CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Thursday, October 16, 2008

ماكان بين السطور وماهو موجود ومحظور؟؟؟

عندما أستيقظ ظهرآ،وأرجو منك أن تتيقن أنى أنطق صدقآ
أو أقول حقآ،فهذا هو موعد إستيقاظى اليومى،الذى أنفض فيه
عنى غبار الكسل،وأحاول فيه أيضآ أن أتخلص من رائحة
النوم التى تغرينى أن أعود ثانية لأكون مرة أخرى فى عداد
النائمين।
وبعد جلسة إتصال بينى وبين نفسى،أبادر بعمل أشياء أصبحت
شبه روتينيه أو مقرره علينا نؤتيها فى الصباح،وتفرض ذاتها
ألا تؤدى فى المساء،كحلاقة الذقن وهى من ألأمور الثقيلة التى
تصاحبك منذ أن يبدأ شريان الصبا والبلوغ أن يسرى فى
أوصالك...وتكون فرحآ أو جذلانآ بهذا ثم لاتلبث أن تنعكس
ألأمور لتجد نفسك أمام عمل روتينى أو شبه روتينى عليك أن
تؤديه مكرهآ وإلا ضاعت منك فرصة ألإعجاب أو تضاؤل
حجم المعجبات بشخصك الكريم،ومن ألأمور ألأخرى الروتينية
قراءة الصحف الصباحية،وتجرع ألأنباء القومية التى تلهج بحمد
الفرد وتدعو له فى كل ألأوقات وفى كل ألأحايين،هذا لو كنت من
مدمنى قراءة الصحافة "القوميه" وهو مسمى كئيب عاش معنا
ردحآ طويلآ من الزمن منذ أن أغدقت علينا الثورة المجيدة
تأميم الصحف،التى كانت من وجهة نظرها تخدم ألأقطاع،و
الرأسماليه المستغله،وأشياء أخرى سمح لها الخيال المريض
أن تلقى على أسماعنا،فصارت تلك الصحف تنزف دمآ وتلعق خسائر
دفع فاتورتها هذا الشعب المسكين॥إلى اليوم॥وقد نما وترعرع
على أكتاف تلك الصحف "القومية" حيتان أو تماسيح شرسه
فمنهم من أطلق لنفسه ولخياله العنان،فطفق يشيد فى حرم تلك
الدور الصحفيه أماكن للراحة وألأستجمام من فرط ما يعانى
من كد وتعب ومما يتكبده من مشقة فى اللهث وراء الفرد المقدس
ويتفوق على أقرانه فى مباراة التزلف لذلك الفرد...أو ليس من
حقه أن ينشأ له عدد جاكوزى؟؟؟لينعم بالراحه وليصيبه
الخدر اللذيذ؟؟؟
أما أنا فقد آثرت من زمن مضى أن أعبث بأناملى فى حرم الصحافة
المستقلة،أو الصحافة الحزبية والتى دائمآ ما تبحث عن الفضيحة
كما يقول أعداؤها،أو أنها لاترى الوطن وما يحدث به إلا بالمنظار
ألأسود أما النظارة البيضاء فكما يقول سدنة الحكام أنها تفتقدها
وليس لها منها نصيب!!
أصارحكم القول أنى قد أصابنى الملل وزحف على ما يعرف فى
ألأوساط الطبية بالإكتئاب الذى يقال أنه يتحرك فى حركة دائريه
أو فى دائرة مغلقة لتشفى منه قليلآ ثم يعاودك بأعراضه الكئيبة
من حزن دائم،أو ملل أو قرف من الحديث مع الناس ليعاود الكرة
مرة أخرى ولتعاود التردد المتكرر للصيدلية،أو قد ينتهى بك ألأمر
إلى أن تتخلص من حياتك؟؟!!
آثرت أن أتصفح ما يعرف بالصحافة ألإلكترونيه أو المواقع التى
أرى أنها تفرز فكرآ أو تنتج رأيآ ذو قيمة،أو يحمل شيئآ إيجابيآ
قد أستفيد منه أو أحاول به أن أفيد॥للقدر الذى سوف أستكمله!!
من تلك المواقع-وأرجوك أن تشاركنى التسكع على أبوابه-
ما يتحمل عبء نشر الثقافة العلمانية ويعرف باسم "مركز
الدراسات وألأبحاث العلمانية فى العالم العربى"،ويشرف على
هذا المركز ألأستاذ الفاضل "رزكار عقراوى" الذى حمل عبء
ألأشراف عليه ردحآ من الزمان،إستطاع أن يؤدى الرسالة،وأن
يحمل ألأمانة،فجاء الموقع مثاليآ وكفئآ نحو ما أنشىء من أجله।
اليوم كان من حظى أن تصفحت الوجبة اليومية التى عهدنا أن
نتلقاها كل صباح،وقد إستثار إهتمامى به ما تفضل ألأستاذ
"صباح إبراهيم " من حديث أعتبره أنا الحديث الملغم ،أو المنطقة
الملتهبة والتى يخشى الكثيرون أن يكونوا من روادها،أو التجرؤ على
ألأقتراب منها:ألا وهى الحديث الذى يمس أسرار "محمد" الذى
يعتبره المسلمون نبيآ لهم يحترمونه، ويبجلونه،وقد إنتهى ألأمر بهم إلى
أن يقدسونه،بل ويصفون مرتبته بالمساويه للمرتبة الربانيه،وأن عليهم
أن حين أن يذكروا الله أن يلتصق به ذكر "محمد"؟؟؟لمساواته ف
ى القدر والجلال؟؟؟
ما إقترب منه ألأستاذ "صباح إبراهيم" هو الحياة الخاصة لمحمد
أو إن شئت فهى الفترة التى طالها التعتيم ألإعلامى تمامآ بحيث أن
غدا أى نبش لها أو ذكر لمحتواها يؤول إلى كفر بواح،وأصبحت
منطقة مكتوب عليها"ممنوع ألأقتراب أو التصوير"كما كنا نشاهد
تلك اللافته على كثير من ألأماكن خوفآ من تصويرها ووقوع الصورة
فى يد ألأعداء؟؟؟
الفترة التى كانت بين طفولة "محمد" وبلوغه أو إنتقاله إلى فتوة الشباب
هى فترة غير محسوبة فى تاريخ السيرة المحمدية،وما حدث فيها
بخيره وشره كان من المهملات،أو قل من الملتهبات التى لو تركت
لنفسك العنان وفكرت لمجرد التفكير بها،لطالتك فتوى الكفر البواح
ولطالك إهدار دمك الزكى،والذى أصر على كونه كذلك لأنه يسرى
فى عروق إنسان سمح لتغليب العقل على النقل،وأمعن التفكير
بقصد الوصول إلى الحقيقة ليس إلا...
ونتساءل:
هل القصد من ذلك هو إخفاء الحقيقة التى قد تكون مرة أو مؤلمة فى
حق نبيهم؟؟
هل كان من ألأمور ما يقلب الموازين ويؤدى إلى إضطراب الفكر
أو التراجع عما إستمرأه المسلمون من تصديق أو تحقيق فى أمر نبيهم
أو فى صميم إسلامهم؟؟
ولنبدأ بشباب الفتى الذى بعثت إليه "خديج" أن يقبل بالزواج منها؟؟
المرأة هى التى تسأل الرجل فى أن يتزوجها؟؟على عكس المعهود
أو المشهود أو العادة مما كان يحدث من السادة؟؟
ولقد حدث الزواج وقد أتاح لنا الغوص فى بحر من ألأسئلة:
غدآ أعدك باستكمال هذا الملف فإلى لقاء

