CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Tuesday, October 23, 2007

ماأشاهده اليوم من مداخلات أدبيه أو إنتقادات فنيه أو خناقات
وشرشحات كلها تدور وتلف حول مسلسل ،قد أعترف بشجاعة
أنى لم أشرف بمشاهدته ليكون لى الفرصه الكامله فى نقده أو
إنتقاده بما جاء فيه من أحداث تاريخيه قد أزعم أنى قد لحقت منها
بعض ألأحداث أو عاصرت منها بعض التراث
إلا أنى قد أتلمس طريقآ آخرآ هو محاولة الحكم على عهدين أحدهما
بالطبع يسبق ألآخر وهو عهد الملكيه،وألآخر هو عهد الثوريين الذين
إنقلبوا على الملكيه متخذين مبادىء سته زعموأ أنهم قاموا بحركتهم
المباركه كما ألصق بذلك المنافقون وكدابو الزفه إستلهامآ لفتات من
الخبز أو شىء من الرزق،فهم باللغه الدارجه "أرزقبه" بكل المقاييس
أو ألإنقلاب العسكرى ألذى أحرص كل الحرص على إلتصاقه بالثوره


تصور أن الفاروق أو ملك مصر والسودان كما كان هو اللقب الرسمى
لفاروق بن فؤاد قد تواجه وجهآ لوجه مع قائد الثوره الفعلى البكباشى/جمال
عبد الناصر وهو فى بزته العسكريه ليكون الحديث غير ذى شجون بل هو
ضرب من المقارنه لعهد ألصقت به صفة الملكيه،وعهد ألصقت به صفة الثوريه:ا

ف:مالذى جعلك ياولد أن تفعل مافعلت أنت وزملاءك العشر؟؟
ج:أنت أول....
يقاطعه الفاروق بحده
ف:أخرس ياولد.. تعلم كيف تتكلم مع مليكك..ألا تعلم أنى جلالة الملك؟؟
ح:أعلم جيدآ ولكن هذا حصان ونفق،قد يمكن أن يكون قبل الثالث والعشرين
من يوليو عام إثنين وخمسين،ألآن كلنا ساده ولايوجد بيننا من عبيد
يغلق الفاروق عينيه الجميلتين ويتذكر أن كل شىء أصبح فى ذمة التاريخ
حتى ألألقاب نالها التغيير ولم يعد صاحب مقام رفيع أو باشا أو بك،وبالجمله
فقد شطب لقب جلالة الملك لأن من يحكم البلاد ليس بملك أو بأمير!!ا
ف:وهل كنتم على بينة من أمركم حتى تتخذوا شعارات تنادون بها وتعلنونها
أمام شعبى العزيز؟
ج:عفوآ ياسيد فاروق أذكرك ولآخر مره أنه لم تعد ملكيه أو مملكه أو رعايا لك..مفهوم
أدبسيس ولد...ويحمر وجهه الفاروق الكريم إلا أنه يلتقط الحديث ليقول :
ف:ماهى المبادىء التى قام بها الجيش لتكون عنوانآ مميزآ لتلك الثوره؟
ج:هناك مبادىء سته قمنا من أجلها ليلة الثالث والعشرين من يوليو،ولاضير
عندى أن ألقيها على مسامعك،فهى ليست بعديده ،إنها تجتمع فى ستة مبادىء
فى مجملها إقامة جيش وطنى مسلح بأسلحة حديثه،لا أن تكون أسلحة فاسده
أكل منها الدهر وشرب ثم تطوعت أنت وحاشيتك لتهدوها لمصر مقابل صفقه بينك
وبين ألإيطاليين وبواسطة الممثله "إيفون ماضى" حتى تسحب من خزائن البنوك
ألإيطاليه ماذكر وقتها مبلغ سبعة مليون جنيه مصرى،ألأمر الثانى هو إقامة عدالة
إجتماعيه بين فئات الشعب المختلفه وطبقاته المتعدده،قصدآ بتصفية رقم كان يجلب لنا
الحساسيه الجلديه حين يذكر على مسامعنا ألا وهو النصف فى المائه،التى كانت تمثل
الطبقه المالكه والمستحوذه على الناتج القومى لمصر وعلى تملكها للأرض الزراعيه
،ألأمر الثالث هو
يقوم بمقاطعته الفاروق لبقول بلا حياء أنه على موعد مع إحدى البروستيتيوت
ويجب ألا "يفرقعها"فهى صيد ثمين أنفق كثيرآ حتى يتم ألإيقاع بها
ولكن إلى لقاء قريب قد يكون غدآ ياحضرة البكباشى/جمال عبد الناصر....ا

