اليوم هو ألأول من تموز عام 2008 أكمل عامآ من عمر ما قد جال بخاطرى
أنه مشروع للتدوين.....ا
وفى عقيدتى أن التدوين فضاء لانهائى جبل على أن يستوعب ما يجول بخاطر
من يقوم على سرد أو ضخ أو إسترسال لما يتبادر للذهن من قضايا أو مشكلات
أو للرد على بعض ألآراء التى قد تكون حديث الساعة أو عروس المجتمعات..ا
مائة وستون موضوعآ تم خطها فى تلك المدونه ألأكثر أو ألأغلب ألأعم كان
إجتماعيآ تناول بعض القضايا ألإجتماعية التى مستنا فى حينه،أو كانت محورآ
لصراع فكرى بين من يدين بالإستحسان أو من يجهر بالذم وألإستهجان،وعلى
سبيل المثال تم إبداء الرأى فى موضوع قد تغلغل فى تلافيف مخ المصريين
وحولهم إلى عبدة العجل "أبيس" من جديد ،ألا وهو "الحجــــــــــاب" الذى
أصبحت حياة المصريين تتمحور حوله وتنطلق التجريمات والتكفيرات مؤيدة
له ولمن ينادى به ،وبين من أتشرف بالإنضواء فى زمرتهم ليرفضوا هذا الزى
المستورد من بلاد الرمال،والذين مازالوا فى توهانهم يعتقدون فى أن الزى
الفلكلورى الذى يتم فرضه فرضآ على إمائهم (هكذا يصفون نساءهم) بأنه زى
ذو فريضة واجبة ألزمهم بها دين محمد؟؟؟
تناولت أيضآ بعض المسائل التى قد تنتسب إلى بعض التوجهات الجنسية والتى
يعتقد البعض أنها توجهات شاذة أو غير سوية،وقد مضى على ألإعتراف بخطأ
هذا المفهوم حتى ألآن ما يقرب من خمس وثلاثون عامآ..ليتقبل العالم هذا التوجه
الجنسى بالتوازى مع التوجه الجنسى السائد أو الغالب.
ولقد زججت بشخصى فى هذا الموضوع وأبديت تعاطفآ ما مع أصحاب هذا التوجه
سواءآ أكانوا إناثآ أم كانوا رجالآ،مع سرد بعض القصص التى نشرت على غير
خفر أو إستحياء نحو تدعيم المفهوم الجديد لهذا التوجه رغبة فى الدفاع عنه فى
صورة كانت أقرب للقصة منها إلى المقال.
ولم تكن تلك التوجهات شغلنا الشاغل بل تطرقنا وكان أول ما تطرقنا إليه من
مواضيع شبه طبية موضوع ألإكتئاب الذى يعد من أكثر ألأمراض النفسية رواجآ لدى
البشر،وأحسب أن هناك من سينبرى دفاعآ وتكذيبآ أنه ليس هناك من مكتئب
إذا توسل بآيات الله أو إستخدم الرقيه الشرعية لطرد الشياطين،أو الجان؟؟
أما آن ألأوان أن نتوسل بالعلم وأن نبتعد عن شيوخ الضلال فى معالجة أمورنا اليومية
أو شئوننا الحياتية؟؟
كان ألإتجاه العام للكتابة فى هذة المدونة هو إحترام رأى العلم والبعد عن تصديق
الهرطقات أو المشى فى ذيول من يتوسل بالدين لأغراض مادية أو تكسبية،بل والتشهير
بهم أو الضحك عليهم.
قمت بتعريف نفسى كلادينى،أو المرادف اللفظى ملحد،ولاأتحرج من ذلك أو ألإقتناع
بأن ذلك سوف يجعل الرب ساخطآ أو غاضبآ على شخصى..فالأديان مصدر بلاء
للإنسان والتمسك بتعاليمها تؤدى إلى التحجر والبعد عن إعمال العقل أو الإيمان
بما يقوله العلم:
تطرقت إلى موضوع الختان الذى تثور وتصول فئة ضالة إسمها فئة ألإخوان
المتأسلمون على أن الختان سنه؟؟أهى سنة أتت من بلاد الرمال؟؟وعلينا السمع
والطاعه لأن محمد أوصى بها؟؟أم أنه الرفض للرفض وإثبات الذات أو التواجد
والوجود ليس إلا؟؟
ألإخوان المتأسلمون كان لهم نصيب من ألإستهزاء بهم والغوص فى أعماق سيرتهم
السيئة التى يشهد عليها التاريخ من قتل وسفك للدماء موثقآ ومذكورآ بأسماء
ألأشخاص الذين طالهم سفك وقتل ألإخوان لهم...