Tuesday, October 14, 2008

وعاد هتك العرض،وزحف علينا التحرش الجنسى بضراوة وقوة؟؟

وقد كنت فى حالة من الكمون،أو تستطيع أن تتمثلها كفترة
بيات شتوى والتى تستغرقها بعض الحيوانات العجماوات
وإن كنا وهم نقع تحت مصنف واحد يرمز إليه بالمملكة
الحيوانيه فلا فرق أو تفريق.
فى فترة كمون العجماوات تصبح أستا ذة إقتصاد كى توفر
الطاقة ماأمكنها،أما أنا فقد إستنفذت طاقتى ماأمكننى فى
اللهو والإستمتاع على شاطىء البحر تارة،وفى الحدائق
العامة تارة أخرى،وبين هذا وذاك كان للكتاب الحظ الوفير
فى الصحبة الممتعة واللذة المنشودة!!
تلصصت أوقاتآ ليست بالقصيرة على بعض المدونات
المحببة إلى قلبى ،والمقربة إلى نفسى،وقد كان الدسم يسود
ماكتب فيها من آراء أو أحاديث...وقد كنت أتوق لأن
أشارك أفكارها بالتعليق أو التحقيق،إلا أن الكسل اللعين
كان رفيقى متسلطآ بل ومسيطرآعلى حركاتى وسكناتى
.
مما حدث وكان له وقع شديد فى ألأيام التى واكبت أعياد
رمضان هو حادث ألإعتداء الجماعى الدى إنفرد باقتناص
ألأضواء فى الصحافة المقروءة،أو على جناح ألأثير فى
الفضائيات التى تحتل السماوات المفتوحه!!
وقد قامت العزيزة"أجندا" بعقد مقارنة بين زمن فات و
زمن قائم...وهل كان التحرش الجنسى عملة سائدة فى
الزمن الماضى،وأقصد الزمن الجميل الدى كنت قابعآ فيه
أتذكره بحلوه ومره ،بفرحه وحزنه،وللحق وللحقيقة
أن الزمن الدى فات كان زمن ألأحترام،أو زمن الحياء
ولك أن تتصور أنه لم يكن فى العادة أبدآ أن نسمع عن
لقيط،أو هتك عرض او ما يدعى بالتحرش إلا كل سنة مرة؟؟؟
ولم يكن للحجاب وجود،أو بالأحرى لم تكن له قائمة
فالمرأة سواء أكانت متزوجة،أو تبحث لها عن شريك
كانت عارية الشعر،وكان الفستان عملة رائجة كزى
عام يسود جميع الطبقات ألأجتماعية،وكان هناك حياءأو
بالبلدى"خشى"،وحينما أستهدفت مصر من بلاد الرمال
لتصبح مستعمرة فكرية لها تفرض عليها رداءآ بعينه،أو
غطاءآ بذاته،أصبح الشباب فى حالة من الكبت،يريد أن ينفذ
إلى مايقع تحت الحجاب،أو يتمنى أن يرى الشعر الذى
يثيره ويستثيره ،لتصبح ألإثارة وألإستثارة ضرب من
التنفيس،أو تصريف الكبت ألدى يلازمه!!
وهكدا جلب الحجاب لنا،تهتكآ جنسيآ،وأطفالآ لقطاء،
وإضطرابآ فى السلام ألإجتماعى للمجتمع!!
لنرجع إلى أصولنا الطيبه،ولنقذ ف بهذا الحجاب إلى
الجحيم علنا نعقد مقارنة أخرى لنرى تراجعآ فى
حوادث الأعتداء الجنسى،أو تناقصآ فى أعداد اللقطاء
هل من مستمع،بل هل من مجيب؟؟؟أجبنا يارب بلاد
الرمال إن كنت تسمعنا