Sunday, October 21, 2007

الست كان إسمها...البعكـوكه




على قمر النيل أو"النيل سات" محطه فضائيه وأعذرنى حين أقول محطه لأن ما لصق بآذاننا من قديم الزمان
هو كلمة "محطه" للراديو فنقول محطة إذاعة القاهره أو محطة إذاعة لندن أما الموضه اليوم فنقول قناة مثل قناة دريم الفضائيه،أو قناة الحقيقه..ومن فضلك أن تزيد من عندياتك كلمة المره لأنها قناه المراره أبسط وصف يمكن أن يلتصق بها أو يخلع عليها،ماعلينا :المهم توجد قناه إسمها قناة"المرح "وهى تسعى لإشاعة البهجه والمرح بين مستقبليها،هكذا تقول رسالتها إلى المتلقين،ولكن بينى وبينك المرح الذى يأتى من وراءها أعتبره مرح موديل 1900 إذ أن ما يكتب على الشاشه من قفشات أو نكات هى بالضروره ذات هويه خليجيه التى يلزم لها موتور يقوم بزغزغتك بقوة دفع قدرها مائة حصان كى تبتسم وليس أن تضحك!!ا
شىء آخر أقوله لك ولا تقوله لحد:المصريون ملوك النكته ومبدعيها لسبب بسيط هو خفة دمهم
الذى لم يورد على أحد،نحن أبناء النكته وملوك القفشه..طبعنا كده،أو تقدر تقول عندنا جين
إسمه جين النكته أو كروموسوم القفشه؟؟
أعتبر مثل هذا اللون مساهمة ممن يقوم على تلك القناه الفضائيه نحو تغيير الموود الكئيب الذى أصبح يغلف أدمغة الناس ويشملهم،أو حالة الحزن والطهقان التى تلبسهم ،إلى موود إنبساطى يجعلنا فى حالة من ألأرتخاء النفسى دون الشد العصبى الذى لازمنا وإستحكم فينا من زمن فات ولقد خطر على بالى أن يقوم أحدهم بإصدار جريده أو جورنال يكون القصد منه رفع مستوى الموود لدى الناس ويجعلهم يصابون بحاله من الإبتسامه على أقل تقدير ناهيك عن الضحك الذى أصبح توافره أو إنغماسنا فيه أمرآ عزيزآ إن لم يكن مستحيلآ؟؟!ا أعتقد أم جورنال مثل هذا سيكون له قراؤه ومريديه..وسيكون مشروعآ مربحآ لكثرة التوزيع لديه ، ولقد مر على خاطرى جورنال كان يسمى بال"البعكوكه" وهذا هو إسمه الذى كان مشهورآ به بين كل الناس التى كانت تنتظر صدوره ألأسبوعى فى يوم السبت وبمبلغ قدره قرشان،لتقرأ فيه نكات كان لها القدره العجيبه على إنتزاع الضحك من شفاهنا ،بل من أعماقنا؟؟ على ماأتذكر ان الذى كان يقوم بمهمة ألإصدار لتلك الجريده هو ألأستاذ/عبد الله أحمد عبد الله،أو "ميكى ماوس" وهو ألأسم الحركى الذى كان يعرف به من خلال الوسط الفنى،وكان شكله فى حد ذاته شكلآ كاريكاتوريآ..ولا تعجب فهى خلقة ربنا،أى أن شكله وكتابته كانت تميل إلى النوع الفكاهى لتزيل الغمه ولتضحك ألأمه!!ا،أما شخصيات تلك الجريده الفكاهيه فكانت أسماؤها تضحك الواحد لحظة سماعها،مثل الست "أم سحلول" حيث لحظة أن تقع عينك عليها تقول أنها لم تأكل منذ سنه على ألأقل،وفستانها المهلهل الذى ترتديه لتصف للمرأه كيفية إختيار فستان موضه،أو طريقة عمل طبخه تجعل الراجل يطلق مراته بسببها،أو نصائح لعمل كعك العيد الذى يتخيل من يأكله أنه يقضم مسلحآ وليس كعكآ الشخصيه ألأخرى هى شخصية أبو الطب "الدكتور ماكسوريان" خريج كلية درب المكسحين،وهى أشهر كلية فى العالم لجراحة العظام؟؟؟حيث يتحفنا بنصائحه الغاليه لطريقة ألأكل ونصائح طبيه أخرى تجعلك فى عداد أقسام الرعاية المركزه لاأنسى أيضا المفتى الذى يقوم بالإفتاء فى أى شىء دون علم أو فن..ألأستاذ"جعران بك" ويبدو أنه كان من ألأعيان أومن تجار القطن وفلس،فلم يجد شيئآ يشغل وقته به سوى الفتوى فى شئون خلق الله وهكذا كانت البعكوكه تنتقل من موضوع إلى آخر مرورآ بالمخبر السرى الذى يعرف دبة النمله ويقفش الحبيبه ألذى يجزم أنه يراهم بنظارته المعظمه وهو فى مكتبه بشارع الصحافه ليراك حتى لو كنت فى مصر الجديده؟؟؟طيب إزاى؟؟ ويمنحه تعليق ربنا مايوريك يفور الدم سألوا ألأستاذ/عبد الله أحمد عبدالله عن سر إختفاء البعكوكه؟؟أجاب أنها كأى شىء آخر لو برد فسوف يكون سخيفآ أو ثقيلآ على قلب القارىء،وهذا يفسر لنا ألأحساس المرهف أو الحس المهنى لدى الرجل الذى أحس برجع الصدى ألأعلامى من القارىء فآثر أن يتوقف عن إصدار الجريده كى لاتعود إليه كمرتجعات ويخسر الجلد والسقط ياريت ترجع أيام زمان ونقرأ جريده فكاهيه وياريت تكون فاعلة ومؤثره فى نزع التكشيره التى ترتسم على وجه كل واحد فينا،أو تخفف من حالة ألإحتقان الموجوده بيننا وبين بعضنا،أو تزيل الخناقات التى تكون لأتفه ألأسباب بين الناس وبعضها،وده كله بتأثير أو من أثر ألإبتسامه أو الضحكه...ياريت...ياريت