وآتى للتقييم الشخصى لهذه المدونه :
لم تكن على درجة من النجاح أو شدة كثافة إتصالية بين كاتبها ومن قرأها فأعرض
عنها،أو قرأها ولم يعاود قراءتها بعد نظرآ لسفه ماقيها أو قد يكون ضد مبادئه أو
ما يعتقد بداخله من تضاد معها..
الكل يتمتع بحرية الرأى ،فإذا كان هذا رأيه فهذا رأيى أصر عليه وأدافع عنه ولا حرج أو خجل..
مارصدته رغم تدنى ألإتصال أو ضعف الوصال،جاء على غير التوقع مما هو مسجل
عن طريق المنظمات التى تقوم بتسجيل الزيارات للمدونه..فقد كانت الزيارات فى تنامى
وإضطراد يومآ بعد يوم..من مشارق ألأرض ومغاربها..ومن شمالها إلى جنوبها
مما إتخذته دليلآ ووثوقآ أن هناك من يجد فى تلك المدونة مادة سمينه لاينفق الوقت سدى
فى قراءتها أو ألإستمتاع بها...
تبقى كلمة ..هى كلمة وداع لكل من (تسكع) على أبواب تلك المدونة...فأعجبته أو أعجب بها
وأيضآ لكل من تلصص على وريقات المدونه وآثر ألا يقول كلمة حق أكانت
بالسلب أم بالإيجاب، حتى ولو كان هذا الشخص من لاحقنى بشكل قمىء وكان للأسف
من مصر وبالذات من المحلة الكبرى أو من مدينة البخل والبخلاء...دمياط
أنه مشروع للتدوين.....ا
وفى عقيدتى أن التدوين فضاء لانهائى جبل على أن يستوعب ما يجول بخاطر
من يقوم على سرد أو ضخ أو إسترسال لما يتبادر للذهن من قضايا أو مشكلات
أو للرد على بعض ألآراء التى قد تكون حديث الساعة أو عروس المجتمعات..ا
مائة وستون موضوعآ تم خطها فى تلك المدونه ألأكثر أو ألأغلب ألأعم كان
إجتماعيآ تناول بعض القضايا ألإجتماعية التى مستنا فى حينه،أو كانت محورآ
لصراع فكرى بين من يدين بالإستحسان أو من يجهر بالذم وألإستهجان،وعلى
سبيل المثال تم إبداء الرأى فى موضوع قد تغلغل فى تلافيف مخ المصريين
وحولهم إلى عبدة العجل "أبيس" من جديد ،ألا وهو "الحجــــــــــاب" الذى
أصبحت حياة المصريين تتمحور حوله وتنطلق التجريمات والتكفيرات مؤيدة
له ولمن ينادى به ،وبين من أتشرف بالإنضواء فى زمرتهم ليرفضوا هذا الزى
المستورد من بلاد الرمال،والذين مازالوا فى توهانهم يعتقدون فى أن الزى
الفلكلورى الذى يتم فرضه فرضآ على إمائهم (هكذا يصفون نساءهم) بأنه زى
ذو فريضة واجبة ألزمهم بها دين محمد؟؟؟
تناولت أيضآ بعض المسائل التى قد تنتسب إلى بعض التوجهات الجنسية والتى
يعتقد البعض أنها توجهات شاذة أو غير سوية،وقد مضى على ألإعتراف بخطأ
هذا المفهوم حتى ألآن ما يقرب من خمس وثلاثون عامآ..ليتقبل العالم هذا التوجه
الجنسى بالتوازى مع التوجه الجنسى السائد أو الغالب.
ولقد زججت بشخصى فى هذا الموضوع وأبديت تعاطفآ ما مع أصحاب هذا التوجه
سواءآ أكانوا إناثآ أم كانوا رجالآ،مع سرد بعض القصص التى نشرت على غير
خفر أو إستحياء نحو تدعيم المفهوم الجديد لهذا التوجه رغبة فى الدفاع عنه فى
صورة كانت أقرب للقصة منها إلى المقال.
