CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Tuesday, October 14, 2008

وعاد هتك العرض،وزحف علينا التحرش الجنسى بضراوة وقوة؟؟

وقد كنت فى حالة من الكمون،أو تستطيع أن تتمثلها كفترة
بيات شتوى والتى تستغرقها بعض الحيوانات العجماوات
وإن كنا وهم نقع تحت مصنف واحد يرمز إليه بالمملكة
الحيوانيه فلا فرق أو تفريق.
فى فترة كمون العجماوات تصبح أستا ذة إقتصاد كى توفر
الطاقة ماأمكنها،أما أنا فقد إستنفذت طاقتى ماأمكننى فى
اللهو والإستمتاع على شاطىء البحر تارة،وفى الحدائق
العامة تارة أخرى،وبين هذا وذاك كان للكتاب الحظ الوفير
فى الصحبة الممتعة واللذة المنشودة!!
تلصصت أوقاتآ ليست بالقصيرة على بعض المدونات
المحببة إلى قلبى ،والمقربة إلى نفسى،وقد كان الدسم يسود
ماكتب فيها من آراء أو أحاديث...وقد كنت أتوق لأن
أشارك أفكارها بالتعليق أو التحقيق،إلا أن الكسل اللعين
كان رفيقى متسلطآ بل ومسيطرآعلى حركاتى وسكناتى
.
مما حدث وكان له وقع شديد فى ألأيام التى واكبت أعياد
رمضان هو حادث ألإعتداء الجماعى الدى إنفرد باقتناص
ألأضواء فى الصحافة المقروءة،أو على جناح ألأثير فى
الفضائيات التى تحتل السماوات المفتوحه!!
وقد قامت العزيزة"أجندا" بعقد مقارنة بين زمن فات و
زمن قائم...وهل كان التحرش الجنسى عملة سائدة فى
الزمن الماضى،وأقصد الزمن الجميل الدى كنت قابعآ فيه
أتذكره بحلوه ومره ،بفرحه وحزنه،وللحق وللحقيقة
أن الزمن الدى فات كان زمن ألأحترام،أو زمن الحياء
ولك أن تتصور أنه لم يكن فى العادة أبدآ أن نسمع عن
لقيط،أو هتك عرض او ما يدعى بالتحرش إلا كل سنة مرة؟؟؟
ولم يكن للحجاب وجود،أو بالأحرى لم تكن له قائمة
فالمرأة سواء أكانت متزوجة،أو تبحث لها عن شريك
كانت عارية الشعر،وكان الفستان عملة رائجة كزى
عام يسود جميع الطبقات ألأجتماعية،وكان هناك حياءأو
بالبلدى"خشى"،وحينما أستهدفت مصر من بلاد الرمال
لتصبح مستعمرة فكرية لها تفرض عليها رداءآ بعينه،أو
غطاءآ بذاته،أصبح الشباب فى حالة من الكبت،يريد أن ينفذ
إلى مايقع تحت الحجاب،أو يتمنى أن يرى الشعر الذى
يثيره ويستثيره ،لتصبح ألإثارة وألإستثارة ضرب من
التنفيس،أو تصريف الكبت ألدى يلازمه!!
وهكدا جلب الحجاب لنا،تهتكآ جنسيآ،وأطفالآ لقطاء،
وإضطرابآ فى السلام ألإجتماعى للمجتمع!!
لنرجع إلى أصولنا الطيبه،ولنقذ ف بهذا الحجاب إلى
الجحيم علنا نعقد مقارنة أخرى لنرى تراجعآ فى
حوادث الأعتداء الجنسى،أو تناقصآ فى أعداد اللقطاء
هل من مستمع،بل هل من مجيب؟؟؟أجبنا يارب بلاد
الرمال إن كنت تسمعنا

2 comments:

Egypt Rose said...

وحشتيني جداً..

عيزة اعرف رايك في اخر كتاباتي .. رايك يهمني جدا

Shams Al-Ma7aba said...

السلام عليكم
مدونتك ومواضيع جد رائعه اخي المثلي
لغتك العربية قويه لدرجة انني لا افهم بعض الكلمات يبدو بأنك تستخدم عربية القرآن القديمة هههه ان كنت مخطئا صحح لي


بالنسبة لموضوعك انا شايف ان نساء العرب عندما وضعوا الحجاب على رؤوسهم غطوا عقولهم وبقوا حاجة عبيطة وآسف طبعا مليووون رمة لو كلامي يجرح احد وكلامي ليس عاما بل للاكثرية المتخلفه ليس الا .. اتمنى ان نرمي بالافكار المتخلفه والاصولية الاسلامية لا يبقى مصيرنا مصير القرون الوسطى وياريت وياريت ويااريت حد يفكر لاني مش عايز حد يسمع ياما سمعنا واتضحك علينا<<< :)

شكرا ليك اخي