،

Saturday, October 20, 2007

...,وهو الصاحب الذى لا يملك..وهو الرفيق الذى لايطريك






علاقتى به علاقة قويه وراسخه،منذ أن إشتريت بمصروفى الذى
إدخرته لمدة أيام متعاقبه ما كان أول لبنه فيما أصبح شيئآ أعتز به
وأتخذه وليدآ لى...هو هو ما فكرت فيه..إنه الكتاب.ا

فى يوم ما قررت أن أنهى العلاقه التعاهديه بينى وبين حذائى
الذى رافقنى أشهرآ معدوده ثم قررت أن أستبدله بآخر..كان
أن توجهت من بيتى فى الهرم ممتطيآ أتوبيس نمرة8 حيث هبط
بى إلى ميدان التحرير،مشيت من التحرير حتى ميدان سليمان
مخترقآ شارع سليمان حيث وصلت إلى فرشة الحاج مدبولى
الذى لابد وأن أعبث فى جيبى لأقوم بشراء ما يعرضه من
بضاعه ،على قدر ماأملك من جنيهات،تكون قيمة ما يشترى
لم يكن فى جيبى سوى ماسأشترى به من حذاء أحرص
دائمآ على أن يكون فى حاله متعافيه حرصآ منى على المقوله
التى تقول أن أول شىء تنظر إليه المرأه فى الرجل هو كرافتته،و
حذائه،وحيث أن موضة الكرافت قد ولت وأصبحت فى طى
النسيان،فقد بقى الحذاء الذى لابد وأن يكون ملو هدومه ومنور
فى لحظة ما لم يكن فيها للمفاضلة من مكان،أخرجت مافى
جيبى كى أدفعه للحاج محمد مدبولى لقاء كتاب أعجبنى
وليسقط الحذاء ولينتصر العقل والثقافه على جمهورية ألأرجل فالأول
أنفع وأبقى ،أما ألآخر فيمكن التغلب على شيخوخته بعمليه
جراحيه لدى "كوردينيرى السعاده "حيث بما يتوافر لديه من
ماكينه،أو إبره أو لوزه...الخ التعبيرات التى يستخدمونها
يمكننى أن أطيل عمره ولمعانه..حتى لاأفقد إستحسان النساء
وأفضلهم فى سوق الرجال

وقد كان أشد مايؤلمنى أن أدلف إلى مكتبة ألأهرام بشارع
"محمد فريد" حيث تدخل مكانآ مقدسآ فيه كل مالذ وطاب من
كتب وكأنك تراها تشير إليك أن أقبل ولا تتردد،فالبضاعه
حاضره ولا يتبقى سوى أن تدفع الثمن!!ا
عند كلمة الثمن يحدث نوع من الإحباط حيث عادة لايوجد ما يغطى
نصف ثمن الكتاب،والمكتبه لاتبيع شكك،وأتذكر بقال القريه الذى
كان شعاره"إذا نطق الديك شكك أديك" وأتمثله مكتوبآ أمامى فى ردهات
المكتبه..بعملية هلوسه بصريه لاتغرب عن عينى إلا حينما افيق مما
شطح به خيالى فى القريه وبقال القريه..النتيجه ياصديقى هى أنى
أخرج من المكتبه أجر أذيال الخيبه وحبات من عرق الخجل لأنى
لم أقوى على دفع مائه أو أقل من الجنيهات لقاء كتاب فى الكيمياء
الحيويه أو الفارماكولوجى أو الفسيولوجى!!ا

وقد كانت مشكله تؤرقنا نحن ممثلو الجيل ألأسبق الذين تكأكأ عليهم
الزمن فلم يوافق إلا على دفع أجر لنا لم يتجاوز العشرين جنيهآ شهري
عند بدء التعيين فى الشركه،وعلاوة إجتماعيه قدرها جنيه ونصف سنويآ؟؟؟آ
ووصلنا إلى حال بعد أن ضحكنا على الحكومه وأجبرناها على أن
تصدر قوانين الرسوب الوظيفى وقوانين تلو القوانين برفع تسعيرة
خريج الجامعه ولكن لم يفلح كل هذا فى أن أدخر شيئآ أتوكأ عليه فى
شراء كتاب بمائة جنيه!!

أحمد الله أنى قد شهدت عصر السماوات المفتوحه وما يعرف بالقريه
الكونيه التى كان من نتائجها أن أصبحت أمهات الكتب على
عينك ياتاجر،بحيث أصبح بفضل ألشبكه العنكبوتيه"ألأنترنت" أن
تهبط ببراشوت إسمه "الكمبيوتر" على مواقع وهبت نفسها لتحميل
الكتب التى كنا نحلم بها،ولا نراها إلا على رفوف المكتبات
وكنا لانملك سوى أن ندعو الله أن يطيل فى أعمارنا وأن نوفق إلى شراء
أحدها...يوما ما
ولكن
هل تحس بلذة كنت تستقيها وتحصل عليها لدى قراءتك لكتاب ما وأنت
جالس على أريكة مجهزه،ذات مخدع مريح،وفى فمك غليون منحوت من
خشب ما أعد خصيصآ لهذا الغرض حتى لا ترتفع درجة الحراره به
من جراء إحتراق الدخان..أو أن تكون فى جو مكيف الهواءفى
أيام الصيف ؟؟أو تنساب فى أذنيك موسيقى هادئه تعينك على إستيعاب ما
تقرأ أو أن يدخل دماغك؟؟
تسألنى تجربتى الشخصيه،لاأكون كاذبآ أو مارقآ عندما أقول بل
أجزم أن هناك فرق..بحيث أنى فى كثير من ألأحايين أفضل أن
أطبع ماقمت بتحميله من كتب لأحوله إلى كتاب مطبوع مجلد كى أستمتع
به دونما الجلوس ألأضطرارى أمام الحاسوب،مجهدآ عيناى الجميلتان
وحتى لاأقوم بتغيير النظاره من حين لآخر..ألست توافقنى أنها تكنولوجيا
ليست على المقاس..يعنى تكنولوجيا تايوانى!!
ا