ولم تكن تلك التوجهات شغلنا الشاغل بل تطرقنا وكان أول ما تطرقنا إليه من
مواضيع شبه طبية موضوع ألإكتئاب الذى يعد من أكثر ألأمراض النفسية رواجآ لدى
البشر،وأحسب أن هناك من سينبرى دفاعآ وتكذيبآ أنه ليس هناك من مكتئب
إذا توسل بآيات الله أو إستخدم الرقيه الشرعية لطرد الشياطين،أو الجان؟؟
أما آن ألأوان أن نتوسل بالعلم وأن نبتعد عن شيوخ الضلال فى معالجة أمورنا اليومية
أو شئوننا الحياتية؟؟
كان ألإتجاه العام للكتابة فى هذة المدونة هو إحترام رأى العلم والبعد عن تصديق
الهرطقات أو المشى فى ذيول من يتوسل بالدين لأغراض مادية أو تكسبية،بل والتشهير
بهم أو الضحك عليهم.
قمت بتعريف نفسى كلادينى،أو المرادف اللفظى ملحد،ولاأتحرج من ذلك أو ألإقتناع
بأن ذلك سوف يجعل الرب ساخطآ أو غاضبآ على شخصى..فالأديان مصدر بلاء
للإنسان والتمسك بتعاليمها تؤدى إلى التحجر والبعد عن إعمال العقل أو الإيمان
بما يقوله العلم:
تطرقت إلى موضوع الختان الذى تثور وتصول فئة ضالة إسمها فئة ألإخوان
المتأسلمون على أن الختان سنه؟؟أهى سنة أتت من بلاد الرمال؟؟وعلينا السمع
والطاعه لأن محمد أوصى بها؟؟أم أنه الرفض للرفض وإثبات الذات أو التواجد
والوجود ليس إلا؟؟
ألإخوان المتأسلمون كان لهم نصيب من ألإستهزاء بهم والغوص فى أعماق سيرتهم
السيئة التى يشهد عليها التاريخ من قتل وسفك للدماء موثقآ ومذكورآ بأسماء
ألأشخاص الذين طالهم سفك وقتل ألإخوان لهم...
وآتى للتقييم الشخصى لهذه المدونه :
لم تكن على درجة من النجاح أو شدة كثافة إتصالية بين كاتبها ومن قرأها فأعرض
عنها،أو قرأها ولم يعاود قراءتها بعد نظرآ لسفه ماقيها أو قد يكون ضد مبادئه أو
ما يعتقد بداخله من تضاد معها..
الكل يتمتع بحرية الرأى ،فإذا كان هذا رأيه فهذا رأيى أصر عليه وأدافع عنه ولا حرج أو خجل..
مارصدته رغم تدنى ألإتصال أو ضعف الوصال،جاء على غير التوقع مما هو مسجل
عن طريق المنظمات التى تقوم بتسجيل الزيارات للمدونه..فقد كانت الزيارات فى تنامى
وإضطراد يومآ بعد يوم..من مشارق ألأرض ومغاربها..ومن شمالها إلى جنوبها
مما إتخذته دليلآ ووثوقآ أن هناك من يجد فى تلك المدونة مادة سمينه لاينفق الوقت سدى
فى قراءتها أو ألإستمتاع بها...
تبقى كلمة ..هى كلمة وداع لكل من (تسكع) على أبواب تلك المدونة...فأعجبته أو أعجب بها
وأيضآ لكل من تلصص على وريقات المدونه وآثر ألا يقول كلمة حق أكانت
بالسلب أم بالإيجاب، حتى ولو كان هذا الشخص من لاحقنى بشكل قمىء وكان للأسف
من مصر وبالذات من المحلة الكبرى أو من مدينة البخل والبخلاء...دمياط
الرجــــــــــاء ألإنتقال إلى المدونة الشقيقة:
www.methlyyy-world.blogspot.com
هذا فى حال وجود مايجعلك أن تنتقل لمدونة ليس لها طعم أو لون أو رائحة ولكنى أعتز بما يلج فيها من ملحوسيات أو فضفضات..عزيزة على نفسى قريبة إلى عقلى...
وقد أستطيع أن أرضى بعض الناس كل الوقت،وقد أجد لدى المقدرة على إرضاء كل الناس بعض الوقت،ولكن:
لن أستطيع أن أرضى كل الناس كل الوقت..
www.methlyyy-world.blogspot.com
هذا فى حال وجود مايجعلك أن تنتقل لمدونة ليس لها طعم أو لون أو رائحة ولكنى أعتز بما يلج فيها من ملحوسيات أو فضفضات..عزيزة على نفسى قريبة إلى عقلى...
وقد أستطيع أن أرضى بعض الناس كل الوقت،وقد أجد لدى المقدرة على إرضاء كل الناس بعض الوقت،ولكن:
لن أستطيع أن أرضى كل الناس كل الوقت..