تراه يغلف الغلاف الجوى للأرض؟؟
لاتوجد فى مجرتنا سوى كواكب ونجوم ثم عدد لانهائى من
المجرات لم نصل إليها ولم نختلط بها..؟؟
يقول أنه قد صعد سبعآ من السماوات؟؟ووصل إلى الله
ثم ألقى عليه التحية وبادره بقوله"السلام عليك أيها النبى"
ياللعظمة التى إكتسبها هذا الرجل؟؟يستدعيه الله ليبدأه
بالتحيه؟؟
ويتصل الوهم ليصبح وهمآ بعد وهم ليتصور أنه قد قابل
الأنبياء وليسلم عليهم واحدآ بعد ألآخر،كل نبى يسكن سماءآ
بعينها،وليقابلهم فى السماء وهو الذى أخبرنا أنه قد
أمهم بالصلاة فى بيت المقدس قبل أن يصعد الرحلة المباركة؟؟
ثم خبرنى ماالسبب الذى دعا ربه أن يستدعيه إلى السماء؟
يقولون لافض فاههم أن ذلك كان تسلية وتسرية عن أشرف
الخلق وأطهرهم جميعآ بعد أن فقد "خديجة" والتى كانت
زوجة وأمآ له،وقصة خديجة هى قصة لها كهنوت خاص
من الممكن أن يتم إفراد مقال لها منفرد..وهل كانت مسيحية
لحظة زواجها به وأن العقد الذى تزوج به نبى المسلمين كان
عقدآ كنسيآ...الخ
وكذلك فقد مات إبنه "إبراهيم" وعليه فقد كانت الرحلة تلك
مكافأة عن هم وحزن طالاه؟؟
ألأشياء لايتم إدراكها والحكم عليها إلا إذا كانت تتماشى مع
المسلمات والمعقولات ،أما من ينام ويصحو ليقول
أنه قد كان فى مشوار إلى السماء!!!فهو هراء وفبركة وأوهام
..................................................................
هذا هو إعتقادى الذى يمليه على عقلى ولاتجادلنى فقد أعملت
عقلى كثيرآ وأجهدته فى محاولة مضنية لأن يتقبل أوهامآ
وأساطير ماأمزل الله بها من سلطان
أعذرنى فقد يكون عقلى به هوس أو أنه لايقبل المسلمات..
وإذا كان ألأمر كذلك..فهذا قدرى ونصيبى
إكتشاف عقار يشحذ الذهن ويعمل على التوجيه السليم
نحو التفكير بعقلانية والتخلص من عقدة ألأضطهاد
وأن ألآخر يتحين بى ألأحايين ويتلمس الظروف لينقض
على من حيث لاأدرى أو أحتسب لفعلت..ولأهديه إلى
أقوام تفكر إلى الوراء،والوهم يملؤها والمعتقدات العفنة
تسكنها لتقول لك فى كل شاردة أو واردة أن ألآخر
يتربص بى وأن كل همه هو ألإنقضاض على؟؟وذلك
لالشىء إلا أنى أفضل منه وأنى قد ضمنت مقعدى فى
الجنة وأنه يعلم فى قرارة نفسه أنه على خطأ وأن دينى
هو الصواب وما يفعله إنما هى غيرة منى ومن أفضليتى
عند الله؟؟؟
لقد تآكلت العقول وذبلت وأصبح هؤلاء لاهم لهم سوى
تصيد ما يصدر عن أى مفكر أو مستنير ليصوروا
فكره أنه موجه لدينهم وأن ما يقوله إنما هو كفر بواح!!
لو أعملنا العقل وقلنا أنه من المستحيل أن يخرج كائن
بشرى من نطاق الأرض..إلى كوكب آخر إلا إذا إستقل
مركبة من المراكب التى تستعين بصاروخ ليقذفها ثم
لتسير وتتخذ مدارآ أو لتتجه نحو كوكب آخر..وهو مايحدث
تمامآ ومع ما يقوم به العلماء ..يعتقد قوم قد أكل منهم
الدهر وشرب أن أحدهم أو قائدهم أو نبيهم أو زعيمهم
قد خرج من نطاق الجاذبية على ظهر دابة أعطى لنا
أوصافها بأنها ليست بحمار أو هى بالفعل حصان؟؟ولكنها
تجمع بين ألإثنين.
الذى ينتج من إلتقاء الحصان بالحمار هو مايعرف بال
"البغل" وهو لايتناسل ولكن ألأوهام قد زينت له أن
يطلق عليه "البراق"؟؟ولم يعرف علماء الحيوان فى
تقسيمهم النوعى للثدييات الحيوانية شيئآ إسمه "براق"
فعفوآ وبادىء ذى بدىء لايوجد فى السجل ألأحفورى
ما يعرف بهذا الشكل أو تلك القدرات العجيبة والتى
من شأنها أن تصعد إلى السماء ولتعود فى أقل من
ست ساعات؟؟
بعد الغلاف الجوى الذى يحيط بالأرض لايوجد ما
يعين الحيوان على أن يتنفس؟؟
ثم أن هناك سؤال نتوجه به إلى من يؤمن بهذه ألأوهام:
أين هى تلك السماء؟؟ ماهى السماء؟؟ أهى ذلك اللون ألأزرق
الذى تراه يغلف الغلاف الجوى للأرض؟؟
لاتوجد فى مجرتنا سوى كواكب ونجوم ثم عدد لانهائى من
المجرات لم نصل إليها ولم نختلط بها..؟؟
يقول أنه قد صعد سبعآ من السماوات؟؟ووصل إلى الله
ثم ألقى عليه التحية وبادره بقوله"السلام عليك أيها النبى"
ياللعظمة التى إكتسبها هذا الرجل؟؟يستدعيه الله ليبدأه
بالتحيه؟؟
ويتصل الوهم ليصبح وهمآ بعد وهم ليتصور أنه قد قابل
الأنبياء وليسلم عليهم واحدآ بعد ألآخر،كل نبى يسكن سماءآ
بعينها،وليقابلهم فى السماء وهو الذى أخبرنا أنه قد
أمهم بالصلاة فى بيت المقدس قبل أن يصعد الرحلة المباركة؟؟
ثم خبرنى ماالسبب الذى دعا ربه أن يستدعيه إلى السماء؟
يقولون لافض فاههم أن ذلك كان تسلية وتسرية عن أشرف
الخلق وأطهرهم جميعآ بعد أن فقد "خديجة" والتى كانت
زوجة وأمآ له،وقصة خديجة هى قصة لها كهنوت خاص
من الممكن أن يتم إفراد مقال لها منفرد..وهل كانت مسيحية
لحظة زواجها به وأن العقد الذى تزوج به نبى المسلمين كان
عقدآ كنسيآ...الخ
وكذلك فقد مات إبنه "إبراهيم" وعليه فقد كانت الرحلة تلك
مكافأة عن هم وحزن طالاه؟؟
ألأشياء لايتم إدراكها والحكم عليها إلا إذا كانت تتماشى مع
المسلمات والمعقولات ،أما من ينام ويصحو ليقول
أنه قد كان فى مشوار إلى السماء!!!فهو هراء وفبركة وأوهام
..................................................................
هذا هو إعتقادى الذى يمليه على عقلى ولاتجادلنى فقد أعملت
عقلى كثيرآ وأجهدته فى محاولة مضنية لأن يتقبل أوهامآ
وأساطير ماأمزل الله بها من سلطان
أعذرنى فقد يكون عقلى به هوس أو أنه لايقبل المسلمات..
وإذا كان ألأمر كذلك..فهذا قدرى ونصيبى