Wednesday, October 17, 2007

كبســــــولات بس من النوع الميجا




ألإنســــــــان

هو الحيوان الوحيد الذى له القدرة على إحداث الشــــر ...دون الحاجه إليه


حديقة الحيوان

قطعة أرض تمليك لمجموعه من الحيوانات الغير ناطقة،يستقبلون العديد من البشر جاءوا بقصد مشاهدتهم،الحقيقه أن تلك الحيوانات الغير ناطقه تجدها فرصه للمشاهدة واللهو حين تراقب هذا البشر وتنعم النظر إليه لتجده أقل مستوى منها فى عاداته وأخلاقياته


المـــــــــــاء

منك لله يامدرس العلوم أو أستاذ كرسى المـاء بالكليه،كذبت علينا حين علمتنا أن الماء سائل عديم اللون والطعم والرائحه..ياراجل عيب..المـاء سائل لونه بنى..طعمه مقزز..رائحته عطنه يبدو أنه إكتسبها من رائحة القائمين على المرفق الذى يعنى بالماء ويهتم بتوصيلها للناس...أ


المدن الجديده

جواب شكر للمهندس حسب الله الكفراوى..الوزير الذى فكر فى إنشاء مدن جديده خارج زحمة المدن المخنوقه..أشكرك لأنى وجدت فى تلك المدن متسعآ لى ولممارسة هواية ورياضة الجرى..لامشاكل تواجهنى..الفضل يرجع لتلك المدن الخاويه على عروشها إلا من كتل أسمنتيه صماء بدون سكان..يبدو أن الناس قد أجرتها للأشباح بخلو رجل مرتفع جدآ..وإلا ما كانوا فرطوا فيها؟؟؟؟


المدن الجديده....كلاكيت تانى مره


صديقى مهموم ومتضايق....طيب ليه؟؟الحكايه ببساطه جهاز التعمير بإحدى المدن الجديده أعلن عن طرح قطع "ممتازه" من أرض المدينه بقصد إستعمالها مدافن ،تكالب السماسره على حجز المقابر..خاصة أنها مقابر ترد الروح وأشتروها للمضاربه عليها وبيعها بأعلى ألأسعار..لم يلحق صاحبى قبرآ له فى هذه الدنيا؟؟؟بالذمه ده كلام ياناس...قبر لله ياعالم



مسلسلات الشهر الفضيل.....السيد رمضان


كنتى أكثر من رائعه..إستطعتى أن تدهولينا فى حارات وأنفاق حتى تهنا من أنفسنا....إللى إتجوز أربع مرات،وإللى هب لفوق وبقدرة قادر من بنت صايعه ومش لاقيه تاكل لسيدة أعمال..لنائبه فى مجلس ألأكل...إلى الخطافين النهابين الحلنجيه إللى هابشين البلد وبرضه هب لفوق أصبحوا مليونيرات...ويسافر عزت أعزه الله إلى الخارج بما هربه من هبرات؟؟؟ألله يسهله..ويعطى كل الناس
أطلب من الرب طلب::لاأريد شيئآ سوى قطره من بحر...يمكن أقدر أشترى "لآب توب"،أتمنظر بيه زى ألأولاد الروشه...هوه أنا أقل منهم والاإيه؟؟؟


آخر كبسوله والله العظيم: ولامؤاخذه..ممكن أرفع صباعى وأسأل سؤال؟؟


هيه التورتايه هتتقسم إمتى..وكل واحد يلهف نصيبه؟؟؟ ياجماعه الشيف عجز خلاص ومش قادر يعمل حاجه بعد كده..حرام عليكم عمل إللى عليه..خربها وإتنهبت وناقص كلمة
THE END



































سعادة المسئول ألأمنى.....عفوآ أنت كاذب

المسئول ألأمنى المزيف:

أعتقد أنك قد عرفت حجمك، وأدركت قدرك

لست بمسئول بل أنت معدوم الضمير و المسئوليه

أتصورك لاإنسان قمىء إستحل لنفسه الحق فى التلصص على ألآخرين

لاتملك سوى رسائل تشد من أزرك لتعلى من قدرك الوضيع وطبعك الخليع

هل تملك الشجاعه الكافيه لتميط اللثام عن شخصك الدنىء؟؟؟

سيعود "مثلى قوى" إلى حظيرة التدوين..وسيفرغ ما فى صدره من معتقد أو فكر

أخيرآ..شكرا لك..ولو أنك لاتستحق هذه الكلمه..لأنك بفعلتك النكراء تجمعنا وتوحدنا

وظهرت حميميتنا أكثر.....وكنا على قلب رجل واحد

لنقول لك...أنت شخص دنىء..أنت كالهاموش ليس لك قدر أو وزن

مع تحيات كل المثليين والمثليات.....ولكن على طريقتنا الخاصه......ا

Tuesday, October 16, 2007

حالة إسمها..."مثلى قوى"

لاتضحك أو تسخر من إنسان فى الحلقه السابعه من عمره،متمرس على الكتابه
وخاصة كتابة المقال،أن يقوم بمحو ما كتب ثلاث مرات،لأن فى تقديره الشخصى
أن ماكتبه لايرقى لمستوى الكتابه التى يرضى لها أن تكون فى مقام الوكيل عنه لفكر أو
لأحاسيس تشمله وتلفه!!ا
الموضوع يخص حرية الفرد ،أن يفرغ مافى صدره من أفكار أو عقائد بشتى الوسائل
أو الطرق أمام الناس بالجهر دون الخفوت،بالعلن دون السريه،وهذا ماأصبح حقآ
للأنسان الذى يتنسم هواء القرن ألواحد والعشرين ،والذى سبقته قرون وقرون حارب فيها
ألأنسان ليظفر بحقوقه وحقوق بنى جنسه!!ا
ماحدث لصديقنا"مثلى قوى" هو نوع من البلطجه..لأن إذا صح ماقيل من أن أحد
أفراد ألأمن المصرى قد هدده أو حذره من الكتابه، فذلك يعيد بذاكرتنا إلى الوراء حيث
كان المدون"نبيل عبد الكريم سليمان" يفرغ ما فى جعبته من مقالات أو آراء كى تنشر
على العامة والخاصه،فى أمور تمس العقيده،أو فى أمور جعلت منه خصمآ لأكبر راس فى مصر
وهو أمر محفوف بالخطر،مما جعله هدفآ لأجهزة ألأمن التى بطبيعة الحال لابد وأن،
تتعقبه للنيل منه ولكرامة أكبر رأس فى مصر
أعتقد أن تلك الحاله كانت تحمل الرقم "واحد" فى سلسلة إغلاق المدونات،أو جر أصحابها
إلى ردهات المحاكم،أو توجيه ألإتهامات لهم بقصد الثأر لشخص ما،ولدين ما أقر صاحب المدونه
على عدم الإقتناع بمبادئه،أو كهنوته!!ا
"مثلى قوى" دافع وتحدث عن شىء أصبح معلومآ ومتقبلآ بالضروره منذ سبعينيات القرن الماضى
وأصبح معترقآ به من الجهات العلميه والمحافل البحثيه!!ا
ماكتبه"مثلى قوى" لايمس ألأخلاق بشىء بل هو نوع من الكتابه التىتنتمى للكتابه العلميه المتأدبه
والتى تطوع الحقائق العلميه إلى صورة هينه ولينه،لا تستعصى على الفهم!!ا
من قام بالتهديد نسى مبادىء الضبط والحجر على حرية إنسان،فمن غير المتقبل أن يتم ألأمر بهذا الشكل
فالضبط يتم بالمداهمه وتحريزجسم الجريمه حتى تكون هناك أشياء ماديه فى حوزة العداله!!ا
كان "مثلى قوى" هشآ ولينا لدرجة أنه صدق ماهدد به أو لوح له به
إن كان من هدد صادقآ فى كلامه فليذكر الصحيفه الشخصيه لمن يتهمه أو يهدده
يسرد كل المعلومات الشخصيه ل"مثلى قوى" إثباتآ لموقعه ألأمنى ولا يهدد بكلمات فجه لاوزن لها أو ثقل
فليقوم بنشر قانون الحجر على الكلمه ،وليتأكد من تواجد منظمات لاتهدف للكسب أو الثراء
بل تهدف لتدعيم الحريه ورفع الظلم عن الناس

تسألنى رأيى عما حدث ل"مثلى قوى" أقول أنه كان الباعث والمسئول عن إحتوائى
بحالة إحباط وإنكسار وإكتئاب...
همسه إلى المسئول ألأمنى ألذى هدد"مثلى قوى"...أنا مسئول عما كتبت فى مدونتى التى أبث فيها
ماأود أن يقال وما فى صدرى من كلمات

Sunday, October 14, 2007

حين تلم بنا مشكله لابد أن نتحرك وننتشر فى كل أرجاء المناطق
التى قد يكون لديها حل لتلك المشكله.ا
بعد الدراسه والتمحيص وإستجماع البيانات التى تتوفر عنها نقوم
باستعراض مجموعه من الحلول الممكنه أو ما يطلق عليها الحلول
البديله.من تلك الحلول البديله وبعد مفاوضه ومفاضله يبرز من تلك
الحلول حل يسمى بالحل ألأمثل.ا
الحل ألأمثل هو الحل الذى تنخفض لديه نسبة المخاطره إلى أقل درجه
الحل ألأمثل هو مايقوم به صاحب القرار من إتخاذه كحل لما يواجهه
من مشاكل
لو واجهتنى مشكله فى ماأقوم به من تدوين فى المدونه التى أعتبرها
جزءآ لايتجزأ منى،فسأسير على نفس النهج..مع إحتمال أن يكون الحل
ألأمثل هو إغلاق المدونه...ومادايم غير وجه اللــــــــــه
على المكشوف وبدون ترميز..كنت أعتبر مدونه من المدونات بالنسبة
لى رجوعآ بالتاريخ لى الوراء..يعنى "فلاش باك" على أساس أن ما
يجىء فيها من مقالات أو موضوعات أو وجهات نظر من جانب من
يملك المدونه ...كانت تلك المدونه ترجع بى إلى أيام التشنج الفكرى
أو التحادث باستخدام وجهة النظر الوحيده،وكذلك جموح الشباب و
إندفاعه فى عرض وجهات النظر التى من الممكن أن يقاتل من أجلها
ومن الممكن أيضآ أن يدخل فى صراعات تنتهى باكتساب خصومات
تزيد من عبء المعركه عليه!!ا
لم أكن أتصور أن تنتهى تلك المدونه بتلك الطريقة المأساويه؟؟ثم تتداعى
ألأسئله التى غالبآ ماتبدأ بكلمات معروفه هى:لماذا،وكيف،ومتى،وأين ،ومن؟؟
أنا لاأملك الجواب على واحد منها ولكن مابنفسى هو شوق وحنين أن أرى
إجابه شافيه..لما حدث أو مما يكون قد حدث أو وقع
أحب ماكان يملك مقومات تلك المدونه من شخص قائم عليها أو فكر ينتسب
إليها أو شىء بها كان يضفى على السرور،ويستطيع أن يغير من الموود
الذى قد يشملنى بكرهه وبؤسه!ا
أصارحك القول :لقد شملنى هم وغم،وعدم إرتياح وقلق...مصدره عدم
تواجد تلك المدونه...هل تصـــــــــــــدقنى؟؟؟؟

Saturday, October 13, 2007

تلغــــــــــــرافات.....على الماشى

مثــــلى قـــــوى
لاأصدق أنك أغلقت مدونتك...لعلها فى وعكه صحيه لاتلبث أن تتعافى منها لتعود مقاتلآ من جديد



إيجبت روز
لن نمسح بوستاتك الجميله من ذاكرتنا..الحق أقول مدونتك كانت ..جذابه...رائعه...ثم حيه



نبض القـــلب
حينما أقرأ بوستاتك..لابد أن أطفىء المصباح..لأستنير بما تبدعين..قصص..أشعار..أو شىء ينصلح به الموود شبه المكتئب



أجنـــــدا حمــــــرا
حينما أقرأ ماتكتبين..أحس بالطيبه تنبع من جواكى..هل أنت ذات وزن يصاحب تلك الطيبه..دائمآ



نيض القلب&أجندا حمرا
مثل جرىء لبنات أكثر من جريئه..فى عالم القهر والإذلال...ياريت كل بنت تنفذ إللى جواها مثلكمــــا



إيســـاف
تسمحلى أقولك أنت شجاع بدرجة إمتياز..ماتكتبه وتشرحه هو بالضروره ثقافه جنسيه إيروتيكيه...تجريديه...أنا أحبك


بن كريشـان
لقد شحذت ذهنك وأعملت عقلك..لو أنت مقتنع بما تقول أو توافق على تلك ألأفكار..أنا أول المهنئين لك والمعترفين بأفكارك الرائعه....جدآ



أبو لهــب
لقد وقعت فى خطأ مميت:حاولت صنع قرآن موازى لقرآن محمد..لايتشابه أسلوبان أبدآ ،لكل شخصيته وبنائه...محمد تحدى العرب إستنادآ لذلك..لذلك كان واثقآ بعدم قدرة البشر على التقليد للأصل...فكسب الرهان



محمـــــــــــــد
نعتز سويآ بعذريتنا..حتى إشعار آخر..



"جاى بوى"ويكلى
أنت كويتى مثلى محترم....مدلع نفسه..أحترمك وأحترم ثقافتك



مدون إسمه....أى واحد
أرجوك أكتب ما شئت..فى أى موضوع ماشئت..بأى أسلوب شئت...باللغة التى نعرفها ونفهمها..لقد نسينا اللغه ألأجنبيه من زمـــــــــان....أرجوك أكتب بالعربى...ياخواجه



بنت كان إسمها توتـــــــــايه
وحشتينى ياصاحبة المشاعر المرهفه..والأحساس الصادق..كنت صادقه فى رسم معاناه كانت تنتابك أو مطب كنتى تتعرضين له...والله خساره ياتوتايه



واحد عارف نفسه
لم يكن هناك داعى لحركة الكوموفلاش النصف كم لتقول أنك فلانة الفلانيه..ثم بقدرة قادر عرفنا أنك فلان الفلانى؟؟؟ليه كده...ياكذاب...ياغشاش


ولحين تلغراف آخــــــــــــر




Friday, October 12, 2007

أعتذر لمن يدفعه الهوى أوتقذف به ألأقدار إلى مدونتى التى لن أكذب على نفسى وعلى من يقرأ
لأدعى أن ذلك كان من سوء حظه أومن نكد ألأقدار أن ساقته قدماه إليها،بل لأقول أنه قد طرق
باب المدونه التى أعتز بها وأرتاح إليها لأنها نتاج مايستثير فكرى،وما يتصارع داخل عقلى،وهى
كالوليد الذى تحتضنه أمه لأنه جزء لايتجزأ عنها،ولايجوز أن ينفصل منها..وهذه المدونه
هى كحكومة الظل التى تظل متوارية أو محتجبه حتى يقضى اللـه أمرآ لترى النور وتنتشر
بين العامة وتتنائر بين الخاصه!!ا
توافق الحال أن نكون على أبواب عيد يحتفل به الكثره ويشارك به القله،وهو مايجمع بين
ألأثنين فى نسيج واحد،أو فى معزوفة متناغمه وبينى وبينك لقد إفتقدنا هذه الصوره التى كانت
تجمعنا على حب ووفاء،وأن تجتث ما بدا بيننا من هجر وجفاء
العيد فرحه والفرحه لن تتأتى إلا إذا كنت متحررآ من كل هم أو قيد..لتستطيع أن تؤدى مشاعر
الفرحه وأنت خفيف لا مثقلآ بهم أو مشحونآ بغم،وهو ماكنا نمارسه ونحن صغارآ..فى مراحلنا
السنية ألأولى حيث اللعب البرىء على أشكاله وأنماطه المتعدده،والتى كانت القيود فيها غير
وارده،كنا نتشقلب على النجيله فى حدائق مفتوحه لنا،وكأنها هى وأزهارها تفتح ذراعيها
لنا لتقول لنا مرحبآ،وتكتم أناتها أو عذاباتها من فرط ماكنا نؤتيه من قطع لرقاب براعم ألأشجار أو
ذبح لأوراق ألأزهار،واللعب الذى أعتبره غير برىء حيث نجرى وراء بعضنا البعض ويمسك كلانا بالآخر
مسكات كانت مقصوده لذاتها حيث كنا نجنى من ورائها إحساسآ نتمنى أن يتتابع ويتكاثر من فرط
حلاوته ومن كثرة لذته؟؟وأقف مع نفسى لأسألها:هل كنا نعى ونحن صغارآ أننا ننتمى إلى جوقة مختلفة عن كثرة زملائنا؟
وهل كان ذلك مكتسبآ أى يخضع لميزان التجربة والخطأ،والمزيد والتكرار ،نستعذب منه كل ما له بهجه أو حلاوه،
ونتجنب كل ما يتأتى من ورائه بالعذاب أو بالشقاوه؟؟
فى الحديقه كنا نعانى أثناء اللعب حين يلمس الواحد منا شخصآ بعينه من شعور مبهم،أو إحساس مفعم،..
أصدقك القول كان هذا الخدر اللذيذ قد وعينا عليه من أول ماأقدمنا عليه من لعب أو مرح..
وهو برهان على أن مانتمتع به من خصائص جنسيه هو أمر فطرى لادخل لنا فيه أو أن تكون لنا يد فى حدوثه!!ا

إذا سألتنى وأنا اليوم فى حلقة العمر السابعه:ماذا تتمناه فى يوم عيد؟؟أجيبك أنى أتمنى الصفاءوالشعور بالحب والإنتماء
وأن تتحقق أمنيه ليس لى من غيرها المزيد..ولو تحققت لى سأخبرك أن اليوم هو يوم عيــــــــد......ا

Friday, October 5, 2007

برغم حالة الكسل اللذيذ الذى أعيشه وأغرق فيه..فليس لدى من ألأعباء
مايجعلنى أنفض غطاء الفراش لأذهب إلى المعمل..أو أذهب إلى
الخضرى أو الفاكهى,,فالوقت طويل..ومتسع ولكن ماأحرص عليه
هو مشوار التريض والجرى فى شوارع المدينه التى أعتز بوجودى بها
فى ألأيام القليله الماضيه فكرت فى أن أرسل رسالة أو بوست لها
وكان هذا الهاجس يشملنى بإلحاح..ا
ولكن من هى؟؟أهى إحدى المرسلات المتلقيات التى نتسكع أو نشخبط
سويآ حتى نقتل الوقت وكى لا ينقطع الخيط؟؟
لم تكن تقع فى دائرتنا..تلصصت خلسة على ماتكتبه فى مدونتها المحترمه ..جدآ
وللأمانه وجدت شيئآ ما ربطنى بما هو مكتوب أو من يقوم على كتابته وتدوينه!!ا
لم أتردد أن أعلن لها إعجابى وتقديرى..لم أتلقى الرد الذى نحن معتادون أن نتلقاه
أو ردآ على ماهو مكتوب سواءآ بالإيجاب أو الرفض؟؟
ولكن حينما كان الضيق يشملنى والملل يدفعنى أن أعلن الرفض وأجهر بالألم
وجدتها معى تربت على كتفى بكلمات قليلة كانت مؤثره ومعبره أو عملة جيده فى
سوق ألأسى وفى حلبة ألألم ومستنقع العملات الرخيصه!!
وشاءت ألأقدار أن أعرف شيئآ معدل حدوثه لدى الناس أصبح من الندرة بمكان
أما فيما مضى فكانت نسبة حدوثه وارده..ولم يكن المصل الذى كان يكافحه قد
تم تعميمه وتوالت الحملات للتوعيه وقذفه بعيدآ عن العالم وعنا بما أننا ننضوى
تحت لواء هذا العالم!!
ليس للشفقة هنا مكان أو للعطف قدر أو إحسان..فالذى وددته أن يكون قائمآ بينى
وبينها هو الود والإحترام والتقدير وألإعجاب لما تكتب أو تجود به قريحتها
إلا أنها إنقطعت عن الكتابه إلا فيما ندر ألأمر الذى أحدث ضيقآ لدى وودت
من كل قلبى أن تصل أمر الكتابه لأن أفكارها ناضجه،وكلماتها سمينة ومادتها
غزيره،ثمينه مما جعلنى أجزم بوجود حالة من الضيق لديها أو لون من التقوقع
بداخلها..أو اليأس يحوطها..مما تكأكأت به ألأيام عليها وأهداها الدهر الثقيل شيئآ
غير مرغوب أو يلقى ترحيبآ من النفوس أو من القلوب
اليوم فقط وبطريق الصدفة وجدتها تنشر على بلوجها ليس بوستآ واحدآ،أو إثنين،
أو ثلاثه،والموضوعات تمس واقعنا ألأليم،كباحثة إجتماعيه/ومعالجه لأمور
سياسيه بعمق ونضوج..ا
ماهو تأثير ذلك فى شخصى؟؟لقد سعدت كثيرآ وكثيرآ بعودتها إلى حظيرة التدوين
وخروجها من شرنقة العزله وألإنكفاء على النفس هربآ أو خجلآ من مجتمع قد
لايرحم أو يتعامل بسلاسة أو حنان مع من يحتاج للمعاملة الرقيقه عوضآ عن
حدث ألم به أو وقع له!!ا
ماأبهجنى وأسعدنى أنك قد عدتى إلى أن تتفاعلى مع مجتمع يغلب علية الغلظه
ولامانع أن يتخلله الطيبة والرحمه..أنا اليوم فى قمة البهجه و السعادة لأنك موجوده
والدليل أنك تتفاعلين مع المجتمع بحلوه ومره،بقسوته وطيبته،بأبيضه وأسوده!!ا
وأن شيئآ أتمناه لكل الناس والبشر على إختلاف ألوانهم أو إنتماءاتهم..العقائديه
أو طبقاتهم ألإجتماعيه..يغمرنى بالبشر ويملؤنى بالسعاده..تلك طبيعتى وليس فيها
ثمة كذب أو نفاق...ولماذا الكذب وفيم النفاق؟؟
يارب إسعد كل الناس وأسبغ عليهم سكينة وهدوءآ تجعلهم يعيشون فى حب وحب وحب
عود حميد ياآنستى العزيزه..وسعادتى أن أحس بك سعيده ومطمئنه

Wednesday, October 3, 2007

الليله التى رأيت فيها ألأستاذ...



كنا فى فورة الحب للمعرفه..إلتحقنا بأكثر من مكان للعلم
من بينها كان معهد ألإعلام الذى أصبح (من منطق إشمعنى)إلى كلية
ألإعلام حيث كان أستاذنا "الدكتور/إسماعيل شوقى" يقوم بتدريس مادة
الطباعه لنا..كان الرجل أستاذآ أمينا مخلصآ آثر أن يكون
الكلام النظرى متوازيآ مع التطبيق العملى،لذلك كان ماله
علاقات طيبه مع الدور الصحفيه بحيث أنه حدد موعدآ لنا للأطلاع
على مرحلة الطباعه لجورنال "ألأهـــرام"،وتحدد الموعد وكان
التجمع فى صالة ألأستقبال،وكانت اللوحه النحاسيه التى تستقبلك
وأنت تقف مشدوهآ بها تصف وتحكى مراحل العملية ألإعلاميه،ثم كعادتى
إنتحيت جانبآ للهروب من الحديث الخائب الذى كان يدور مع بقية
الدفعه فى إنتظار أن نصعد حيث المطابع وقتها وكانت كل مراحل
الطبخ الصحفى تتم فى شارع الجلاء بالقاهرة
وقفت مستندآ لبنش ألأستقبال،ولم يكن قد صدرت الطبعه ألأولى
من الجورنال على غير العاده،وفجأه دخل ألأستاذ،ولم يكن غيره
من أستاذ يحمل هذا اللقب ،إنه ألأستاذ/محمد حسنين هيكل،وكان يدلف
بخطى واسعه،توحى بشباب دافق،وبحيويه يحسد عليها،وكان نصيبى منه
إبتسامه كتحيه لشخص وقعت عليه عينيه ،وقتها داخلنى النشوة
والأنتعاش ،ولأتذكر نفس ماحدث مع أستاذنا /أنيس منصور الذى
جاب العالم شرقه وغربه وليكتب كتابه الشهير"أعجب الرحلات فى
التاريخ"وليحصد الجوائز وليبدأ بالفعل أدبآ سمى "أدب الرحلات"وهكذا
لعب برأسه وهو فى أمريكا أن يشاهد جمال الرائعه"مارلين منرو"التى
كانت حلم كل رجل،فى جمالها،وخفة دمها،وشهرتها التى طبقت ألآفاق
ومن أجل ذلك كان من أمنية أستاذنا أن يشاهد جمالها،وقد كان
حيث تطوع أحد المعارف أن يهىء له موعدآ ليراها ويتملى بجمالها
توجه ألأستاذ حيث كانت ست الحسن والجمال،وفى كرسى قريب جدآ
جلس ألإثنان وكان أيضآ نصيبه مجرد إشاره منها له أى أنها لوحت
له بيديها الكريمتين،بل زادت على ذلك بأن قالت له "هــاى"..يااااه
ألأستاذ إعتبر ذلك من ألوان الحظ السعيد.!؟؟
بصراحه أنا حاليآأخجل من نفسى لتفكير صبيانى إنطلق بى لأن
أعتبر مجرد رؤية شخص ..مكسب أو حظ سعيد...ياسلام ياأخى؟؟؟
هل إعتبر أستاذنا"أنيس منصور "بعد ذلك رؤيته لست الحسن والجمال أن
حظه كان ضارب لفوق،أو كان قدره مميزآ عن أقدار ألآخرين؟؟
بالتأكيد..ألأستاذ غير رأيه..تيجوا نسأله؟؟؟